لخدمة ذوي الإعاقة الذهنية وتعدد العوق
المصدر - اعتمدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة بإدارة التربية الخاصة - معهد التربية الفكرية- توفير تقنية البيئة متعدد الحواس " السنوزلين " لمستفيديها من الطلاب " ذوي الإعاقة الذهنية وتعدد العوق " البالغ عددهم ( 60 ) طالباً. وتعدُّ هذه التقنية من التقنيات الحديثة التي انتشرت خلال السنوات القليلة الماضية على نطاق واسع في مختلف دول العالم.
وتُعرف البيئة متعددة الحواس بأنها عبارة عن غرفة مجهزة بشكل خاص تحاكي البيئات الطبيعية المختلفة، فيما يتم التحكم بالأدوات والأجهزة المتوفرة بها لكي تحفز الحواس المختلفة للفرد من حيث؛ النظر، السمع ، اللمس ، التذوق والشم، وتمكنه من استشعار الأحاسيس العميقة أثناء استكشافه لبيئته. وتتميز البيئة متعددة الحواس أنها لا تعتمد على التعليمات الشفهية أو المكتوبة، وإنما تتيح للفرد من ذوي الإعاقة فرصة استكشاف واكتساب الخبرات المختلفة بذاته.
ويهدف استخدام البيئة متعددة الحواس " الينوزلين " بشكل عام إلى : توفير بيئة محفزة من خلال تطوير الحواس المختلفة للفرد، وتطوير العلاقات الاجتماعية، وتنمية مهارات الإدراك الحسي، وتوفير بيئة مثيرة للاهتمام تُشجع الأفراد على استكشاف بيئتهم، وتطوير التآزر الحركي والبصري، وتطوير وعي الفرد لعمليتي السبب والنتيجة، والمساهمة في تطوير مهارات الاتصال، وزيادة الاستقلالية، وتوفير أنشطة ترفيهية ممتعة، وتوفير بيئة آمنة تساعد الفرد على الاسترخاء الذهني والبدني، فيما تستهدف الأطفال والبالغين ذوي التوحد والإعاقات النمائية، والأطفال والبالغين من الإعاقات الحسية، والأطفال في مرحلة الطفول المبكرة، والأفراد كبار السن، والذين يعانون من الزهايمر والخرف، ومن هم في مرحلة التأهيل بعد العمليات الجراحية.
وتُعرف البيئة متعددة الحواس بأنها عبارة عن غرفة مجهزة بشكل خاص تحاكي البيئات الطبيعية المختلفة، فيما يتم التحكم بالأدوات والأجهزة المتوفرة بها لكي تحفز الحواس المختلفة للفرد من حيث؛ النظر، السمع ، اللمس ، التذوق والشم، وتمكنه من استشعار الأحاسيس العميقة أثناء استكشافه لبيئته. وتتميز البيئة متعددة الحواس أنها لا تعتمد على التعليمات الشفهية أو المكتوبة، وإنما تتيح للفرد من ذوي الإعاقة فرصة استكشاف واكتساب الخبرات المختلفة بذاته.
ويهدف استخدام البيئة متعددة الحواس " الينوزلين " بشكل عام إلى : توفير بيئة محفزة من خلال تطوير الحواس المختلفة للفرد، وتطوير العلاقات الاجتماعية، وتنمية مهارات الإدراك الحسي، وتوفير بيئة مثيرة للاهتمام تُشجع الأفراد على استكشاف بيئتهم، وتطوير التآزر الحركي والبصري، وتطوير وعي الفرد لعمليتي السبب والنتيجة، والمساهمة في تطوير مهارات الاتصال، وزيادة الاستقلالية، وتوفير أنشطة ترفيهية ممتعة، وتوفير بيئة آمنة تساعد الفرد على الاسترخاء الذهني والبدني، فيما تستهدف الأطفال والبالغين ذوي التوحد والإعاقات النمائية، والأطفال والبالغين من الإعاقات الحسية، والأطفال في مرحلة الطفول المبكرة، والأفراد كبار السن، والذين يعانون من الزهايمر والخرف، ومن هم في مرحلة التأهيل بعد العمليات الجراحية.
