تسجيل حضور 12000 مشارك بنسبة 83% حتى الآن
المصدر - سجلت عمادة "التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد" بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة 12000 مشاركاً ، بنسبة 83 % من المستهدف، وذلك في نهاية الأسبوع الأول من تدشين الخطة برعاية سعادة مدير الجامعة المكلف الدكتور عبدالله بن محمد العتيبي.
أوضح ذلك الدكتور رجاء المعيلي، عميد عمادة "التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد"، مشيرا إلى نجاح تطبيق خطة العمادة لضمان استمرارية العملية التعليمية من خلال الوسائط الالكترونية والفصول الافتراضية، موضحًا بأن وجود البنية التجهيزات الفنية والتقنية المسبق والتجربة الجيدة وحماسة الهيئة التعليمية ساهم في سرعة تفعيل الخطة وعدم تأخر انتظام الدروس بمختلف الكليات والأقسام العلمية.
وأوضح بأن الخطة التنفيذية تعتمد على 5 مرتكزات تشارك فيها العمادة وتقنية المعلومات والكليات والأقسام وعضو هيئة التدريس، وتتضمن مهام العمادة في التأكد من جاهزية نظام بلاك بورد، وتوفير الدعم الفني للمستخدمين، ونشر المواد والنشرات التعريفية لكيفية استخدام نظام بلاك بورد، وتزويد الجهات التعليمية بتقارير سير العملية التعليمية من خلال نظام بلاك بورد، وتفعيل دور الوحدات الالكترونية في الجهات التعليمية، ورفع تقارير أسبوعية إلى إدارة الجامعة.
المهام والمسؤوليات
وذكر الدكتور المعيلي أن مهام تقنية المعلومات تشتمل على تقديم الدعم الفني للمستخدمين من طلاب وأعضاء هيئة تدريس، ورفع تقارير أسبوعية إلى إدارة الجامعة، فيما تحتوي مهام الكليات على تقديم المادة العلمية بما يضمن استمرار العملية التعليمية بجودة وفاعلية عن طريق الوسائل والبرامج والتطبيقات الالكترونية المتاحة، والإشراف على العملية التعليمية ورفع تقارير أسبوعية بالتنسيق مع الأقسام الإدارة الجامعة، أما مهام القسم فتتمثل في متابعة عضو هيئة التدريس في سير العملية التعليمية، والتنسيق معه حول أسلوب التدريس الذي سيختاره لتقديم المادة العلمية مع طلابه، وتقديم تقارير أسبوعية لعميد الكلية عن أداء أعضاء القسم. مضيفًا بأن مهام عضو هيئة التدريس تضم التركيز على أهم المعارف والمهارات في المقرر الدراسي، وتقديم المقرر عبر نظام البلاك بورد أو أي وسيلة تحقق أهداف المقرر ونواتجه وتبليغ الطلاب بها، واختبار وسيلة مناسبة لتقييم الطلاب ومتابعتهم، وتزويد رئيس القسم بتقارير أسبوعية عن الإنجاز في تدريس المقررة، مع الالتزام بالجدول الدراسي عند تقديم المحاضرات التزامنية، وتوفير وسيلة للتواصل بين المدرس والطالب بوضع بريد إلكتروني أو رقم هاتف أو جوال.
مميزات نظام "البلاك بورد"
وعن مميزات نظام "البلاك بورد" أفاد عميد التعلم الإلكتروني بالجامعة الإسلامية أنه سهل الاستخدام، ولديه القوة والإمكانات في ثلاثة مجالات هي: التعليم، والاتصالات، والتقييم، حيث يتم الربط والتكامل بين نظام التعلم الإلكتروني ونظام القبول بشكل يومي، كما أنه مدعم بتطبيقات تسجيل المحاضرات، وأدوات تطوير المحتوى العلمي والاختبارات الإلكترونية، وأدوات الغرف الصفية الافتراضية كما يوفر مستودع للوحدات التعليمية لمشاركتها مع مزودي المحتوى التعليمي، وتقديم المادة العلمية (المقرر الدراسي) للطالب عبر الإنترنت في صور مختلفة باستخدام الوسائط المتعددة، وتوفير أدوات تواصل متعددة لإحداث التفاعل المستمر بين الطالب وعضو هيئة التدريس أو مع الطلاب الاخرين، بجانب توفير أدوات تقييم الطلاب وتحديد مستوياتهم ومدى تقدمهم التحصيلي. مبينًا بأنه يحتوي على تقنيات إلكترونية تضمن توزيع الواجبات والاختبارات واستطلاعات الرأي واستلام الإجابات والتعليقات عليها، حيث يخفف العبء على المعلم من المراجعات والتصحيح ورصد الدرجات، كما أنه يتم تقديم التغذية الراجعة والتعزيز الفوري وغير الفوري للطلاب، وتوفير الأمان من خلال بيئة آمنة لإجراء التجارب الخطرة، والمحاكاة، بجانب قدرته على إصدار التقارير لمتابعة كافة المستجدات دون عبء إداري، مما يعزز من بيئة تعليمية إيجابية وداعمة لكل طالب، تلبي احتياجات الفرد الشخصية وأسلوب تعلمه، ويحفز على تطوير مهارات التعلم الذاتي.
