المصدر - تقوم السلطات السعودية بإجراءات احترازية لمنع انتقال العدوى بفيروس كورونا.
ومن بين الإجراءات الوقائية القيود على التأشيرات الجديدة حفاظًا على صحة المواطنين والمقيمين والزائرين للسعودية، وضمان سلامتهم، إضافة إلى حرص السلطات السعودية على استقرار القطاع الخاص، وخصوصًا في ظل تأثيرات كورونا على أسواق النفط والأسواق العالمية، والإجراء المتعلق بتقييد القدوم من دول ظهرت بها خطورة انتشار فيروس كورونا الجديد، وضرورة حصول القادمين على ما يُثبت خلوهم من الفيروس بهدف تجنيب قطاع الأعمال أي مؤثرات أخرى قد تعصف به.
واشتملت الإجراءات على قَصْر الدخول إلى السعودية مؤقتًا للقادمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، على المنافذ الجوية في كل من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام. ويكون المرور عبر المنافذ البرية بين السعودية وتلك الدول للشاحنات التجارية فقط. على أن تتخذ وزارة الصحة جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة في المطارات المشار إليها، وكذلك حيال سائقي تلك الشاحنات ومرافقيهم في المنافذ البرية.
وطُبّق القرار منذ السابع من شهر مارس الحالي في جميع المنافذ.
وحددت السلطات السعودية على من يرغب في القدوم إلى السعودية بموجب تأشيرة جديدة أو تأشيرة سارية المفعول، من أي دولة ظهر فيها خطر انتشار فيروس كورونا الجديد (covid 19) وفق القائمة المعتمدة من الجهات الصحية المختصة في المملكة العربية السعودية أن يقدم شهادة مخبريةPCR ، تثبت خلوه من الإصابة بفيروس كورونا الجديد.
ويسري ذلك على مَن أقام في تلك الدول خلال الـ (14) يومًا السابقة لدخوله السعودية.
إضافة إلى قيام الناقل الجوي بالتأكد من سلامة الشهادة المخبرية، وأنها حديثة، وصادرة خلال الأربع والعشرين ساعة السابقة لصعود المسافر إلى الطائرة.
إضافة إلى قيام سفارات خادم الحرمين الشريفين بتحديد مختبرات محددة معتمدة من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
واستثنت السلطات السعودية بعض الحالات من الإجراءات السابقة، ومنها الحالات الإنسانية والاجتماعية بناء على ما تراه وزارة الداخلية ووزارة الصحة.
فيما أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني اتخاذ الكثير من الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا الجديد في المنافذ الجوية. وتضمنت تلك الإجراءات تخصيص فريق طبي في منافذ الوصول بمطارات السعودية لفحص الركاب كافة القادمين عبر الرحلات المباشرة وغير المباشرة من المناطق والدول المنتشر بها الفيروس.
وأصدرت هيئة الطيران المدني تعاميم عدة لجميع الناقلات الجوية المشغلة بالسعودية لتطبيق الإجراءات الوقائية الملزمة على الناقلات الجوية القادمة إلى السعودية من الدول التي يشكل فيها فيروس كورونا الجديد خطرًا.
وقالت الهيئة في بيان: بعد نزول الركاب كافة من الطائرة يتم تعقيم الطائرة وتطهيرها، وعند الاشتباه بوجود حالة بين الركاب يتم تفعيل المسار الآمن لنقل الحالة.
وتقوم الهيئة بالتأكد من توافُر الاشتراطات المطلوبة، التي تتمثل في الإجراءات والتجهيزات التي تشمل وسائل الحماية الشخصية، والعاملين المدربين على تقييم حالات الاشتباه والتعامل معها، وكذلك ما يتعلق بحالات الاشتباه بين المسافرين، إضافة إلى التنسيق القائم لنقل الحالات المشتبهة إلى المنشآت الصحية الملائمة للتقييم والتشخيص، وتقديم العلاج بالمنفذ الذي يمكن من خلاله التعامل مع الحالات التي يشتبه بإصابتها بفيروس كورونا الجديد.
وقامت الخطوط الجوية السعودية بالتنسيق مع مصادر خارجية بالكشف عن أعراض الحمى أو أي علامات مرضية ظاهرة على المسافرين قبل ركوب رحلاتها في جميع المحطات المدرجة على قائمة الخطر للإصابة بفيروس كورونا، ولن يتم السماح للحالات المشتبه بها بصعود الطائرة. ووفرت كذلك أقنعة طبية لحماية موظفيها وطواقم طائراتها وركابها في جميع المحطات المدرجة حيث يوجد خطر من الفيروس.
كما ستقوم السعودية بإزالة جميع الطائرات التي تصل من المحطات التي يوجد بها خطر من الإصابة بفيروس كورونا من الخدمة فور وصولها للتطهير والتنظيف الخاص، إضافة إلى تدريب طاقم الخطوط الجوية العربية السعودية على كيفية التعامل مع الحالات المشتبه بها.
