خلال جلسته الأسبوعية بقصر التوحيد ..
المصدر - دشن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بحضور أصحاب المعالي والفضيلة والسعادة ووكلاء إمارة المنطقة, ومدراء الجهات الحكومية والأهلية وأهالي المنطقة, خلال جلسة سموه الأسبوعية بقصر التوحيد بمدينة بريدة، اليوم, "برامج الخير" لإدارة أوقاف الشيخ صالح بن عبدالعزيز الراجحي – رحمه الله - ، المشتملة على برنامجي التمور و "دفء وغذاء" بقيمة إجمالية قدرها 111 مليون ريال .
واستمع سموه خلال تدشينه مشاريع "برامج الخير" من قبل الأمين العام لإدارة أوقاف صالح الراجحي عبدالسلام بن صالح الراجحي عن تفاصيل البرامج السنوية التي تنفذها إدارة الأوقاف لتوزيع التمور الخيري والسلال الغذائية , مبيناً لسموه على أن برنامج توزيع التمور الخيري يبلغ تكلفته 81 مليون ريال بكمية إجمالية تقدر بـ16 مليون كيلو من التمور توزع على المستفيدين في مختلف مناطق المملكة والحرمين الشريفين والحد الجنوبي ضمن هدية أهالي منطقة القصيم وفي بعض دول العالم , مشيراً على أن عدد المستفيدين من البرنامج وصل لأكثر من 7,500,000 مليون مستفيد , مبيناً على أن برنامج "دفء وغذاء" تبلغ تكلفته 30 مليون ريال بكمية إجمالية تقدر بـ85 ألف سلة غذائية يتم توزيعها في مختلف مناطق المملكة ويقدر عدد المستفيدين من البرنامج بأكثر من 500 ألف مستفيد , مشيراً إلى أن ماتسير به الأوقاف من خلال هذه الأعمال هو النهج الذي انتهجه قائد هذه البلاد وسمو نائبه ، وجهودهما وتفاعلهما مع حاجات ورغبات المواطنين على كافة الأصعدة ، شاكراً سمو أمير منطقة القصيم على رعايته تدشين هذه الحملة المباركة ، منوهاً بدعم سموه لكل عمل اجتماعي تقوم به إدارة الأوقاف ، سائلاً الله أن يديم علي بلادنا نعمة الأمن والنماء.
اثر ذلك قدم فلماً مرئياً عن برامج الخير ، وما حققته مزرعة الشيخ صالح الراجحي ، التي فيها أكثر من 200 ألف نخلة ، وبدأت أعمالها الخيرية منذ عشرين سنة عبر التصدير للداخل والخارج ، من الجوائز العالمية في مجال النخيل وإنتاج التمور.
وثمن سمو أمير منطقة القصيم هذه الخطوات المباركة من قبل إدارة أوقاف الشيخ صالح بن عبدالعزيز الراجحي , التي تسعى من خلال "برامج الخير" إلى المساهمة في إيصال المواد الغذائية الرئيسية سنوياً للمستفيدين على مختلف مناطق المملكة ، وتذليل العديد من الصعوبات التي تقف أمام الجمعيات في تأمين المواد الغذائية للمستفيدين , مؤكداً أهمية تعزيز مثل هذه المبادرات التي تسهم في زرع مبدأ التكافل الاجتماعي من خلال الجمعيات الخيرية بالمنطقة وكافة أنحاء الوطن ، لافتاً الأنظار إلى أن الهدية التي تغادر القصيم للمشاركين في الحد الجنوبي سنوياً يكون أكثرها مقدمه من أوقاف الشيخ صالح الراجحي ، داعياً الله يغفر للشيخ صالح الراجحي وأن يجعلها صدقة عنه وعن أبنائه والقائمين على الأوقاف.
كما تسلم سموه في نهاية الجلسة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة ، ثم التقطت الصور التذكارية لسموه مع القائمين على أوقاف الشيخ صالح بن عبدالعزيز الراجحي.
واستمع سموه خلال تدشينه مشاريع "برامج الخير" من قبل الأمين العام لإدارة أوقاف صالح الراجحي عبدالسلام بن صالح الراجحي عن تفاصيل البرامج السنوية التي تنفذها إدارة الأوقاف لتوزيع التمور الخيري والسلال الغذائية , مبيناً لسموه على أن برنامج توزيع التمور الخيري يبلغ تكلفته 81 مليون ريال بكمية إجمالية تقدر بـ16 مليون كيلو من التمور توزع على المستفيدين في مختلف مناطق المملكة والحرمين الشريفين والحد الجنوبي ضمن هدية أهالي منطقة القصيم وفي بعض دول العالم , مشيراً على أن عدد المستفيدين من البرنامج وصل لأكثر من 7,500,000 مليون مستفيد , مبيناً على أن برنامج "دفء وغذاء" تبلغ تكلفته 30 مليون ريال بكمية إجمالية تقدر بـ85 ألف سلة غذائية يتم توزيعها في مختلف مناطق المملكة ويقدر عدد المستفيدين من البرنامج بأكثر من 500 ألف مستفيد , مشيراً إلى أن ماتسير به الأوقاف من خلال هذه الأعمال هو النهج الذي انتهجه قائد هذه البلاد وسمو نائبه ، وجهودهما وتفاعلهما مع حاجات ورغبات المواطنين على كافة الأصعدة ، شاكراً سمو أمير منطقة القصيم على رعايته تدشين هذه الحملة المباركة ، منوهاً بدعم سموه لكل عمل اجتماعي تقوم به إدارة الأوقاف ، سائلاً الله أن يديم علي بلادنا نعمة الأمن والنماء.
اثر ذلك قدم فلماً مرئياً عن برامج الخير ، وما حققته مزرعة الشيخ صالح الراجحي ، التي فيها أكثر من 200 ألف نخلة ، وبدأت أعمالها الخيرية منذ عشرين سنة عبر التصدير للداخل والخارج ، من الجوائز العالمية في مجال النخيل وإنتاج التمور.
وثمن سمو أمير منطقة القصيم هذه الخطوات المباركة من قبل إدارة أوقاف الشيخ صالح بن عبدالعزيز الراجحي , التي تسعى من خلال "برامج الخير" إلى المساهمة في إيصال المواد الغذائية الرئيسية سنوياً للمستفيدين على مختلف مناطق المملكة ، وتذليل العديد من الصعوبات التي تقف أمام الجمعيات في تأمين المواد الغذائية للمستفيدين , مؤكداً أهمية تعزيز مثل هذه المبادرات التي تسهم في زرع مبدأ التكافل الاجتماعي من خلال الجمعيات الخيرية بالمنطقة وكافة أنحاء الوطن ، لافتاً الأنظار إلى أن الهدية التي تغادر القصيم للمشاركين في الحد الجنوبي سنوياً يكون أكثرها مقدمه من أوقاف الشيخ صالح الراجحي ، داعياً الله يغفر للشيخ صالح الراجحي وأن يجعلها صدقة عنه وعن أبنائه والقائمين على الأوقاف.
كما تسلم سموه في نهاية الجلسة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة ، ثم التقطت الصور التذكارية لسموه مع القائمين على أوقاف الشيخ صالح بن عبدالعزيز الراجحي.
