المصدر -
استقبل الأمير فيصل بن خالد بن_سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه بالإمارة اليوم عددا من سيدات المجتمع والأعمال، ومنسوبات الجهات الحكومية اللاتي قَدِمن للسلام على سموه بمناسبة اليوم العالمي للمرأه
وجرى خلال الاستقبال مناقشة سبل تمكين المرأة في مختلف المجالات وفق توجهات الدولة وسياساتها في هذا المجال بما يعزز إسهام المرأة في تحقيق مستهدفات رؤية_السعودية_2030 .
وأكد سموه أن الاحتفاء باليوم العالمي للمرأة يأتي ليذكّر الجميع بضرورة دعم وتشجيع وتعزيز فرص التمكين للمرأة كحق أساسي في رفع نسبة مشاركتها على الصُّعد والمستويات كافة بما يعكس الأطر العالمية نحو مجتمعات تتسم بالشفافية وتكافؤ الفرص.
مستشهدا سموه بإعلان الرياض عاصمة للمرأة العربية لعام 2020 تحت شعار "المرأة وطن طموح" بما يؤكد دور ومكانة المملكة، ودعمها المستمر للمرأة ودورها، من خلال مشاركة المملكة المجتمع الدولي بأهم القضايا التي تؤثر في مشاركة المرأة في التنمية ويسهم في إيصال صوتها.
وبين سموه أن التصدي للأنماط الفكرية السائدة حيال حقوق المرأة وتمكينها من أسباب العلم والعمل والمشاركة في مختلف المحالات تتطلب جهوداً مخططة تستغرق مراحل زمنية محددة
مؤكداً أن المرأة قادرة على القيام بدورها الأسري والتنموي بكل كفاءة واقتدار متى ما تهيأت لها البيئة التنظيمية والتشريعية الملائمة التي بذلت حكومة خادم_الحرمين_الشريفين وسمو ولي_العهد الأمين جهوداً كبيرة في تطويرها.
ويعد مشاركة المرأة أمر أساسي وفعال وسيدفع البلاد إلى التقدم ومواكبة العصر مما يسهل عليها القيام بواجباتها الوطنية في ضوء العقيدة السمحة والتقاليد الأصيلة وضمان تمتعها بحقوقها الكاملة في جميع المجالات
ونوه سموه بما تقدمه قيادة خادم_الحرمين_الشريفين وسمو ولي_عهده من دعم للمرأة للمشاركة في التنمية, لافتا النظر أن مستهدفات #رؤية_المملكة_2030 رفع مشاركة المرأة من (22%) إلى (30%) لتكون عضواً فعالاً مشاركاً سواء من خلال العمل في القطاعين العام والخاص أو العمل في المشروعات الصغيرة.
وجرى خلال الاستقبال مناقشة سبل تمكين المرأة في مختلف المجالات وفق توجهات الدولة وسياساتها في هذا المجال بما يعزز إسهام المرأة في تحقيق مستهدفات رؤية_السعودية_2030 .
وأكد سموه أن الاحتفاء باليوم العالمي للمرأة يأتي ليذكّر الجميع بضرورة دعم وتشجيع وتعزيز فرص التمكين للمرأة كحق أساسي في رفع نسبة مشاركتها على الصُّعد والمستويات كافة بما يعكس الأطر العالمية نحو مجتمعات تتسم بالشفافية وتكافؤ الفرص.
مستشهدا سموه بإعلان الرياض عاصمة للمرأة العربية لعام 2020 تحت شعار "المرأة وطن طموح" بما يؤكد دور ومكانة المملكة، ودعمها المستمر للمرأة ودورها، من خلال مشاركة المملكة المجتمع الدولي بأهم القضايا التي تؤثر في مشاركة المرأة في التنمية ويسهم في إيصال صوتها.
وبين سموه أن التصدي للأنماط الفكرية السائدة حيال حقوق المرأة وتمكينها من أسباب العلم والعمل والمشاركة في مختلف المحالات تتطلب جهوداً مخططة تستغرق مراحل زمنية محددة
مؤكداً أن المرأة قادرة على القيام بدورها الأسري والتنموي بكل كفاءة واقتدار متى ما تهيأت لها البيئة التنظيمية والتشريعية الملائمة التي بذلت حكومة خادم_الحرمين_الشريفين وسمو ولي_العهد الأمين جهوداً كبيرة في تطويرها.
ويعد مشاركة المرأة أمر أساسي وفعال وسيدفع البلاد إلى التقدم ومواكبة العصر مما يسهل عليها القيام بواجباتها الوطنية في ضوء العقيدة السمحة والتقاليد الأصيلة وضمان تمتعها بحقوقها الكاملة في جميع المجالات
ونوه سموه بما تقدمه قيادة خادم_الحرمين_الشريفين وسمو ولي_عهده من دعم للمرأة للمشاركة في التنمية, لافتا النظر أن مستهدفات #رؤية_المملكة_2030 رفع مشاركة المرأة من (22%) إلى (30%) لتكون عضواً فعالاً مشاركاً سواء من خلال العمل في القطاعين العام والخاص أو العمل في المشروعات الصغيرة.