خلال تدشينها للمعرض العالمي مساحات اخرى للفنانه منى عليوة ومعتز كمال
المصدر -
دشنت الرئيس الأعلى لهيئة المرأة العربية المعرض الفني العالمي الذي حمل شعار مساحات اخري للفنانة التشكيلية منى عليوه و الفنان العالمي معتز كمال وبلغ عدد اللوحات ٤٠ لوحه فنية تتنوع بين الفسيفساء بالخامات المختلفه والرسم والتصوير الزيني والاكريلك
واستمعت الاميرة دعاء بنت محمد الى شرح من كل من الفنان معتز كمال والفنانه منى عليوه واللذين يهتمان بشكل خاص بالبحث في عالم المرأة التي تظهر في اعمالهما بشكل ملحوظ وتعد اللوحات المعروضه احد اهم اللوحات التي جسدت دور المرأة العربية في الحياه المجتمعيه القديمه والمعاصره وربطت التاريخ بمكانتها وشخصيتها كواحده من اهم محاور التنميه
وعكست اللوحات باللون والريشه ذلك الجمال والسمو والنبل في ادوار المرأة في الاعمال المجتمعيه والفكريه والانسانيه.
واعربت الاميره دعاء بنت محمد عن سعادتها وسرورها بمشاهده هذه الاعمال الابداعيه التي تصور ما كانت المرأة العربية من ادوار متعدده في النمو والمشاركه الى أن وَصلت في العصر الحالي الى مكانه اكثر تميزا في الابداع مستشهده بما حققته رؤيه التحول الوطني ٢٠٣٠ في تمكين المرأة من المشاركات الابداعيه والفنيه والثقافيه وبالتالي رسمت المراه السعوديه شخصيتها علي الخارطه الابداعيه لتكون مصدر اشعاع فكري وفني وابداعي ونالت من خلال تلك الرؤيه موقعها الريادي.
ولفتت الاميرة دعاء بنت محمد بان في قمه اعمالها المرأة و الطفل والتعليم وهم محاور مهمه في اي عمل ابداعي او مجتمعي وان الحياه في المنظومه المجتمعيه لا تنجح الا بالاهتمام بهذه المحاور المهمه في عالم لم يعد يعترف الا بان الفكر والفن والعمل لايفرق بين المرأة او الرجل وانما هما صله وصل لتحقيق التكامل في العمل اي كان.
وشددت الاميره دعاء بنت محمد ان الفن هو حضاره الشعوب وكما ان الكاتب يحكي قصه المجتمعات ويكتب التاريخ فان اللوحه الفنيه احيانا تكون اكثر تعبيرا عن حياه الشعوب لانها ترسم بصدق واقعيه التاريخ بكل تفاصيله الصغيره والكبيره وان اللوحه الفنيه المميزه والمتفرده تغني عن الف كتاب او عنوان.
واشارت الي ان عالميه الفن تبدا من نبض المجتمع فمتي ما رسم الفنان واقعيه مجتمعه بروعه ابداعه حققت اللوحه الفنيه العالميه واصبحت اللوحه هي رمز الحريه من خلال ريشه وفكر الفنان المبدع.
ووقفت الاميره دعاء بنت محمد طويلا امام لوحه الفنانه منى عليوه التي رسمتها خلال وجودها في مكه والمدينه وجده التاريخيه والتي تحكي قصه مدينتين الاولي مكه المكرمه نور الايمان ومهبط الوحي ومدينه اخري هي المدينه المنوره طيبه الطيبه التي شعت منها الرساله النبويه في الالفه والسلام والمحبه.
وقالت الاميره دعاء بنت محمد ان الفنانه منى عليوه وفقت في لوحتها ان تبرز ملامح التاريخ مع واقع الحياه المعاصره فكانت اللوحه تعبيرا جميلا لنموذجيه المدن العالميه.
واعرب كل من الفنان معتز كمال ومنى عليوه عن تقديرهما للاميره دعاء بنت محمد خاصه وانها تجيد الرسم ولديها لوحات فنيه تجسد فيها ملامح الحياه المجتمعيه في مكه المكرمه منذ طفولتها.
وطالبا ان تفكر الاميره جديا ان يقام لها معرض عربي عالمي للوحات.
ويذكر ان الفنان معتز كمال والفنانه منى عليوه لهما مشاركات في الفاعليات المحليه والدوليه باعمالهم الفنيه و ابحاثهم العلميه و لجان التحكيم ونفذا العديد من الجداريات في اماكن عامه ولهما مقتنيات عديده لدى المتاحف و المؤسسات والوزارات والاشخاص بمصر وخارجها مثل وزاره الثقافه متحف الفن الحديث وزارة التعليم العالي متحف كلية الفنون الجميله وايضا في ايطاليا و فرنسا و انجلترا و السعوديه اضافة الى دبي و الاردن.
