المصدر -
استمرارا للجهود التي تبذلها بلدية محافظة الخبر للحد من انتشار فيروس "كورونا " وذلك ضمن مبادرة القطاع البلدي واستكمالا لإجراءاتها الاحترازية، أطلقت بلدية محافظة الخبر مساء أمس المرحلة الثانية لأعمال التعقيم والوقاية في الخبر والتي تستمر لمدة 10 أيام تشترك فيها البلدية بعدد 36 معدة، وبمساندة من إحدى الشركات الوطنية بعدد 10 معدات.
وذكر رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي بأن المرحلة الثانية تشمل تعقيم طريق الملك عبد الله، وشارع الملك عبدالعزيز وكافة الشوارع الداخلية بأحياء الثقبة والخبر الجنوبية، وأحياء العزيزية، وذلك في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها بلدية الخبر لضمان أعلى مستويات الحماية للمجتمع والوقاية من فيروس كورونا المُستجد.
وثمن المهندس سلطان الزايدي مساندة إحدى الشركات الوطنية بالتعقيم والدعم باستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات ووفق أفضل الممارسات المتبعة في هذا المجال، معربا عن اعتزازه بهذه المشاركة الوطنية، ومؤكداً أن مساندة الجهود الرسمية دلالة على حيوية المجتمع ومؤشر على تقدّم الأمم للحفاظ على صحة أفراد المجتمع، لافتاً إلى أنه يعكس مدى الوعي في تعزيز التكامل المؤسسي، مشيداً بجهود الكوادر البشرية المشاركة في هذه المهمة، مؤكداً أن برنامج التعقيم يهدف الى الحفاظ على السلامة العامة ودرء الوطن من أي مخاطر، ويأتي تماشياً مع الجهود المبذولة لمكافحة هذا الفيروس، باتخاذ كافة التدابير الوقائية الملائمة للوقاية من الأمراض حفاظاً على الصحة العامة.
وذكر رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي بأن المرحلة الثانية تشمل تعقيم طريق الملك عبد الله، وشارع الملك عبدالعزيز وكافة الشوارع الداخلية بأحياء الثقبة والخبر الجنوبية، وأحياء العزيزية، وذلك في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها بلدية الخبر لضمان أعلى مستويات الحماية للمجتمع والوقاية من فيروس كورونا المُستجد.
وثمن المهندس سلطان الزايدي مساندة إحدى الشركات الوطنية بالتعقيم والدعم باستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات ووفق أفضل الممارسات المتبعة في هذا المجال، معربا عن اعتزازه بهذه المشاركة الوطنية، ومؤكداً أن مساندة الجهود الرسمية دلالة على حيوية المجتمع ومؤشر على تقدّم الأمم للحفاظ على صحة أفراد المجتمع، لافتاً إلى أنه يعكس مدى الوعي في تعزيز التكامل المؤسسي، مشيداً بجهود الكوادر البشرية المشاركة في هذه المهمة، مؤكداً أن برنامج التعقيم يهدف الى الحفاظ على السلامة العامة ودرء الوطن من أي مخاطر، ويأتي تماشياً مع الجهود المبذولة لمكافحة هذا الفيروس، باتخاذ كافة التدابير الوقائية الملائمة للوقاية من الأمراض حفاظاً على الصحة العامة.