المصدر - أظهرت دراسات أجرتها مراكز بحثية طبية، وتداولها أطباء عرب في وسائل التواصل، عن مجلة "نيو إنجلاند" الطبية" أن فيروس" كورونا" يمكنه العيش في الهواء وعلى المواد الصلبة المختلفة لمدة تصل لعدة أيام مثل الألومينيوم والخشب والورق وغيرها من المواد.
وخلصت الدراسة إلى أن مدة بقاء فيروس "كورونا" على مواد الألومنيوم يتراوح بين ساعتين إلى 4 ساعات، وعلى القفازات الطبية قد يصل لـ8 ساعات، فيما يعيش على أسطح الفولاذ حتى 48 ساعة، كذلك الخشب والزجاج (4) أيام، فيما يمكنه البقاء على الورق ما بين 4 إلى 5 أيام، ثم مواد البلاستيك التي قد يصل عليها حياً لمدة 5 أيام.
وأشار البحث إلى أن فيروس كورونا المستجد ليس ضمن هذه الدراسة، حيث إن فترة بقائه ليست بهذه الفترات الطويلة في معظم الدراسات الحالية المتوفرة، فيما ذكرت دراسات أخرى أن فترة بقائه على الأسطح المذكورة أقل بكثير مقارنة بباقي الفيروسات من نفس الفصيلة، لكنها أكدت أن جميع الفيروسات يمكن للمنظفات المنزلية تطهيرها بالإضافة إلى أنها لا تقاوم درجة الحرارة أعلى من 30 درجة مئوية.
بدوره أكد حساب "الصحة_937"، أنه لا يوجد حتى الآن دليل علمي قاطع يفيد بمدة بقاء فيروس "كورونا" على الأسطح، وما زالت الدراسات الوبائية قائمة لفهم نشاط الفيروس بشكل أكبر، مشدداً على تجنب ملامسة العين والفم والأنف قبل غسل أو تعقيم اليدين في كل الأحوال.
وخلصت الدراسة إلى أن مدة بقاء فيروس "كورونا" على مواد الألومنيوم يتراوح بين ساعتين إلى 4 ساعات، وعلى القفازات الطبية قد يصل لـ8 ساعات، فيما يعيش على أسطح الفولاذ حتى 48 ساعة، كذلك الخشب والزجاج (4) أيام، فيما يمكنه البقاء على الورق ما بين 4 إلى 5 أيام، ثم مواد البلاستيك التي قد يصل عليها حياً لمدة 5 أيام.
وأشار البحث إلى أن فيروس كورونا المستجد ليس ضمن هذه الدراسة، حيث إن فترة بقائه ليست بهذه الفترات الطويلة في معظم الدراسات الحالية المتوفرة، فيما ذكرت دراسات أخرى أن فترة بقائه على الأسطح المذكورة أقل بكثير مقارنة بباقي الفيروسات من نفس الفصيلة، لكنها أكدت أن جميع الفيروسات يمكن للمنظفات المنزلية تطهيرها بالإضافة إلى أنها لا تقاوم درجة الحرارة أعلى من 30 درجة مئوية.
بدوره أكد حساب "الصحة_937"، أنه لا يوجد حتى الآن دليل علمي قاطع يفيد بمدة بقاء فيروس "كورونا" على الأسطح، وما زالت الدراسات الوبائية قائمة لفهم نشاط الفيروس بشكل أكبر، مشدداً على تجنب ملامسة العين والفم والأنف قبل غسل أو تعقيم اليدين في كل الأحوال.
