أكثر من10800 جولة رقابية وإصحاح بيئي و٨٥٠٠ عامل في الإصحاح البيئي والنظافة.. و١٧٠٠ آلية ومعدة
المصدر - كشفت أمانة المنطقة الشرقية عن أبرز جهودها التي تمت خلال الفترة الماضية، والتي تضمنت، الجولات الرقابية، الإصحاح البيئي، النظافة والتعقيم، وذلك في إطار الجهود الاحترازية التي اتخذتها الأمانة لمنع انتشار فيروس "كورونا " المستجد، ورفع مستوى الإجراءات الوقائية لمواجهة هذا الفايروس.
وقالت الأمانة أن الإدارات المعنية وكافة البلديات عملت منذ وقت مبكر على تطبيق الإجراءات والتدابير الاحترازية لمواجهة انتشار فايروس "كورونا " من خلال تطبيق القرارات الحكومية الخاصة بالإغلاقات ومتابعتها كالمولات والمجمعات التجارية وصالونات الحلاقة ومراكز التجميل النسائية، وإيقاف الأعمال في المزادات، وإيقاف تقديم الأطعمة داخل المطاعم والاكتفاء بالطلبات الخارجية، وإغلاق كافة الأسواق الشعبية ومناطق الألعاب في المجمعات التجارية وخارجها، وأماكن التجمع العامة.
ولفتت الى أنه تم القيام خلال نفس الفترة بـ 10890 جولة، تمثلت في ٧٩١٩ جولة رقابية تفتيشية، إضافة الى ٢٩٧١ جولة في الإصحاح البيئي، فيما بلغ عدد آليات النظافة المستخدمة ١٤٠٥ آلية، وعدد آليات الإصحاح البيئي ٣٣٦ آلية، موضحة بأن عدد العاملين في الإصحاح البيئي والرقابة ٤٢٢ عامل، وعدد العاملين في النظافة ٨١٦١ عامل، مشيرة الى أن عدد المواقع التي تم تطهيرها بلغ أكثر من ١٦٣0 موقع.
وفي الجانب التوعوي قامت الأمانة بعمل حملات تثقيفية توعوية من خلال استخدام اللوحات الإعلانية والشاشات التلفزيونية في الطرق العامة والميادين، إضافة الى منصات الأمانة عبر شبكات التواصل الاجتماعي لبث حزمة من الرسائل التوعوية والإرشادية في خطوة تهدف إلى التكامل مع الجهات المختصة لرفع مستوى الوعي المجتمعي للتعامل الأمثل في الحد من انتشار هذا الفيروس.
وأكدت أمانة المنطقة الشرقية بأن الخدمات والأعمال التي توفرها قائمة خلال فترة تعليق الحضور لمقر العمل المعلنة مؤخراً، عبر تقديم الخدمات الإلكترونية للمستفيدين من خلال بوابة الأمانة الرقمية وجميع القنوات الإلكترونية، إضافة إلى استمرارية سير الأعمال في المشاريع التي تنفذ حاليا مع اتباع الإجراءات الوقائية.
وشددت الأمانة على استمرار أعمال النظافة والإصحاح البيئي من خلال القيام بعمليات التطهير والتعقيم والنظافة اليومية واستمرار الجولات الرقابية، وكذلك تكثيف الحملات التوعوية والتثقيفية، بالتنسيق الدائم مع وزارة الشؤون البلدية والقروية، والجهات ذات العلاقة، ومتابعة معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، مبينة أن هذه الإجراءات تأتي بهدف المحافظة على سلامة المواطنين والمقيمين والصحة العامة.
وقالت الأمانة أن الإدارات المعنية وكافة البلديات عملت منذ وقت مبكر على تطبيق الإجراءات والتدابير الاحترازية لمواجهة انتشار فايروس "كورونا " من خلال تطبيق القرارات الحكومية الخاصة بالإغلاقات ومتابعتها كالمولات والمجمعات التجارية وصالونات الحلاقة ومراكز التجميل النسائية، وإيقاف الأعمال في المزادات، وإيقاف تقديم الأطعمة داخل المطاعم والاكتفاء بالطلبات الخارجية، وإغلاق كافة الأسواق الشعبية ومناطق الألعاب في المجمعات التجارية وخارجها، وأماكن التجمع العامة.
ولفتت الى أنه تم القيام خلال نفس الفترة بـ 10890 جولة، تمثلت في ٧٩١٩ جولة رقابية تفتيشية، إضافة الى ٢٩٧١ جولة في الإصحاح البيئي، فيما بلغ عدد آليات النظافة المستخدمة ١٤٠٥ آلية، وعدد آليات الإصحاح البيئي ٣٣٦ آلية، موضحة بأن عدد العاملين في الإصحاح البيئي والرقابة ٤٢٢ عامل، وعدد العاملين في النظافة ٨١٦١ عامل، مشيرة الى أن عدد المواقع التي تم تطهيرها بلغ أكثر من ١٦٣0 موقع.
وفي الجانب التوعوي قامت الأمانة بعمل حملات تثقيفية توعوية من خلال استخدام اللوحات الإعلانية والشاشات التلفزيونية في الطرق العامة والميادين، إضافة الى منصات الأمانة عبر شبكات التواصل الاجتماعي لبث حزمة من الرسائل التوعوية والإرشادية في خطوة تهدف إلى التكامل مع الجهات المختصة لرفع مستوى الوعي المجتمعي للتعامل الأمثل في الحد من انتشار هذا الفيروس.
وأكدت أمانة المنطقة الشرقية بأن الخدمات والأعمال التي توفرها قائمة خلال فترة تعليق الحضور لمقر العمل المعلنة مؤخراً، عبر تقديم الخدمات الإلكترونية للمستفيدين من خلال بوابة الأمانة الرقمية وجميع القنوات الإلكترونية، إضافة إلى استمرارية سير الأعمال في المشاريع التي تنفذ حاليا مع اتباع الإجراءات الوقائية.
وشددت الأمانة على استمرار أعمال النظافة والإصحاح البيئي من خلال القيام بعمليات التطهير والتعقيم والنظافة اليومية واستمرار الجولات الرقابية، وكذلك تكثيف الحملات التوعوية والتثقيفية، بالتنسيق الدائم مع وزارة الشؤون البلدية والقروية، والجهات ذات العلاقة، ومتابعة معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، مبينة أن هذه الإجراءات تأتي بهدف المحافظة على سلامة المواطنين والمقيمين والصحة العامة.