بلغت "106"محاضرة وندوة ولقاء
المصدر -
د.العُمري:المنتدى يزيد الوعي والاعتدال والحوار بين فئات المجتمع
*ثراء موضوعات المنتدى مرجعاً للباحثين والمفكرين والمؤرخين
* المنتدى اعتمد تبني النظرة الصحيحة،والاعتدال في طرح القضايا والمواضيع
صدر عن" منتدى العُمري الثقافي" اثني عشر مجلداً كبيراً*تمثّل حصاد المناشط الثقافية التي نفّذها المنتدى منذ انطلاقته الأولى عام 1429 هـ وحتى نهاية العام 1440 هـ،
وهي رصد لما نظّمه المنتدى من الندوات والمحاضرات،واللقاءات التي شهدها عدد كبير من أصحاب المعالي والفضيلة والسعادة من المفكّرين والعلماء والمتخصّصين والأكاديميّين والإعلاميّين والمثقّفين وعامة المواطنين والمقيمين.
وقال الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم العُمري ( راعي المنتدى )*في مقدّمته للمجلّد الثاني عشر والاخير أنّ منتدى العُمري الثقافي تأسس في مدينة الرياض، ليكون أحد منابر التواصل والحوار الثقافي ،وهو منتدى مفتوح للمثقّفين والأكاديميّين والمفكّرين والأدباء،ويهدف إلى تسليط الضوء على بعض القضايا المحلّيّة والعربيّة والإسلاميّة والعالميّة، وكيفيّة التعامل معها، وتنمية الإيجابيات وتوظيف الطاقات في المجتمع، والاستفادة من الخبرات الثقافية العالية، المكنوزة في بلادنا، إضافة إلى بعض ضيوف الوطن وزوّاره.
وكشف د. العُمري إلى أنّ المنتدى يهدف إلى إيجاد منبر ثقافي للتواصل والحوار يجتمع فيه أهل الرأي والأكاديميون في العلوم الشرعية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والإدارية والثقافية وأصحاب التجارب والخبرات المميزة، لتسليط الضوء على القضايا التي تهم المجتمع، وكيفية التعامل معها، والعمل على إبراز إيجابياتهاوالحدّ من سلبياتها ،
وتنمية المعلومات وعرض التجارب وإثراء المعرفة والحوار وتبادل الأفكار،وبما يزيد الوعي والاعتدال والحوار بين فئات المجتمع وتواصل مفكري الوطن مع الجمهور ببساطة وعفوية،بعيداً عن الرسميات ومايتبعها،مما يعزز الأمن الفكري،ويقوي الترابط الوطني،وينمي الوسطية،مع المحافظة على قيمنا الثقافية واللغوية وموروثاتنا الحميدة،
وإبراز الرواد والاحتفاء بهم.
وأكد د.عبدالعزيز العُمري أن مايخرج من المنتدى سيكون مرجعا للباحثين والمفكرين،بل والمؤرخين الراصدين لهذه الحقبة التي نعيشها كمجتمع محلي وإنساني،نظراً لثراء موضوعات ندواته ومكانة شخصياته التي شرفته وأضافت الكثير للساحة الثقافية.
وعبر د.العُمري راعي المنتدى عن سعادته بجمهور المنتدى من الحضور،وتميزهم وحرصهم ومشاركاتهم ومداخلاتهم، والسعادة موصولة بالامتداد الإعلامي للمنتدى ونشر أخباره ومحاضراته عبر الأوعية الصحفية والفضائيات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها.
معرباًعن شكره الجزيل وتقديره لكافة الزملاء في فريق العمل على جهودهم وتفانيهم لإظهار منتدى العُمري الثقافي بالمظهر اللائق به.
جدير بالذكر أن فعاليات المنتدى تنقل على الهواء عبر الانترنت لجميع انحاء العالم. من خلال مواقع مختلفة، كما تبث محاضراته لاحقاً في عدد من القنوات الفضائية، وتنشر في الصحف المحلية والإلكترونية وغيرها من وسائل النشر المتعددة،كما تصدر في مجلدات سنوية،وقد بلغ عدد الندوات والمحاضرات التي نظمها المنتدى حتى منتصف السنة الحالية (106) محاضرة وندوة وأمسية.
