المصدر - أثار عدد من أهالي قرية طناطن في مركز الحقو في بيش بمنطقة جازان تسألهم و إستياءهم وحزنهم عن الجريمة التى وقعت ظهر اليوم أثناء صلاة الجمعة وطعن أمام وخطيب جامع طناطن أثناء أدائه صلاة الجمعة معربين عن أسفهم وحزنهم وإستنكارهم لمثل هذه الجرائم والاعتداء على الأمنين في بيوت الله وتسألو اذا كان الجاني مختل نفسياً فهل ينجو من العقوبة؟ ولماذا الجاني أختار الإمام لطعنه علماً بأن المسجد به العشرات من المصلين وذكرو أن هذه ليست الجريمة الاولى ولا الاخيرة على مستوى المملكة ومن معتلين نفسياً
وكان قد تعرَّض إمام وخطيب جامع طناطن بمركز الحقو؛ التابع لمحافظة بيش- شمال منطقة جازان، اليوم، لطعنة غادرة في أثناء أدائه صلاة الجمعة؛ نُقل على أثرها إلى مستشفى بيش العام.وذكر الأهالي أن الجاني شخص معتل نفسياً وهو من سكان القرية، وأقدم على طعن الإمام خلال الركعة الثانية؛ ما أدّى إلى إصابته ونقله إلى المستشفى.
وأشارت مصادر طبية إلى أن حالة الإمام مستقرة، ويتلقى العلاج اللازم في المستشفى حالياً، فيما بدأت الجهات المعنية إجراءاتها
وكان قد تعرَّض إمام وخطيب جامع طناطن بمركز الحقو؛ التابع لمحافظة بيش- شمال منطقة جازان، اليوم، لطعنة غادرة في أثناء أدائه صلاة الجمعة؛ نُقل على أثرها إلى مستشفى بيش العام.وذكر الأهالي أن الجاني شخص معتل نفسياً وهو من سكان القرية، وأقدم على طعن الإمام خلال الركعة الثانية؛ ما أدّى إلى إصابته ونقله إلى المستشفى.
وأشارت مصادر طبية إلى أن حالة الإمام مستقرة، ويتلقى العلاج اللازم في المستشفى حالياً، فيما بدأت الجهات المعنية إجراءاتها