وكانت الاميره دعاء بنت محمد قد وقفت ايضا علي اعمال الفنانه السعوديه ناهد تركستاني في مجال النحت واعجبت بتلك الاحترافيه التي ظهرت بها المجسمات
ويذكر ان اكثر من ٢٠٠ شخصيه مجتمعيه حضروا مراسم الافتتاح .
واستمعت الاميرة دعاء بنت محمد الى شرح من كل من الفنان معتز كمال والفنانه منى عليوه واللذين يهتمان بشكل خاص بالبحث في عالم المرأة التي تظهر في اعمالهما بشكل ملحوظ وتعد اللوحات المعروضه احد اهم اللوحات التي جسدت دور المرأة العربية في الحياه المجتمعيه القديمه والمعاصره وربطت التاريخ بمكانتها وشخصيتها كواحده من اهم محاور التنميه
وعكست اللوحات باللون والريشه ذلك الجمال والسمو والنبل في ادوار المرأة في الاعمال المجتمعيه والفكريه والانسانيه.
واعربت الاميره دعاء بنت محمد عن سعادتها وسرورها بمشاهده هذه الاعمال الابداعيه التي تصور ما كانت المرأة العربية من ادوار متعدده في النمو والمشاركه الى أن وَصلت في العصر الحالي الى مكانه اكثر تميزا في الابداع مستشهده بما حققته رؤيه التحول الوطني ٢٠٣٠ في تمكين المرأة من المشاركات الابداعيه والفنيه والثقافيه وبالتالي رسمت المراه السعوديه شخصيتها علي الخارطه الابداعيه لتكون مصدر اشعاع فكري وفني وابداعي ونالت من خلال تلك الرؤيه موقعها الريادي.
ولفتت الاميرة دعاء بنت محمد بان في قمه اعمالها المرأة و الطفل والتعليم وهم محاور مهمه في اي عمل ابداعي او مجتمعي وان الحياه في المنظومه المجتمعيه لا تنجح الا بالاهتمام بهذه المحاور المهمه في عالم لم يعد يعترف الا بان الفكر والفن والعمل لايفرق بين المرأة او الرجل وانما هما صله وصل لتحقيق التكامل في العمل اي كان.
وشددت الاميره دعاء بنت محمد ان الفن هو حضاره الشعوب وكما ان الكاتب يحكي قصه المجتمعات ويكتب التاريخ فان اللوحه الفنيه احيانا تكون اكثر تعبيرا عن حياه الشعوب لانها ترسم بصدق واقعيه التاريخ بكل تفاصيله الصغيره والكبيره وان اللوحه الفنيه المميزه والمتفرده تغني عن الف كتاب او عنوان.
واشارت الي ان عالميه الفن تبدا من نبض المجتمع فمتي ما رسم الفنان واقعيه مجتمعه بروعه ابداعه حققت اللوحه الفنيه العالميه واصبحت اللوحه هي رمز الحريه من خلال ريشه وفكر الفنان المبدع.
ووقفت الاميره دعاء بنت محمد طويلا امام لوحه الفنانه منى عليوه التي رسمتها خلال وجودها في مكه والمدينه وجده التاريخيه والتي تحكي قصه مدينتين الاولي مكه المكرمه نور الايمان ومهبط الوحي ومدينه اخري هي المدينه المنوره طيبه الطيبه التي شعت منها الرساله النبويه في الالفه والسلام والمحبه.
وقالت الاميره دعاء بنت محمد ان الفنانه منى عليوه وفقت في لوحتها ان تبرز ملامح التاريخ مع واقع الحياه المعاصره فكانت اللوحه تعبيرا جميلا لنموذجيه المدن العالميه.
واعرب كل من الفنان معتز كمال ومنى عليوه عن تقديرهما للاميره دعاء بنت محمد خاصه وانها تجيد الرسم ولديها لوحات فنيه تجسد فيها ملامح الحياه المجتمعيه في مكه المكرمه منذ طفولتها.
وطالبا ان تفكر الاميره جديا ان يقام لها معرض عربي عالمي للوحات.
ويذكر ان الفنان معتز كمال والفنانه منى عليوه لهما مشاركات في الفاعليات المحليه والدوليه باعمالهم الفنيه و ابحاثهم العلميه و لجان التحكيم ونفذا العديد من الجداريات في اماكن عامه ولهما مقتنيات عديده لدى المتاحف و المؤسسات والوزارات والاشخاص بمصر وخارجها مثل وزاره الثقافه متحف الفن الحديث وزارة التعليم العالي متحف كلية الفنون الجميله وايضا في ايطاليا و فرنسا و انجلترا و السعوديه اضافة الى دبي و الاردن.
وكانت الاميره دعاء بنت محمد قد وقفت ايضا علي اعمال الفنانه السعوديه ناهد تركستاني في مجال النحت واعجبت بتلك الاحترافيه التي ظهرت بها المجسمات
ويذكر ان اكثر من ٢٠٠ شخصيه مجتمعيه حضروا مراسم الافتتاح .