المصدر - تداول رواد موقع التدوينات المصغرة “تويتر” مقطع فيديو للمواطن ناصر الكندري، والد الطفلة “وجدان”، أصغر ضحايا الإرهاب بالمملكة، تزامنا مع تنفيذ حكم القصاص بحق 47 شخصًا من الفئة الضالة السبت (2 يناير 2016).
ويظهر في الفيديو والد الطفلة قائلا، “عندي ولد عمره سنتان ونصف قال لي في الصباح: وجدان في بيتها فوق، وين فوق؟”، ثم أجهش في البكاء. ووجه الوالد الباكي سؤالا استنكاريا لمن ينتمون إلى الفئة الضالة قائلا، “ايش ذنب بنتي أو ذنب رجال الأمن؟”.
ولقيت وجدان ناصر الكندري مصرعها في تفجيرات الوشم بمدينة الرياض في 21 أبريل 2004 وهي لم تتجاوز من العمر حينها 12 عاما، وذلك بعد أن دمر الانفجار سور منزلها، الذي سقط فوق جسدها*.
https://www.youtube.com/watch?v=QeYcNFNjq5M/n
ويظهر في الفيديو والد الطفلة قائلا، “عندي ولد عمره سنتان ونصف قال لي في الصباح: وجدان في بيتها فوق، وين فوق؟”، ثم أجهش في البكاء. ووجه الوالد الباكي سؤالا استنكاريا لمن ينتمون إلى الفئة الضالة قائلا، “ايش ذنب بنتي أو ذنب رجال الأمن؟”.
ولقيت وجدان ناصر الكندري مصرعها في تفجيرات الوشم بمدينة الرياض في 21 أبريل 2004 وهي لم تتجاوز من العمر حينها 12 عاما، وذلك بعد أن دمر الانفجار سور منزلها، الذي سقط فوق جسدها*.
https://www.youtube.com/watch?v=QeYcNFNjq5M/n