المصدر -
سمح المجلس الأعلى للصحة في فرنسا لجميع المستشفيات، امس الاثنين، باستخدام دواء “كلوروكين” المخصص للملاريا في علاج المصابين بفيروس كورونا قبل انتهاء الاختبارات السريرية الجارية.
ويشترط استخدام الدواء فقط للحالات الحرجة.
وكانت الولايات المتحدة من أول الدول التي سلطت الضوء على استخدام العقار لعلاج فيروس كورونا المستجد المتسبب بمرض “كوفيد-19″، إذ أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخميس، على مصادقة إدارة الأغذية والأدوية الأميركية “FDA” على تجربة عقار “هيدروكسي كلوروكوين” المضاد للملاريا، وذلك لعلاج فيروس كورونا المستجد.
ويعد الكلوروكوين، الذي أعلنت الإدارة الأميركية عنه مؤخرا، أحد الأدوية المطروحة ضمن القائمة، ويقتل أصلا الطفيليات أحادية الخلية المسؤولة عن مرض الملاريا، وعلم العلماء أن بإمكان الدواء الاتصال بالبروتينات البشرية، بالأخص بروتين “سيجما-1″، الذي يستهدفه الفيروس المستجد، ولا يزال يخضع للعديد من التجارب.
وأعلنت مدينة نيويورك، اختبارها لكلوروكوين وهيدروكسي كلوروكوين، ومضاد حيوي يدعى أزيثروميسين لدراسة تأثيرها على الفيروس المستجد.
هذه اللقاحات تعد جزءا من دراسات عالمية تجرى على لائحة واسعة من الأدوية تتضمن عقارات مخصصة لعلاج أعراض مرض الإيدز وأخرى مضادة للفيروسات.
وطبعا يعد الكلوروكوين، الذي أعلنت الإدارة الأميركية عنه مؤخرا، أحد الأدوية المطروحة ضمن القائمة، ويقتل أصلا الطفيليات أحادية الخلية المسؤولة عن مرض الملاريا، وعلم العلماء أن بإمكان الدواء الاتصاف بالبروتينات البشرية، بالأخص بروتين “سيغما-1″، الذي يستهدفه الفيروس المستجد، ولا يزال يخضع للعديد من التجارب.
ويشترط استخدام الدواء فقط للحالات الحرجة.
وكانت الولايات المتحدة من أول الدول التي سلطت الضوء على استخدام العقار لعلاج فيروس كورونا المستجد المتسبب بمرض “كوفيد-19″، إذ أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخميس، على مصادقة إدارة الأغذية والأدوية الأميركية “FDA” على تجربة عقار “هيدروكسي كلوروكوين” المضاد للملاريا، وذلك لعلاج فيروس كورونا المستجد.
ويعد الكلوروكوين، الذي أعلنت الإدارة الأميركية عنه مؤخرا، أحد الأدوية المطروحة ضمن القائمة، ويقتل أصلا الطفيليات أحادية الخلية المسؤولة عن مرض الملاريا، وعلم العلماء أن بإمكان الدواء الاتصال بالبروتينات البشرية، بالأخص بروتين “سيجما-1″، الذي يستهدفه الفيروس المستجد، ولا يزال يخضع للعديد من التجارب.
وأعلنت مدينة نيويورك، اختبارها لكلوروكوين وهيدروكسي كلوروكوين، ومضاد حيوي يدعى أزيثروميسين لدراسة تأثيرها على الفيروس المستجد.
هذه اللقاحات تعد جزءا من دراسات عالمية تجرى على لائحة واسعة من الأدوية تتضمن عقارات مخصصة لعلاج أعراض مرض الإيدز وأخرى مضادة للفيروسات.
وطبعا يعد الكلوروكوين، الذي أعلنت الإدارة الأميركية عنه مؤخرا، أحد الأدوية المطروحة ضمن القائمة، ويقتل أصلا الطفيليات أحادية الخلية المسؤولة عن مرض الملاريا، وعلم العلماء أن بإمكان الدواء الاتصاف بالبروتينات البشرية، بالأخص بروتين “سيغما-1″، الذي يستهدفه الفيروس المستجد، ولا يزال يخضع للعديد من التجارب.