المصدر - اعتبر معلم اللغة العربية في مدرسة اليرموك الثانوية بسكاكا الأستاذ عبدالعزيز بن سودان الشمري بوابة المستقبل بيئة تعليمية ممتعة بالتفاعل الإيجابي بين الطلاب والمعلمين، ووسيلة مباشرة للتواصل بين الطلاب ومعلميهم خصوصاً في ظل تعليق الدراسة بسبب جائحة كرونا، من حيث الكم الهائل من المعلومات والبيانات المتوفرة ووسائل الاتصال المتعددة والمباشرة بينهم.
وقال إن الإخلاص بالعمل وبناء خطة واضحة للعمل، والتعامل مع التقنية الحديثة، وتعاون الزملاء في المدرسة كمجموعة عمل واحدة، والتحلي بالصبر للتعامل مع الفروق الفردية لدى الطلاب، عوامل ساعدت بعد توفيق الله على تحقيق التميز.
ويعتز الشمري لتفعيل بوابة المستقبل من خلال "الدروس المباشرة، والواجبات، والأنشطة، والاختبارات، وغرف النقاش، والمنشورات والتعليقات، والتواصل المباشر"، وما يملك من دافعية وحب لمهنة التعليم، وتقديم أفضل الاستراتيجيات الحديثة لطرق التدريس من خلال بوابة المستقبل لإنشاء جيل مبدع يوافق رؤية المملكة2030.
وأضاف: "إذا المعلم حفز وشجع طلابه، ووضح ما يصعب عليهم، وقدم واجباته بإخلاص وأمانه وامتلك إدارة فعاله، يستطيع أن ينتج طلاب متميزون".
وأوضح الشمري أنه يستخدم أهم الاستراتيجيات الحديثة في التدريس التي تناسب مادته وطلابه، مثل التعلّم التعاوني، والعصف الذهني، والتدريس التبادلي، واستراتيجية المناقشة، في حين إن اختيار الطريقة تعتمد على تحقيق الأهداف خلال موقف تعليمي معين.
وقال إن المعلم قادر على اكتشاف مهاراته وتطوير ذاته، من خلال التطوير المهني بالبرامج التدريبة المختلفة التي تناسب احتياجاته، ليكون قادر على تطوير طلابه وتقديم المهارات الخاص بهم حسب تخصصه، مثل تشجيعهم على القراءة بأنواعها وإتقان القراءة بصورة سليمة، وتحسين الخط العربي وتطوير الكتابة العادية لدى الطلاب وتمكينهم من تعلّم وممارسة أنواع الخطوط الأخرى.
وأوضح الشمري أن برنامج بوابة المستقبل أطلقته وزارة التعليم للتحول نحو التعليم الرقمي، لتجعل الطالب والمعلم هم أساس العملية التعليمية من خلال بيئة تعليمية جديدة تعتمد على التقنية الحديثة في إيصال المعرفة إلى الطالب، لزيادة الحصيلة العلمية له.
واعتبر الشمري المعلم أساس العملية التعليمية ونموذجًا مثالياً فيما يظهر للمتعلمين، لذلك يجب أن يمتلك القدرة في الاتصال التقني والتربوي، واستيعاب المادة التي يدرسها، لأن يكون قدوة لطلابه بامتلاكه مجموعة من المهارات التقنية والتربوية الحديثة.
وقدم الشمري رسالته لأبنائه الطلاب بالتوكل على الله والإكثار من العبادات، لتجاوز هذه المرحلة العصيبة لمواجهة "فايرس كرونا" واخذ الاحتياطات اللازمة بإتباع توجيهات ولاة الأمر والتقيد بها، والسعي لطلب العلم من خلال منظومة التعليم وبوابة المستقبل أو من خلال قنوات عين الفضائية، وعدم اليأس للتصدي لعقبات الحياة والقدرة على تحمل المسئولية، ويحذروا من الانفجار المعرفي في عصر الإنترنت وبرامج التواصل الاجتماعي التي لها آثار سلبية على التحصيل الدراسي.
