المصدر - حظيت "مي قاننجي" الرئيس التنفيذي للتسويق في شركة "لازوردي" للمجوهرات على تصنيفٍ بارزٍ يعدُّ الأول من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بعد منافسة ساخنة مع أشهرِ مدراء التسويق التنفيذيين.
وأعدّت مجلة "فوربس" في الشرق الأوسط قائمة بـ "أهم قيادات التسويق والاتصال" معتمدة في خياراتها على معايير دقيقةٍ وشروط صارمة، ذات نزاهةٍ عاليةٍ لكل من يظفر بهذا اللقب.
درست المجلة ذات الشأن خلالها "فاعلية قادة الاتصال وأثرهم على الجمهور والمتلقين ومدى تأثيرهم، بأفخر، وأشهر العلامات التجارية" وفق ما أوردته "فوربس" ببيانها الصحفي.
ويأتي اختيار "قاننجي" ضمن أشهر الشخصيات اللاعبة والفاعلة في عالم الاتصال، لاسيما عقب دورٍ مميزٍ لَعِبته في شركة لازوردي العلامة التجارية المنافسة في عالم المجوهرات عربياً وعالمياً
إزاء ذلك اعتمدت مجلة "فوربس" الشهرية الصادرة في الولايات المتحدة الأميركية ذائعة الصيت دولياً، والتي تأسست (1917) وتصدر أشهر القوائم العالمية في عالم الأعمال، باختيارها قائمة الـ (50) مديراً من قادة التسويق والاتصال على عدد من المعايير والشروط.
وأدرجت من بين معايير انتقاء القادة ما يخص عدد سنوات خبرة المدير وبما فيها قيمة الميزانية التسويقية التي يديرها المسؤول، ناهيك عن شروط تمثّلت بـ "مدى قوة وتأثير الحملات التسويقية، وعدد أعضاء فريق التسويق التي يديرها أيضاً".
وتمكنت بعد التحاقها بـ "لازوردي" الشركة المصنفة بالترتيب الرابع عالمياً في قطاع المجوهرات في أكتوبر (تشرين الأول) من العام 2018 من تحقيق مشاريع مبهرة على المستوى التسويقي.
ويُشهَدُ لـ "قاننجي" أنها وبعد مدة من ممارسة وظيفتها دفعت باتجاه العمل على الكثير من البرامج المميزة، حققت مكاسب تسويقية منها:
إعلان الشركة عن اختيار النجمة اللبنانية ميريام فارس كسفيرة جديدة للعلامة التجارية فضلاً عن إدارتها لعدة حملات إعلانية ناجحة من أبرزها إطلاق الماركة الجديدة (Miss L') وحملة عيد الأم، العام المنصرم .
لقد نجحت " قاننجي " في غرس إحساس حقيقي برؤية المبادرة والإبداع في فريقها وهي رائدة في مجال التسويق مع الطاقة والقدرة على تحويل العلامات التجارية وبناء الأعمال التجارية.
في السياق ذاته أعلنت المجلة المتخصصة بمضمار عالم الأعمال، عن استحواذ دولة مصر على التمثيل الأكبر لمدراء في القائمة شملت تسعةَ من الكوادر البارزة، وحلّت الهند في المرتبة الثانية، وتلتها السعودية.
ويأتي ذلك في حين تجاوزت مجموع الميزانيات التسويقية للشركات المُدارة من قبل قادة الاتصال والتسويق نحو (750) مليون دولار.
وأعدّت مجلة "فوربس" في الشرق الأوسط قائمة بـ "أهم قيادات التسويق والاتصال" معتمدة في خياراتها على معايير دقيقةٍ وشروط صارمة، ذات نزاهةٍ عاليةٍ لكل من يظفر بهذا اللقب.
درست المجلة ذات الشأن خلالها "فاعلية قادة الاتصال وأثرهم على الجمهور والمتلقين ومدى تأثيرهم، بأفخر، وأشهر العلامات التجارية" وفق ما أوردته "فوربس" ببيانها الصحفي.
ويأتي اختيار "قاننجي" ضمن أشهر الشخصيات اللاعبة والفاعلة في عالم الاتصال، لاسيما عقب دورٍ مميزٍ لَعِبته في شركة لازوردي العلامة التجارية المنافسة في عالم المجوهرات عربياً وعالمياً
إزاء ذلك اعتمدت مجلة "فوربس" الشهرية الصادرة في الولايات المتحدة الأميركية ذائعة الصيت دولياً، والتي تأسست (1917) وتصدر أشهر القوائم العالمية في عالم الأعمال، باختيارها قائمة الـ (50) مديراً من قادة التسويق والاتصال على عدد من المعايير والشروط.
وأدرجت من بين معايير انتقاء القادة ما يخص عدد سنوات خبرة المدير وبما فيها قيمة الميزانية التسويقية التي يديرها المسؤول، ناهيك عن شروط تمثّلت بـ "مدى قوة وتأثير الحملات التسويقية، وعدد أعضاء فريق التسويق التي يديرها أيضاً".
وتمكنت بعد التحاقها بـ "لازوردي" الشركة المصنفة بالترتيب الرابع عالمياً في قطاع المجوهرات في أكتوبر (تشرين الأول) من العام 2018 من تحقيق مشاريع مبهرة على المستوى التسويقي.
ويُشهَدُ لـ "قاننجي" أنها وبعد مدة من ممارسة وظيفتها دفعت باتجاه العمل على الكثير من البرامج المميزة، حققت مكاسب تسويقية منها:
إعلان الشركة عن اختيار النجمة اللبنانية ميريام فارس كسفيرة جديدة للعلامة التجارية فضلاً عن إدارتها لعدة حملات إعلانية ناجحة من أبرزها إطلاق الماركة الجديدة (Miss L') وحملة عيد الأم، العام المنصرم .
لقد نجحت " قاننجي " في غرس إحساس حقيقي برؤية المبادرة والإبداع في فريقها وهي رائدة في مجال التسويق مع الطاقة والقدرة على تحويل العلامات التجارية وبناء الأعمال التجارية.
في السياق ذاته أعلنت المجلة المتخصصة بمضمار عالم الأعمال، عن استحواذ دولة مصر على التمثيل الأكبر لمدراء في القائمة شملت تسعةَ من الكوادر البارزة، وحلّت الهند في المرتبة الثانية، وتلتها السعودية.
ويأتي ذلك في حين تجاوزت مجموع الميزانيات التسويقية للشركات المُدارة من قبل قادة الاتصال والتسويق نحو (750) مليون دولار.