المصدر - ينطلق اليوم الأثنين في مركز الملك عبدالله الحضاري بمدينة الجبيل الصناعية مؤتمر الاستجابة لحالات الطوارئ والقيادة العالمية لقيادة الحرائق (2020) والذي تنظمه الهيئة الملكية بالجبيل برعاية معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع م. عبدالله بن ابراهيم السعدان وذلك خلال الفترة من 7-10 رجب 1441 الموافق من 2-5 مارس 2020. والذي يشارك فيه أكثر من 60 متحدثا و 50 عارض من مختلف أنحاء العالم وذلك لعرض خبراتهم حول التحديات الحالية والمستقبلية في مجال إدارة الاستجابة للطوارئ و إدارة الحرائق.
ويهدف مؤتمر الاستجابة لحالات الطوارئ والقيادة العالمية لقيادة الحرائق (2020) الى رفع مستوى المعرفة لدى فرق الاستجابة لحالات الطوارئ وإدارة الحرائق والاستفادة من الخبرات والتقنيات الحديثة في مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في المنطقة لإدارة الاستجابة للطوارئ والتعامل مع الحرائق.
هذا وستناقش جلسات المؤتمر العديد من المحاور والتي تتمثل في الاستجابة للطوارئ وتأثيرها على الأعمال ، والتخطيط للطوارئ والتأهب لها، و مرونة الأعمال واستردادها، والمواد الخطرة، والدروس المستفادة من الكوارث، والحوادث العالمية- التحديات والفرص، والتكنلوجيا والابتكار في إدارة المخاطر، والمدونات والمعايير والسياسات في السلامة والحرائق ، وافضل الممارسات في الاستجابة لحالات الطوارئ، والكفاءة في خدمة إطفاء الحرائق، والتحقيق في الحوادث والإبلاغ عنها ، واختبار وفحص أنظمة الحريق.، بالإضافة إلى ورش العمل التي ستتحدث عن التأهب والاستعداد للطوارئ ، وإدارة الطوارئ والأزمات بالإضافة إلى استمرارية الإعمال وتخطيط عملية الاسترداد.
ويهدف مؤتمر الاستجابة لحالات الطوارئ والقيادة العالمية لقيادة الحرائق (2020) الى رفع مستوى المعرفة لدى فرق الاستجابة لحالات الطوارئ وإدارة الحرائق والاستفادة من الخبرات والتقنيات الحديثة في مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في المنطقة لإدارة الاستجابة للطوارئ والتعامل مع الحرائق.
هذا وستناقش جلسات المؤتمر العديد من المحاور والتي تتمثل في الاستجابة للطوارئ وتأثيرها على الأعمال ، والتخطيط للطوارئ والتأهب لها، و مرونة الأعمال واستردادها، والمواد الخطرة، والدروس المستفادة من الكوارث، والحوادث العالمية- التحديات والفرص، والتكنلوجيا والابتكار في إدارة المخاطر، والمدونات والمعايير والسياسات في السلامة والحرائق ، وافضل الممارسات في الاستجابة لحالات الطوارئ، والكفاءة في خدمة إطفاء الحرائق، والتحقيق في الحوادث والإبلاغ عنها ، واختبار وفحص أنظمة الحريق.، بالإضافة إلى ورش العمل التي ستتحدث عن التأهب والاستعداد للطوارئ ، وإدارة الطوارئ والأزمات بالإضافة إلى استمرارية الإعمال وتخطيط عملية الاسترداد.