المصدر - نجح فريق العدالة في استعادة نغمة الفوز الغائبة منذ الجولة الرابعة للدوري بعدما تغلب على فريق الفتح بهدف دون رد في اللقاء الذي أقيم على أرض ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية في الأحساء ضمن مباريات الجولة 22 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين لكرة القدم.
بهذه النتيجة رفع العدالة رصيده إلى 17 نقطة في المركز الأخير بينما تجمد رصيد الفتح عند 19 نقطة بالمركز الرابع عشر.
جاء الشوط الأول متوسط المستوى وتقاسم الفريقان السيطرة على مجريات اللعب وهو الأمر الذي أدى إلى انحصار اللعب في وسط الملعب واختفاء الهجمات الخطيرة على المرميين.
بدأ العدالة بسيطرة واضحة على مجريات المباراة ترجمها سريعاً بهدف أول بعد مرور 4 دقائق فقط من انطلاقة المباراة عبر لاعبه عبدالله اليوسف من علامة الجزاء بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء نتيجة لمس الكرة باليد من قبل اللاعب سفيان بن دبكة.
لجأ الفتح إلى سلاح تسديد الكرات من خارج منطقة الجزاء بواسطة ماتياس وتوفيق بوحيمد لكن يقظة الحارس علي المزيدي أنقذت الموقف في المناسبتين.
في الشوط الثاني بادر فريق الفتح في الوصول إلى مناطق منافسه عبر سلسلة من الفرص التي كانت في أغلب الأحيان ما تنتهي عند دفاع العدالة والحارس علي المزيدي.
واعتمد العدالة على إغلاق المنطقة وفرض رقابة على مفاتيح اللعب لدى الفتح في الشق الدفاعي، في حين كان سلاح الهجمات المرتدة هو ما لجأ إليه المدرب التونسي ناصيف البياوي.
ولاح الأمل للفتح للعودة إلى أجواء اللقاء عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحته إثر إعاقة ماتياس داخل المنطقة أسند أمر تنفيذها إلى مروان سعدان لكن الأخير سدد كرة ضعيفة تمكن الحارس علي المزيدي من التصدي لها (82).
بهذه النتيجة رفع العدالة رصيده إلى 17 نقطة في المركز الأخير بينما تجمد رصيد الفتح عند 19 نقطة بالمركز الرابع عشر.
جاء الشوط الأول متوسط المستوى وتقاسم الفريقان السيطرة على مجريات اللعب وهو الأمر الذي أدى إلى انحصار اللعب في وسط الملعب واختفاء الهجمات الخطيرة على المرميين.
بدأ العدالة بسيطرة واضحة على مجريات المباراة ترجمها سريعاً بهدف أول بعد مرور 4 دقائق فقط من انطلاقة المباراة عبر لاعبه عبدالله اليوسف من علامة الجزاء بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء نتيجة لمس الكرة باليد من قبل اللاعب سفيان بن دبكة.
لجأ الفتح إلى سلاح تسديد الكرات من خارج منطقة الجزاء بواسطة ماتياس وتوفيق بوحيمد لكن يقظة الحارس علي المزيدي أنقذت الموقف في المناسبتين.
في الشوط الثاني بادر فريق الفتح في الوصول إلى مناطق منافسه عبر سلسلة من الفرص التي كانت في أغلب الأحيان ما تنتهي عند دفاع العدالة والحارس علي المزيدي.
واعتمد العدالة على إغلاق المنطقة وفرض رقابة على مفاتيح اللعب لدى الفتح في الشق الدفاعي، في حين كان سلاح الهجمات المرتدة هو ما لجأ إليه المدرب التونسي ناصيف البياوي.
ولاح الأمل للفتح للعودة إلى أجواء اللقاء عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحته إثر إعاقة ماتياس داخل المنطقة أسند أمر تنفيذها إلى مروان سعدان لكن الأخير سدد كرة ضعيفة تمكن الحارس علي المزيدي من التصدي لها (82).