المصدر - كشفت الباحثة السعودية المشاركة في الفريق الدولي لتطوير لقاح يعالج فيروس كورونا، نهلة إسحاق، تَوَصُّل إحدى الشركات لدواء لعلاج الفيروس.
وقالت "نهلة" في مداخلة هاتفية مع برنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية": إن العلاج الآن في مرحلة التجربة.
وأضافت: "هناك شركة عالمية تمكّنت من تطوير دواء لعلاج كورونا ووصلت فيه إلى مرحلة التجارب السريرية الثالثة".
وأشارت نهلة إسحاق، إلى أن المتطوعين لتجربة الدواء جميعهم مرضى؛ لافتة إلى أنها لا تستطيع حاليًا تحديد الفترة الزمنية لمعرفة نتائج التجارب وطرح الدواء في الأسواق.
وجاوزت الإصابات العالمية بفيروس كورونا الجديد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، 110 آلاف مصاب، وبلغت الوفيات أكثر من 3800 حالة وفاة؛ لكن بلغ أيضًا عدد المعافين 62 ألفًا.
وفي حين كانت أغلب الحالات مسجلة في الصين حتى منتصف الشهر الماضي؛ فإن المرض انتشر على نحو متسارع في مناطق مختلفة من العالم، وتجاوزت الإصابات 7 آلاف في كوريا الجنوبية، ومثلها في إيطاليا، وأكثر من 6 آلاف في إيران، إلى جانب المئات في أكثر من 100 دولة أخرى.
وعطل عدد من الدول في الشرق الأوسط وأوروبا وبعض الولايات الأمريكية، الدراسة جزئيًّا أو بشكل مؤقت، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة، وعزل عشرات الآلاف من المواطنين، كما عطلت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها؛ خشية استمرار انتشار الفيروس.
وقالت "نهلة" في مداخلة هاتفية مع برنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية": إن العلاج الآن في مرحلة التجربة.
وأضافت: "هناك شركة عالمية تمكّنت من تطوير دواء لعلاج كورونا ووصلت فيه إلى مرحلة التجارب السريرية الثالثة".
وأشارت نهلة إسحاق، إلى أن المتطوعين لتجربة الدواء جميعهم مرضى؛ لافتة إلى أنها لا تستطيع حاليًا تحديد الفترة الزمنية لمعرفة نتائج التجارب وطرح الدواء في الأسواق.
وجاوزت الإصابات العالمية بفيروس كورونا الجديد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، 110 آلاف مصاب، وبلغت الوفيات أكثر من 3800 حالة وفاة؛ لكن بلغ أيضًا عدد المعافين 62 ألفًا.
وفي حين كانت أغلب الحالات مسجلة في الصين حتى منتصف الشهر الماضي؛ فإن المرض انتشر على نحو متسارع في مناطق مختلفة من العالم، وتجاوزت الإصابات 7 آلاف في كوريا الجنوبية، ومثلها في إيطاليا، وأكثر من 6 آلاف في إيران، إلى جانب المئات في أكثر من 100 دولة أخرى.
وعطل عدد من الدول في الشرق الأوسط وأوروبا وبعض الولايات الأمريكية، الدراسة جزئيًّا أو بشكل مؤقت، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة، وعزل عشرات الآلاف من المواطنين، كما عطلت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها؛ خشية استمرار انتشار الفيروس.