المصدر - دعا مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس؛ جميع الدول، إلى التركيز على ٣ مجالات رئيسة لمكافحة كوفيد
وقال "غبريسوس": المجالات الثلاثة، هي: ضمان التمويل الكامل لإجراءات الصحة العامة بما في ذلك التوعية وجمع البيانات، وتعزيز النظم الصحية، ودعم العاملين الصحيين، وتوفير الإمدادات الطبية الأساسية، وإلغاء الحواجز المالية أمام تلقي الرعاية الصحية، مبيناً أن تخلي بعض السكان عن العلاج سيزيد من انتشار الفيروس ويعرّض المجتمع للخطر.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي: مجلس مراقبة شلل الأطفال أصدر قراراً صعباً بتعليق حملات التطعيم من منزل إلى منزل، ونحذّر من أن هذا قد يؤدي إلى زيادة حالات الإصابة بشلل الأطفال، بينما ستدعم منظمة الصحة العالمية الدول للحفاظ على التحصين الأساسي لجميع الأمراض للحد من هذا الخطر.
وأردف "غبريسوس": خطة التأهب والاستجابة الإستراتيجية العالمية للوباء تلقت ٦٩٠ مليون دولار أمريكي من الإسهامات، ومنحت منظمة الصحة العالمية منها ٣٠٠ مليون دولار، وتم منح الباقي على أساس منح ثنائية أو لمنظمات أخرى معنية بالاستجابة، إضافة إلى جمع صندوق الاستجابة للتضامن التابع لمنظمة الصحة العالمية أكثر من ١٢٧ مليون دولار حتى الآن.
وأوضح مدير عام منظمة الصحة العالمية، أن أفضل طريقة للدول لإنهاء القيود المفروضة لمنع تفشي وباء كوفيد ١٩ وتخفيف الآثار الاقتصادية، هي مهاجمة الفيروس عبر العثور على كل حالة إصابة اختبارها وعزلها ومعالجتها وتتبع المخالطين لها.
وقال "غبريسوس": المجالات الثلاثة، هي: ضمان التمويل الكامل لإجراءات الصحة العامة بما في ذلك التوعية وجمع البيانات، وتعزيز النظم الصحية، ودعم العاملين الصحيين، وتوفير الإمدادات الطبية الأساسية، وإلغاء الحواجز المالية أمام تلقي الرعاية الصحية، مبيناً أن تخلي بعض السكان عن العلاج سيزيد من انتشار الفيروس ويعرّض المجتمع للخطر.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي: مجلس مراقبة شلل الأطفال أصدر قراراً صعباً بتعليق حملات التطعيم من منزل إلى منزل، ونحذّر من أن هذا قد يؤدي إلى زيادة حالات الإصابة بشلل الأطفال، بينما ستدعم منظمة الصحة العالمية الدول للحفاظ على التحصين الأساسي لجميع الأمراض للحد من هذا الخطر.
وأردف "غبريسوس": خطة التأهب والاستجابة الإستراتيجية العالمية للوباء تلقت ٦٩٠ مليون دولار أمريكي من الإسهامات، ومنحت منظمة الصحة العالمية منها ٣٠٠ مليون دولار، وتم منح الباقي على أساس منح ثنائية أو لمنظمات أخرى معنية بالاستجابة، إضافة إلى جمع صندوق الاستجابة للتضامن التابع لمنظمة الصحة العالمية أكثر من ١٢٧ مليون دولار حتى الآن.
وأوضح مدير عام منظمة الصحة العالمية، أن أفضل طريقة للدول لإنهاء القيود المفروضة لمنع تفشي وباء كوفيد ١٩ وتخفيف الآثار الاقتصادية، هي مهاجمة الفيروس عبر العثور على كل حالة إصابة اختبارها وعزلها ومعالجتها وتتبع المخالطين لها.