أوضح ذلك الدكتور رجاء المعيلي، عميد عمادة "التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد"، مشيرا إلى نجاح تطبيق خطة العمادة لضمان استمرارية العملية التعليمية من خلال الوسائط الالكترونية والفصول الافتراضية، موضحًا بأن وجود البنية التجهيزات الفنية والتقنية المسبق والتجربة الجيدة وحماسة الهيئة التعليمية ساهم في سرعة تفعيل الخطة وعدم تأخر انتظام الدروس بمختلف الكليات والأقسام العلمية.
وأوضح بأن الخطة التنفيذية تعتمد على 5 مرتكزات تشارك فيها العمادة وتقنية المعلومات والكليات والأقسام وعضو هيئة التدريس، وتتضمن مهام العمادة في التأكد من جاهزية نظام بلاك بورد، وتوفير الدعم الفني للمستخدمين، ونشر المواد والنشرات التعريفية لكيفية استخدام نظام بلاك بورد، وتزويد الجهات التعليمية بتقارير سير العملية التعليمية من خلال نظام بلاك بورد، وتفعيل دور الوحدات الالكترونية في الجهات التعليمية، ورفع تقارير أسبوعية إلى إدارة الجامعة.
المهام والمسؤوليات
وذكر الدكتور المعيلي أن مهام تقنية المعلومات تشتمل على تقديم الدعم الفني للمستخدمين من طلاب وأعضاء هيئة تدريس، ورفع تقارير أسبوعية إلى إدارة الجامعة، فيما تحتوي مهام الكليات على تقديم المادة العلمية بما يضمن استمرار العملية التعليمية بجودة وفاعلية عن طريق الوسائل والبرامج والتطبيقات الالكترونية المتاحة، والإشراف على العملية التعليمية ورفع تقارير أسبوعية بالتنسيق مع الأقسام الإدارة الجامعة، أما مهام القسم فتتمثل في متابعة عضو هيئة التدريس في سير العملية التعليمية، والتنسيق معه حول أسلوب التدريس الذي سيختاره لتقديم المادة العلمية مع طلابه، وتقديم تقارير أسبوعية لعميد الكلية عن أداء أعضاء القسم. مضيفًا بأن مهام عضو هيئة التدريس تضم التركيز على أهم المعارف والمهارات في المقرر الدراسي، وتقديم المقرر عبر نظام البلاك بورد أو أي وسيلة تحقق أهداف المقرر ونواتجه وتبليغ الطلاب بها، واختبار وسيلة مناسبة لتقييم الطلاب ومتابعتهم، وتزويد رئيس القسم بتقارير أسبوعية عن الإنجاز في تدريس المقررة، مع الالتزام بالجدول الدراسي عند تقديم المحاضرات التزامنية، وتوفير وسيلة للتواصل بين المدرس والطالب بوضع بريد إلكتروني أو رقم هاتف أو جوال.
مميزات نظام "البلاك بورد"
وعن مميزات نظام "البلاك بورد" أفاد عميد التعلم الإلكتروني بالجامعة الإسلامية أنه سهل الاستخدام، ولديه القوة والإمكانات في ثلاثة مجالات هي: التعليم، والاتصالات، والتقييم، حيث يتم الربط والتكامل بين نظام التعلم الإلكتروني ونظام القبول بشكل يومي، كما أنه مدعم بتطبيقات تسجيل المحاضرات، وأدوات تطوير المحتوى العلمي والاختبارات الإلكترونية، وأدوات الغرف الصفية الافتراضية كما يوفر مستودع للوحدات التعليمية لمشاركتها مع مزودي المحتوى التعليمي، وتقديم المادة العلمية (المقرر الدراسي) للطالب عبر الإنترنت في صور مختلفة باستخدام الوسائط المتعددة، وتوفير أدوات تواصل متعددة لإحداث التفاعل المستمر بين الطالب وعضو هيئة التدريس أو مع الطلاب الاخرين، بجانب توفير أدوات تقييم الطلاب وتحديد مستوياتهم ومدى تقدمهم التحصيلي. مبينًا بأنه يحتوي على تقنيات إلكترونية تضمن توزيع الواجبات والاختبارات واستطلاعات الرأي واستلام الإجابات والتعليقات عليها، حيث يخفف العبء على المعلم من المراجعات والتصحيح ورصد الدرجات، كما أنه يتم تقديم التغذية الراجعة والتعزيز الفوري وغير الفوري للطلاب، وتوفير الأمان من خلال بيئة آمنة لإجراء التجارب الخطرة، والمحاكاة، بجانب قدرته على إصدار التقارير لمتابعة كافة المستجدات دون عبء إداري، مما يعزز من بيئة تعليمية إيجابية وداعمة لكل طالب، تلبي احتياجات الفرد الشخصية وأسلوب تعلمه، ويحفز على تطوير مهارات التعلم الذاتي.