د.العُمري:المنتدى يزيد الوعي والاعتدال والحوار بين فئات المجتمع
*ثراء موضوعات المنتدى مرجعاً للباحثين والمفكرين والمؤرخين
* المنتدى اعتمد تبني النظرة الصحيحة،والاعتدال في طرح القضايا والمواضيع
صدر عن" منتدى العُمري الثقافي" اثني عشر مجلداً كبيراً*تمثّل حصاد المناشط الثقافية التي نفّذها المنتدى منذ انطلاقته الأولى عام 1429 هـ وحتى نهاية العام 1440 هـ،
وهي رصد لما نظّمه المنتدى من الندوات والمحاضرات،واللقاءات التي شهدها عدد كبير من أصحاب المعالي والفضيلة والسعادة من المفكّرين والعلماء والمتخصّصين والأكاديميّين والإعلاميّين والمثقّفين وعامة المواطنين والمقيمين.
وقال الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن إبراهيم العُمري ( راعي المنتدى )*في مقدّمته للمجلّد الثاني عشر والاخير أنّ منتدى العُمري الثقافي تأسس في مدينة الرياض، ليكون أحد منابر التواصل والحوار الثقافي ،وهو منتدى مفتوح للمثقّفين والأكاديميّين والمفكّرين والأدباء،ويهدف إلى تسليط الضوء على بعض القضايا المحلّيّة والعربيّة والإسلاميّة والعالميّة، وكيفيّة التعامل معها، وتنمية الإيجابيات وتوظيف الطاقات في المجتمع، والاستفادة من الخبرات الثقافية العالية، المكنوزة في بلادنا، إضافة إلى بعض ضيوف الوطن وزوّاره.
وكشف د. العُمري إلى أنّ المنتدى يهدف إلى إيجاد منبر ثقافي للتواصل والحوار يجتمع فيه أهل الرأي والأكاديميون في العلوم الشرعية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والإدارية والثقافية وأصحاب التجارب والخبرات المميزة، لتسليط الضوء على القضايا التي تهم المجتمع، وكيفية التعامل معها، والعمل على إبراز إيجابياتهاوالحدّ من سلبياتها ،
وتنمية المعلومات وعرض التجارب وإثراء المعرفة والحوار وتبادل الأفكار،وبما يزيد الوعي والاعتدال والحوار بين فئات المجتمع وتواصل مفكري الوطن مع الجمهور ببساطة وعفوية،بعيداً عن الرسميات ومايتبعها،مما يعزز الأمن الفكري،ويقوي الترابط الوطني،وينمي الوسطية،مع المحافظة على قيمنا الثقافية واللغوية وموروثاتنا الحميدة،
وإبراز الرواد والاحتفاء بهم.
وأكد د.عبدالعزيز العُمري أن مايخرج من المنتدى سيكون مرجعا للباحثين والمفكرين،بل والمؤرخين الراصدين لهذه الحقبة التي نعيشها كمجتمع محلي وإنساني،نظراً لثراء موضوعات ندواته ومكانة شخصياته التي شرفته وأضافت الكثير للساحة الثقافية.
وعبر د.العُمري راعي المنتدى عن سعادته بجمهور المنتدى من الحضور،وتميزهم وحرصهم ومشاركاتهم ومداخلاتهم، والسعادة موصولة بالامتداد الإعلامي للمنتدى ونشر أخباره ومحاضراته عبر الأوعية الصحفية والفضائيات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها.
معرباًعن شكره الجزيل وتقديره لكافة الزملاء في فريق العمل على جهودهم وتفانيهم لإظهار منتدى العُمري الثقافي بالمظهر اللائق به.
جدير بالذكر أن فعاليات المنتدى تنقل على الهواء عبر الانترنت لجميع انحاء العالم. من خلال مواقع مختلفة، كما تبث محاضراته لاحقاً في عدد من القنوات الفضائية، وتنشر في الصحف المحلية والإلكترونية وغيرها من وسائل النشر المتعددة،كما تصدر في مجلدات سنوية،وقد بلغ عدد الندوات والمحاضرات التي نظمها المنتدى حتى منتصف السنة الحالية (106) محاضرة وندوة وأمسية.