المصدر - يواصل أمير منطقة عسير المشرف العام على فريق عمل إدارة أزمة «كورونا» بالمنطقة الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، جولاته التفقدية وزياراته الميدانية للمحافظات والمراكز، للوقوف على خدمات القطاعات الحكومية والأمنية، والتأكد من إمكاناتها التي تعزز تنفيذ إجراءات مكافحة جائحة «كورونا» العالمية، مع الحفاظ على الحياة الكريمة للمواطنين والمقيمين على حد سواء، إنفاذاً لما ورد في الخطاب الملكي الكريم الصريح، الذي وضع خارطة طريق كاملة وواضحة لإدارة أزمة «كورونا».
واستقل الأمير تركي بن طلال طائرة عمودية إلى مركز الربوعة على الحد الجنوبي، ونقطة قرضة الأمنية على طريق عقبة ضلع جنوب أبها، إضافة إلى مركز بللسمر شمال مدينة أبها، ومحافظة بيشة شرقي المنطقة.
واستعرض الأمير تركي بن طلال في مستهل جولته، سير أعمال إعادة تأهيل مركز الربوعة على الحد الجنوبي، والتأكد من خدماته الحكومية، ووقف على واقع الفرز الصحي بنقطة قرضة الأمنية على طريق عقبة ضلع الرابطة بين منطقتي عسير وجازان والمدن الساحلية، ووجّه باستكمال تأهيلها لتكون منفذاً نموذجياً للفرز الأمني والصحي بأعلى المعايير للتأكد من سلامة القادمين، ثم تعميمها على كافة النقاط والمنافذ البرية المؤدية إلى المنطقة.
عقب ذلك، انتقل الأمير تركي بن طلال إلى شمال المنطقة، حيث زار مستشفى بللسمر العام ومستشفى الملك عبدالله بمحافظة بيشة، ووقف على سير العمل الصحي التابع للإجراءات والتعليمات الوقائية المتخذة في الأزمة الحالية، وبحث كافة الاحتياجات وسبل توفيرها.
وفي ختام الجولة، قدَّم أمير عسير شكره وتقديره لكافة العاملين على الجهود المبذولة في الميدان للحد من فايروس «كورونا»، وخص الممارسين الصحيين بالشكر، مستحضراً الشكر العظيم الذي خص به خادم الحرمين الشريفين وزارة الصحة والعاملين فيها، مؤكداً أن شكرهم بالقول والفعل قيمة إنسانية وواجب وطني وامتثال لأمر قيادة البلاد.
واستقل الأمير تركي بن طلال طائرة عمودية إلى مركز الربوعة على الحد الجنوبي، ونقطة قرضة الأمنية على طريق عقبة ضلع جنوب أبها، إضافة إلى مركز بللسمر شمال مدينة أبها، ومحافظة بيشة شرقي المنطقة.
واستعرض الأمير تركي بن طلال في مستهل جولته، سير أعمال إعادة تأهيل مركز الربوعة على الحد الجنوبي، والتأكد من خدماته الحكومية، ووقف على واقع الفرز الصحي بنقطة قرضة الأمنية على طريق عقبة ضلع الرابطة بين منطقتي عسير وجازان والمدن الساحلية، ووجّه باستكمال تأهيلها لتكون منفذاً نموذجياً للفرز الأمني والصحي بأعلى المعايير للتأكد من سلامة القادمين، ثم تعميمها على كافة النقاط والمنافذ البرية المؤدية إلى المنطقة.
عقب ذلك، انتقل الأمير تركي بن طلال إلى شمال المنطقة، حيث زار مستشفى بللسمر العام ومستشفى الملك عبدالله بمحافظة بيشة، ووقف على سير العمل الصحي التابع للإجراءات والتعليمات الوقائية المتخذة في الأزمة الحالية، وبحث كافة الاحتياجات وسبل توفيرها.
وفي ختام الجولة، قدَّم أمير عسير شكره وتقديره لكافة العاملين على الجهود المبذولة في الميدان للحد من فايروس «كورونا»، وخص الممارسين الصحيين بالشكر، مستحضراً الشكر العظيم الذي خص به خادم الحرمين الشريفين وزارة الصحة والعاملين فيها، مؤكداً أن شكرهم بالقول والفعل قيمة إنسانية وواجب وطني وامتثال لأمر قيادة البلاد.