المصدر -
أعلن برنامج "الأراضي البيضاء" التابع لوزارة الإسكان،
الانتهاء من تطوير قطعتَي أرض خاضعتين للرسوم من قِبل ملاكها بمساحة 135136 متراً مربعاً في مدينة الدمام، توفران أكثر من 225 قطعة أرض سكنية.
وتم اعتماد تخطيطهما من وزارة الشؤون البلدية والقروية، في إطار استهداف البرنامج إنهاء الممارسات الاحتكارية للأراضي والمساهمة في ايجاد سوق عقاري متوازن.
وقال البرنامج في بيان صحافي: الرسوم لا تطبق عند إنجاز تطوير الأرض باعتماد المخطط اعتماداً نهائياً أو بنائها خلال سنة من تاريخ صدور "أمر السداد" عليها، وذلك بهدف تحفيز التطوير وزيادة المعروض من الأراضي المطورة والحد من الممارسات الاحتكارية بما يعود بالنفع على المواطنين.
وأضاف: تُعنى المرحلة الحالية من البرنامج بالأراضي غير المطورة "الخام" بمساحة عشرة آلاف متر مربع فأكثر، والواقعة ضمن النطاق الجغرافي المُعلن عنه عند إطلاق البرنامج في مرحلته الأولى عام 2016.
وأردف البرنامج: هناك عدد من الأراضي الخاضعة للرسوم تم تطويرها خلال الفترة الماضية، مؤكداً أن تطبيق الرسوم مازال يحقق أهدافه من خلال تفاعل أصحاب الأراضي الخام بإعادة تطويرها أو الشراكة مع وزارة الإسكان لإنشاء مشاريع سكنية عليها توفر وحدات سكنية للمواطنين، كما أن هناك عديداً من الأراضي الخام الخاضعة للرسوم يجري تطويرها في المدن المستهدفة حالياً.
وتابع: جزء من العوائد التي تم فرضها خلال الفترة الماضية تم صرفها لتطوير البنية التحتية في عدد من المشاريع الإسكانية في مختلف مناطق المملكة وفق ما نصت عليه اللائحة التنفيذية لبرنامج "الأراضي البيضاء".
يذكر أن برنامج "الأراضي البيضاء" يُطبق في مرحلته الأولى في كل من الرياض وجدة وحاضرة الدمام ومكة المكرّمة، علماً أن الدورة الفوترية الثالثة من البرنامج بدأت بحاضرة الدمام بتاريخ 21 / 8 / 1440هـ.
أعلن برنامج "الأراضي البيضاء" التابع لوزارة الإسكان،
الانتهاء من تطوير قطعتَي أرض خاضعتين للرسوم من قِبل ملاكها بمساحة 135136 متراً مربعاً في مدينة الدمام، توفران أكثر من 225 قطعة أرض سكنية.
وتم اعتماد تخطيطهما من وزارة الشؤون البلدية والقروية، في إطار استهداف البرنامج إنهاء الممارسات الاحتكارية للأراضي والمساهمة في ايجاد سوق عقاري متوازن.
وقال البرنامج في بيان صحافي: الرسوم لا تطبق عند إنجاز تطوير الأرض باعتماد المخطط اعتماداً نهائياً أو بنائها خلال سنة من تاريخ صدور "أمر السداد" عليها، وذلك بهدف تحفيز التطوير وزيادة المعروض من الأراضي المطورة والحد من الممارسات الاحتكارية بما يعود بالنفع على المواطنين.
وأضاف: تُعنى المرحلة الحالية من البرنامج بالأراضي غير المطورة "الخام" بمساحة عشرة آلاف متر مربع فأكثر، والواقعة ضمن النطاق الجغرافي المُعلن عنه عند إطلاق البرنامج في مرحلته الأولى عام 2016.
وأردف البرنامج: هناك عدد من الأراضي الخاضعة للرسوم تم تطويرها خلال الفترة الماضية، مؤكداً أن تطبيق الرسوم مازال يحقق أهدافه من خلال تفاعل أصحاب الأراضي الخام بإعادة تطويرها أو الشراكة مع وزارة الإسكان لإنشاء مشاريع سكنية عليها توفر وحدات سكنية للمواطنين، كما أن هناك عديداً من الأراضي الخام الخاضعة للرسوم يجري تطويرها في المدن المستهدفة حالياً.
وتابع: جزء من العوائد التي تم فرضها خلال الفترة الماضية تم صرفها لتطوير البنية التحتية في عدد من المشاريع الإسكانية في مختلف مناطق المملكة وفق ما نصت عليه اللائحة التنفيذية لبرنامج "الأراضي البيضاء".
يذكر أن برنامج "الأراضي البيضاء" يُطبق في مرحلته الأولى في كل من الرياض وجدة وحاضرة الدمام ومكة المكرّمة، علماً أن الدورة الفوترية الثالثة من البرنامج بدأت بحاضرة الدمام بتاريخ 21 / 8 / 1440هـ.