وبين رسالته لزملائه المعلمين بأن المعلم الناجح يؤمن بالتخطيط للتدريس سواء أكان على المدى البعيد أو القريب، ويلتزم بخطوات الخطة ويستعد لها ذهنيًا وينفذها فعليًا وبشكل متكامل قدر الإمكان، ويجعل من نفسه قدوة للمتعلمين سواء في مظهره أو التزامه بالوقت أو تعامله الأبوي معهم، وكذلك في صدقه وإخلاصه في أداء واجباته المختلفة.
وقال إن الإخلاص بالعمل وبناء خطة واضحة للعمل، والتعامل مع التقنية الحديثة، وتعاون الزملاء في المدرسة كمجموعة عمل واحدة، والتحلي بالصبر للتعامل مع الفروق الفردية لدى الطلاب، عوامل ساعدت بعد توفيق الله على تحقيق التميز.
ويعتز الشمري لتفعيل بوابة المستقبل من خلال "الدروس المباشرة، والواجبات، والأنشطة، والاختبارات، وغرف النقاش، والمنشورات والتعليقات، والتواصل المباشر"، وما يملك من دافعية وحب لمهنة التعليم، وتقديم أفضل الاستراتيجيات الحديثة لطرق التدريس من خلال بوابة المستقبل لإنشاء جيل مبدع يوافق رؤية المملكة2030.
وأضاف: "إذا المعلم حفز وشجع طلابه، ووضح ما يصعب عليهم، وقدم واجباته بإخلاص وأمانه وامتلك إدارة فعاله، يستطيع أن ينتج طلاب متميزون".
وأوضح الشمري أنه يستخدم أهم الاستراتيجيات الحديثة في التدريس التي تناسب مادته وطلابه، مثل التعلّم التعاوني، والعصف الذهني، والتدريس التبادلي، واستراتيجية المناقشة، في حين إن اختيار الطريقة تعتمد على تحقيق الأهداف خلال موقف تعليمي معين.
وقال إن المعلم قادر على اكتشاف مهاراته وتطوير ذاته، من خلال التطوير المهني بالبرامج التدريبة المختلفة التي تناسب احتياجاته، ليكون قادر على تطوير طلابه وتقديم المهارات الخاص بهم حسب تخصصه، مثل تشجيعهم على القراءة بأنواعها وإتقان القراءة بصورة سليمة، وتحسين الخط العربي وتطوير الكتابة العادية لدى الطلاب وتمكينهم من تعلّم وممارسة أنواع الخطوط الأخرى.
وأوضح الشمري أن برنامج بوابة المستقبل أطلقته وزارة التعليم للتحول نحو التعليم الرقمي، لتجعل الطالب والمعلم هم أساس العملية التعليمية من خلال بيئة تعليمية جديدة تعتمد على التقنية الحديثة في إيصال المعرفة إلى الطالب، لزيادة الحصيلة العلمية له.
واعتبر الشمري المعلم أساس العملية التعليمية ونموذجًا مثالياً فيما يظهر للمتعلمين، لذلك يجب أن يمتلك القدرة في الاتصال التقني والتربوي، واستيعاب المادة التي يدرسها، لأن يكون قدوة لطلابه بامتلاكه مجموعة من المهارات التقنية والتربوية الحديثة.
وقدم الشمري رسالته لأبنائه الطلاب بالتوكل على الله والإكثار من العبادات، لتجاوز هذه المرحلة العصيبة لمواجهة "فايرس كرونا" واخذ الاحتياطات اللازمة بإتباع توجيهات ولاة الأمر والتقيد بها، والسعي لطلب العلم من خلال منظومة التعليم وبوابة المستقبل أو من خلال قنوات عين الفضائية، وعدم اليأس للتصدي لعقبات الحياة والقدرة على تحمل المسئولية، ويحذروا من الانفجار المعرفي في عصر الإنترنت وبرامج التواصل الاجتماعي التي لها آثار سلبية على التحصيل الدراسي.
وبين رسالته لزملائه المعلمين بأن المعلم الناجح يؤمن بالتخطيط للتدريس سواء أكان على المدى البعيد أو القريب، ويلتزم بخطوات الخطة ويستعد لها ذهنيًا وينفذها فعليًا وبشكل متكامل قدر الإمكان، ويجعل من نفسه قدوة للمتعلمين سواء في مظهره أو التزامه بالوقت أو تعامله الأبوي معهم، وكذلك في صدقه وإخلاصه في أداء واجباته المختلفة.