المصدر - اجتمعت اللجنة العلمية لمؤتمر الشرق الأوسط للسكري والسمنة لعام ٢٠٢٠ مساء اليوم الجمعة السادس من شهر مارس لعام ٢٠٢٠ والتي رأسها الأستاذ الدكتور عبدالرحمن الشيخ رئيس مجلس إدارة الجمعية العملية لداء السكري
وخرج الإجتماع بعدة بتوصيات تتعلق بالمؤتمر وعقب الإجتماع أوضح البروفيسور عبدالرحمن الشيخ بأنه تم التوصل لعدة توصيات بالإضافة لعدد من المحاور المقترحة فيه : حيث تمحور المؤتمر هذا العام حول دور تمكين المرضى في السيطرة على داء السكري والسمنة عن طريق توعية شرائح المجتمع والربط بين التقنيات العلمية الحديثة والوسائل العلاجية المتاحة ، كما خرج المؤتمر
بالتوصيات منها:-
أاولا: ضرورة تنظيم جلسات علمية ينضم لها مرضى السكري للسمنة للاستماع إلى رؤيتهم حول الوسائل العلاجية المتاحة
ثانياً: تدريب الكوادر الطبية فالرعاية الأولية على الوسائل العلاجية المتاحة
ثالثاً: تطوير الموارد البشرية في مجال اقتصاديات الصحة من خلال التدريب على استخدام الأدوات التحليلية التي تساعد على صياغة السياسات الصحية مثل الحسابات الصحية وتحليل الانفاق الصحي، وصياغة بدائل عادلة تأخذ في عين الاعتبار كفاءة العلاجات المتوفرة
رابعاً: الاستفادة من التجارب الدولية في مجال تخصص الخدمات الصحية واختيار النموذج الذي يتفق مع خصوصية المملكة وبما يتماشى منها مع تعليمات الشريعة الإسلامية السمحاء.
خامساً: إنشاء و تحليل قاعدة البيانات الإحصائية المتوافرة عن مرض السكري بالمملكة وأعداد المصابين في كل منطقة وحصرهم لمعرفة الطرق الملائمة للتحكم فيه للعمل على زيادة إنتاجية الفرد والمجتمع.
سادساً: تفعيل دور الأطباء في أخذ الجوانب الاقتصادية عند اتخاذ القرار ،كما أن هناك دراسات عديدة ومستجدات فيما يخص هذا الجانب -منها :
أحدث الدراسات التي أجريت على ٤٨٠٧ من مرضى السكري Sustain 6 اوضحت ان عقار الأوزمبك هو عقار فعال للتحكم بمستوى السكر الى جانب انه يقلل امراض القلب بنسبة ٢٦٪
وإحدى رؤى الجمعية هو أن تجد الجمعية مورد وطني من خلال البحوث ، حيث أوضحت أحدث الإحصائيات والارقام فيما يتعلق بأعداد مرضى السكري في المملكة وبالأخص المنطقة الشرقية
وتترواح النسبة بين ٢٠ و ٢٥ ٪ فالاعمار بين ٢٥ الى ٦٠ عام وتهدف الجمعية لتوفير الرعاية الوقائية وإجراءات تسهل من عملية إكتشاف المرض من قبل المصابين ، ويكتشف المصاب بهذا المرض من وجوده ،من خلال الجلسات العلمية والنقاشات اكد الخبراء على ضرورة متابعة الطبيب من اجل الفحص الدوري على مستوى السكر فالدم ،كما أن أبرز المشاكل أو التحديات التي تواجه الجمعية هو الدعم المادي و الدعم اللوچيستي
كصعوبة آلبة توفير فيز للخبراء والمتحدثين ، وتقدم الجمعية العلمية السعودية لداء السكري بأهم النصائح
بتغيير النمط المعيشي الصحي وهو مفتاح صداقة مريض السكر بالمرض ،وهناك تقنيات علاجية ظهرت كأنواع من العلاج فظهر قبيل فترة زراعة شريحة من التيتانيوم تعطي مريض السكري من النوع الثاني جرعته المحددة يوميا ً بالوقت المحدد من جل ال بي 1 لمدة طويلة بدلا من الإبر
ومن أحدث التقنيات الموجودة حاليا ً في المملكة
اجهزة السكر الحديثة في مراقبة السكر اليومية ومضخات الإنسولين الجديدة التي تعمل بشكل تلقائي وأخيرا العلاجات الحديثة من مجموعة GLP الأسبوعية
كما أنه لا يوجد علاج نهائي للسكر ولكن علاجات من شأنها تقليل المضاعفات وتحسين مستوى المعيشة للفرد
وختم البروفيسور كلمته بتوجيه الشكر والتقدير
للإعلام ووسائل الإعلام المختلفة - وأضاف :
نشكر دور الاعلام في تثقيف المجتمع سواء مرئي أو مقروء كما نهيب بالمجتمع لمكافحة مرض السكري بتغيير نمط الحياة ومزاولة الرياضة لمنع مضاعفات السكري كما نهيب بالاخوة المصابين بهذا المرض بمتابعة علاجهم وزيارة الطبيب والان الحمد لله اماكن الرياضة موفوة فالمملكة في معظم الاحياء بدون مقابل وان شاء الله تمون نسبة الاصابة بالمرض تقل ويكون مجتمع صحي يساهم في نمو الإقتصاد
