المصدر -
أكدت "صحة الطائف" أنها تابعت ما نشرته وسائل تواصل مختلفة عن تجمع عدد من السيارات بالقرب من أحد الاستراحات بالطائف، وما عرضه المقطع المصور من مخالفات، وما تبع ذلك من إشارات ادعت أن الاستراحة المشار إليها تتبع للشؤون الصحية
وقالت "صحة الطائف" إنها تؤكد للجميع أنه لا علاقة تربطها بالاستراحة محل النقاش، وقد حددت في وقتٍ سابق عدداً من المباني الفندقية لمنسوبيها ممن يقتضي الوضع الحالي والاحترازات عدم عودتهم لمنازلهم وتأمين سكن مناسب لهم؛ لمنع اختلاطهم بالمجتمع، وحفاظاً على أسرهم وتقديرًا لما يقومون به من جهد وتعامل مباشر مع الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس "كورونا".
وأضافت: "نؤكد ضرورة التزام الجميع بالتعليمات الملزمة؛ لمنع التجمع والاختلاط المباشر بما في ذلك منسوبي الصحة، ومنعاً لاستغلال الأوضاع الحالية لمخالفة تلك التعليمات باسم جهات صحية".
يُشار إلى أن أحد الأشخاص ومن خلال مقطع فيديو، كان قد صور بعض الاستراحات القريبة من بعضها وتقف بحولها بعض المركبات، يؤكد فيه أن تلك الاستراحات تشهد تجمعات، وأنها هي السبب وراء انتشار "كورونا"، مناشدًا الجهات المختصة بالتنبه لها، لحين أن عاد أحد أصحاب الحسابات بمواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن تلك الاستراحات مؤجرة لبعض العاملين في الصحة، وهو ما دفع الصحة للمسارعة بالنفي والتكذيب والتأكيد على عدم صحة تلك المعلومات.
وقالت "صحة الطائف" إنها تؤكد للجميع أنه لا علاقة تربطها بالاستراحة محل النقاش، وقد حددت في وقتٍ سابق عدداً من المباني الفندقية لمنسوبيها ممن يقتضي الوضع الحالي والاحترازات عدم عودتهم لمنازلهم وتأمين سكن مناسب لهم؛ لمنع اختلاطهم بالمجتمع، وحفاظاً على أسرهم وتقديرًا لما يقومون به من جهد وتعامل مباشر مع الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس "كورونا".
وأضافت: "نؤكد ضرورة التزام الجميع بالتعليمات الملزمة؛ لمنع التجمع والاختلاط المباشر بما في ذلك منسوبي الصحة، ومنعاً لاستغلال الأوضاع الحالية لمخالفة تلك التعليمات باسم جهات صحية".
يُشار إلى أن أحد الأشخاص ومن خلال مقطع فيديو، كان قد صور بعض الاستراحات القريبة من بعضها وتقف بحولها بعض المركبات، يؤكد فيه أن تلك الاستراحات تشهد تجمعات، وأنها هي السبب وراء انتشار "كورونا"، مناشدًا الجهات المختصة بالتنبه لها، لحين أن عاد أحد أصحاب الحسابات بمواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن تلك الاستراحات مؤجرة لبعض العاملين في الصحة، وهو ما دفع الصحة للمسارعة بالنفي والتكذيب والتأكيد على عدم صحة تلك المعلومات.