المصدر -
اتخذت وزارة التعليم إجراءات احترازية للوقاية من انتشار فيروس كورونا، من خلال إعداد عدة خطط تنفيذية على مستوى الوزارة والإدارات التعليمية والمدارس، بالتعاون مع وزارة الصحة.
وتتضمن الإجراءات الواجب اتخاذها إبلاغ جميع إدارات التعليم بآلية إجراءات قبول الطلاب العائدين من جمهورية الصين الشعبية والدول التي انتشر فيها الفيروس، والإجراءات الواردة من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها في وزارة الصحة (وقاية).
كما تضمنت الإجراءات المنفذة، عقد لقاء مع القيادات الميدانية في وزارتي التعليم والصحة، وإصدار نشرات توعوية معتمدة من الجهات الصحية على هيئة تصاميم، وأفلام تعريفية وتوعوية.
وحرصت وزارة التعليم على تزويد إدارات التعليم بأسماء وبيانات المسؤولين عن التعامل مع فيروس كورونا في وزارة الصحة والتنسيق معها، وكذلك اللجنة الوطنية للصحة المدرسية لتوحيد الجهود لمكافحة المرض وسبل الوقاية منه، إضافة إلى تكثيف الزيارات الميدانية من المشرفين الصحيين للمدارس، والتأكد من السلامة البيئية للمدرسة، وتزويد جميع المرشدين الصحيين بدليل التعامل مع الأمراض المعدية في المدارس، والتنسيق مع مديرية الصحة بالمنطقة لتنفيذ ورش تدريبية ولقاءات للعاملين في مجال الصحة المدرسية؛ لاطلاعهم على المسؤوليات والأدوار المناطة بالمدرسة، وكذلك الحرص على نظافة المدرسة، وجودة التهوية، وسلامة مياه الشرب، وجودة الغذاء في المقصف المدرسي، والتأكيد على جميع المعلمين والمعلمات، بضرورة تفقد ومتابعة الطلاب والطالبات، والتأكد من الحالة الصحية لهم[/COLOR][/B][/COLOR]
اتخذت وزارة التعليم إجراءات احترازية للوقاية من انتشار فيروس كورونا، من خلال إعداد عدة خطط تنفيذية على مستوى الوزارة والإدارات التعليمية والمدارس، بالتعاون مع وزارة الصحة.
وتتضمن الإجراءات الواجب اتخاذها إبلاغ جميع إدارات التعليم بآلية إجراءات قبول الطلاب العائدين من جمهورية الصين الشعبية والدول التي انتشر فيها الفيروس، والإجراءات الواردة من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها في وزارة الصحة (وقاية).
كما تضمنت الإجراءات المنفذة، عقد لقاء مع القيادات الميدانية في وزارتي التعليم والصحة، وإصدار نشرات توعوية معتمدة من الجهات الصحية على هيئة تصاميم، وأفلام تعريفية وتوعوية.
وحرصت وزارة التعليم على تزويد إدارات التعليم بأسماء وبيانات المسؤولين عن التعامل مع فيروس كورونا في وزارة الصحة والتنسيق معها، وكذلك اللجنة الوطنية للصحة المدرسية لتوحيد الجهود لمكافحة المرض وسبل الوقاية منه، إضافة إلى تكثيف الزيارات الميدانية من المشرفين الصحيين للمدارس، والتأكد من السلامة البيئية للمدرسة، وتزويد جميع المرشدين الصحيين بدليل التعامل مع الأمراض المعدية في المدارس، والتنسيق مع مديرية الصحة بالمنطقة لتنفيذ ورش تدريبية ولقاءات للعاملين في مجال الصحة المدرسية؛ لاطلاعهم على المسؤوليات والأدوار المناطة بالمدرسة، وكذلك الحرص على نظافة المدرسة، وجودة التهوية، وسلامة مياه الشرب، وجودة الغذاء في المقصف المدرسي، والتأكيد على جميع المعلمين والمعلمات، بضرورة تفقد ومتابعة الطلاب والطالبات، والتأكد من الحالة الصحية لهم[/COLOR][/B][/COLOR]