وخرج الإجتماع بعدة بتوصيات تتعلق بالمؤتمر وعقب الإجتماع أوضح البروفيسور عبدالرحمن الشيخ بأنه تم التوصل لعدة توصيات بالإضافة لعدد من المحاور المقترحة فيه : حيث تمحور المؤتمر هذا العام حول دور تمكين المرضى في السيطرة على داء السكري والسمنة عن طريق توعية شرائح المجتمع والربط بين التقنيات العلمية الحديثة والوسائل العلاجية المتاحة ، كما خرج المؤتمر
بالتوصيات منها:-
أاولا: ضرورة تنظيم جلسات علمية ينضم لها مرضى السكري للسمنة للاستماع إلى رؤيتهم حول الوسائل العلاجية المتاحة
ثانياً: تدريب الكوادر الطبية فالرعاية الأولية على الوسائل العلاجية المتاحة
ثالثاً: تطوير الموارد البشرية في مجال اقتصاديات الصحة من خلال التدريب على استخدام الأدوات التحليلية التي تساعد على صياغة السياسات الصحية مثل الحسابات الصحية وتحليل الانفاق الصحي، وصياغة بدائل عادلة تأخذ في عين الاعتبار كفاءة العلاجات المتوفرة
رابعاً: الاستفادة من التجارب الدولية في مجال تخصص الخدمات الصحية واختيار النموذج الذي يتفق مع خصوصية المملكة وبما يتماشى منها مع تعليمات الشريعة الإسلامية السمحاء.
خامساً: إنشاء و تحليل قاعدة البيانات الإحصائية المتوافرة عن مرض السكري بالمملكة وأعداد المصابين في كل منطقة وحصرهم لمعرفة الطرق الملائمة للتحكم فيه للعمل على زيادة إنتاجية الفرد والمجتمع.
سادساً: تفعيل دور الأطباء في أخذ الجوانب الاقتصادية عند اتخاذ القرار ،كما أن هناك دراسات عديدة ومستجدات فيما يخص هذا الجانب -منها :
أحدث الدراسات التي أجريت على ٤٨٠٧ من مرضى السكري Sustain 6 اوضحت ان عقار الأوزمبك هو عقار فعال للتحكم بمستوى السكر الى جانب انه يقلل امراض القلب بنسبة ٢٦٪
وإحدى رؤى الجمعية هو أن تجد الجمعية مورد وطني من خلال البحوث ، حيث أوضحت أحدث الإحصائيات والارقام فيما يتعلق بأعداد مرضى السكري في المملكة وبالأخص المنطقة الشرقية
وتترواح النسبة بين ٢٠ و ٢٥ ٪ فالاعمار بين ٢٥ الى ٦٠ عام وتهدف الجمعية لتوفير الرعاية الوقائية وإجراءات تسهل من عملية إكتشاف المرض من قبل المصابين ، ويكتشف المصاب بهذا المرض من وجوده ،من خلال الجلسات العلمية والنقاشات اكد الخبراء على ضرورة متابعة الطبيب من اجل الفحص الدوري على مستوى السكر فالدم ،كما أن أبرز المشاكل أو التحديات التي تواجه الجمعية هو الدعم المادي و الدعم اللوچيستي
كصعوبة آلبة توفير فيز للخبراء والمتحدثين ، وتقدم الجمعية العلمية السعودية لداء السكري بأهم النصائح
بتغيير النمط المعيشي الصحي وهو مفتاح صداقة مريض السكر بالمرض ،وهناك تقنيات علاجية ظهرت كأنواع من العلاج فظهر قبيل فترة زراعة شريحة من التيتانيوم تعطي مريض السكري من النوع الثاني جرعته المحددة يوميا ً بالوقت المحدد من جل ال بي 1 لمدة طويلة بدلا من الإبر
ومن أحدث التقنيات الموجودة حاليا ً في المملكة
اجهزة السكر الحديثة في مراقبة السكر اليومية ومضخات الإنسولين الجديدة التي تعمل بشكل تلقائي وأخيرا العلاجات الحديثة من مجموعة GLP الأسبوعية
كما أنه لا يوجد علاج نهائي للسكر ولكن علاجات من شأنها تقليل المضاعفات وتحسين مستوى المعيشة للفرد
وختم البروفيسور كلمته بتوجيه الشكر والتقدير
للإعلام ووسائل الإعلام المختلفة - وأضاف :
نشكر دور الاعلام في تثقيف المجتمع سواء مرئي أو مقروء كما نهيب بالمجتمع لمكافحة مرض السكري بتغيير نمط الحياة ومزاولة الرياضة لمنع مضاعفات السكري كما نهيب بالاخوة المصابين بهذا المرض بمتابعة علاجهم وزيارة الطبيب والان الحمد لله اماكن الرياضة موفوة فالمملكة في معظم الاحياء بدون مقابل وان شاء الله تمون نسبة الاصابة بالمرض تقل ويكون مجتمع صحي يساهم في نمو الإقتصاد