ومن بين الإجراءات الوقائية القيود على التأشيرات الجديدة حفاظًا على صحة المواطنين والمقيمين والزائرين للسعودية، وضمان سلامتهم، إضافة إلى حرص السلطات السعودية على استقرار القطاع الخاص، وخصوصًا في ظل تأثيرات كورونا على أسواق النفط والأسواق العالمية، والإجراء المتعلق بتقييد القدوم من دول ظهرت بها خطورة انتشار فيروس كورونا الجديد، وضرورة حصول القادمين على ما يُثبت خلوهم من الفيروس بهدف تجنيب قطاع الأعمال أي مؤثرات أخرى قد تعصف به.
واشتملت الإجراءات على قَصْر الدخول إلى السعودية مؤقتًا للقادمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، على المنافذ الجوية في كل من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام. ويكون المرور عبر المنافذ البرية بين السعودية وتلك الدول للشاحنات التجارية فقط. على أن تتخذ وزارة الصحة جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة في المطارات المشار إليها، وكذلك حيال سائقي تلك الشاحنات ومرافقيهم في المنافذ البرية.
وطُبّق القرار منذ السابع من شهر مارس الحالي في جميع المنافذ.
وحددت السلطات السعودية على من يرغب في القدوم إلى السعودية بموجب تأشيرة جديدة أو تأشيرة سارية المفعول، من أي دولة ظهر فيها خطر انتشار فيروس كورونا الجديد (covid 19) وفق القائمة المعتمدة من الجهات الصحية المختصة في المملكة العربية السعودية أن يقدم شهادة مخبريةPCR ، تثبت خلوه من الإصابة بفيروس كورونا الجديد.
ويسري ذلك على مَن أقام في تلك الدول خلال الـ (14) يومًا السابقة لدخوله السعودية.
إضافة إلى قيام الناقل الجوي بالتأكد من سلامة الشهادة المخبرية، وأنها حديثة، وصادرة خلال الأربع والعشرين ساعة السابقة لصعود المسافر إلى الطائرة.
إضافة إلى قيام سفارات خادم الحرمين الشريفين بتحديد مختبرات محددة معتمدة من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
واستثنت السلطات السعودية بعض الحالات من الإجراءات السابقة، ومنها الحالات الإنسانية والاجتماعية بناء على ما تراه وزارة الداخلية ووزارة الصحة.
فيما أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني اتخاذ الكثير من الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا الجديد في المنافذ الجوية. وتضمنت تلك الإجراءات تخصيص فريق طبي في منافذ الوصول بمطارات السعودية لفحص الركاب كافة القادمين عبر الرحلات المباشرة وغير المباشرة من المناطق والدول المنتشر بها الفيروس.
وأصدرت هيئة الطيران المدني تعاميم عدة لجميع الناقلات الجوية المشغلة بالسعودية لتطبيق الإجراءات الوقائية الملزمة على الناقلات الجوية القادمة إلى السعودية من الدول التي يشكل فيها فيروس كورونا الجديد خطرًا.
وقالت الهيئة في بيان: بعد نزول الركاب كافة من الطائرة يتم تعقيم الطائرة وتطهيرها، وعند الاشتباه بوجود حالة بين الركاب يتم تفعيل المسار الآمن لنقل الحالة.
وتقوم الهيئة بالتأكد من توافُر الاشتراطات المطلوبة، التي تتمثل في الإجراءات والتجهيزات التي تشمل وسائل الحماية الشخصية، والعاملين المدربين على تقييم حالات الاشتباه والتعامل معها، وكذلك ما يتعلق بحالات الاشتباه بين المسافرين، إضافة إلى التنسيق القائم لنقل الحالات المشتبهة إلى المنشآت الصحية الملائمة للتقييم والتشخيص، وتقديم العلاج بالمنفذ الذي يمكن من خلاله التعامل مع الحالات التي يشتبه بإصابتها بفيروس كورونا الجديد.
وقامت الخطوط الجوية السعودية بالتنسيق مع مصادر خارجية بالكشف عن أعراض الحمى أو أي علامات مرضية ظاهرة على المسافرين قبل ركوب رحلاتها في جميع المحطات المدرجة على قائمة الخطر للإصابة بفيروس كورونا، ولن يتم السماح للحالات المشتبه بها بصعود الطائرة. ووفرت كذلك أقنعة طبية لحماية موظفيها وطواقم طائراتها وركابها في جميع المحطات المدرجة حيث يوجد خطر من الفيروس.
كما ستقوم السعودية بإزالة جميع الطائرات التي تصل من المحطات التي يوجد بها خطر من الإصابة بفيروس كورونا من الخدمة فور وصولها للتطهير والتنظيف الخاص، إضافة إلى تدريب طاقم الخطوط الجوية العربية السعودية على كيفية التعامل مع الحالات المشتبه بها.