المصدر - حنان احمد-مكتب مصر
ألقى مصطفى هدهود، محافظ البحيرة الأسبق، كلمة خلال فعاليات مؤتمر إعادة استكشاف أفريقيا ومواردها الطبيعية، والذي تنظمه نقابة المهن العلمية.
وقال "هدهود": أنظار العالم كله تتجه حاليا نحو أفريقيا لشعورهم أن أفريقيا هي السوق الواعد للتنمية، لذا تعمل مصر على التنمية التكنولوجية وهو ما يؤثر بالإيجاب لصالح القارة الأفريقية، كذا تطوير الزراعة والتعامل مع البحيرات والثروة السمكية.
وأضاف هدهود أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعمل على وجود وسائل اتصال بري وبحري وجوي مع أفريقيا، مشيرا إلى أنه يجب أن يكون هناك طيران مباشر مع جميع دول القارة الأفريقية لتكون مصر بوابة الدول الأفريقية وحلقة الربط بين أفريقيا وباقي القارات وهو ما يتم العمل عليه حاليا.
وينعقد المؤتمر برعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وحضور الدكتور السيد عبد الستار المليجي نقيب المهن العلمية وصفي الدين متولي نائب رئيس مركز بحوث الصحراء والخبير الدولي في الاستكشاف والمياه والبيئة، والدكتور عادل توفيق نائب البابا تواضروس للشئون العلمية.
ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الموارد الطبيعية والأفريقية الهائلة وقدرتها على بناء قارة متحضرة وراقية، وتقديم رؤية علماء مصر في تعظيم الاستفادة بالموارد الطبيعية للقارة الأفريقية وحسن إدارتها وتقديم مقترحات عملية ومشروعات تنفيذية للاستفادة من هذه الموارد.
كما يهدف المؤتمر إلى تقوية العلاقات مع القارة الأفريقية شعوبا وحكومات وموارد طبيعية وتقديم مصر كشريك واستشاري في عملية تنمية القارة.
وتقوم محاور المؤتمر على طاقات القارة من الموارد البترولية والغاز والفحم وموارد الخامات والمعادن النادرة والماس والطاقة الجديدة والمتجددة والموارد المائية وحسن إدارتها، كما يهتم المؤتمر بمحاور النبات والغذاء والثروة الحيوانية والسمكية والمحميات الطبيعية والسياحة والآثار والموارد البشرية والخبرات والتدريب والتأكيد على الموقع والمساحة والتاريخ الإنساني مع عرض التكنولوجيات الحديثة للشركات والمصانع والمشروعات الكبرى ذات الأولوية والاهتمام بشبكة الكهرباء الأفريقية ونقل المياه بالأنابيب بين الدول وسلسلة المكاتب الاستشارية المصرية في القارة الأفريقية.
وقال "هدهود": أنظار العالم كله تتجه حاليا نحو أفريقيا لشعورهم أن أفريقيا هي السوق الواعد للتنمية، لذا تعمل مصر على التنمية التكنولوجية وهو ما يؤثر بالإيجاب لصالح القارة الأفريقية، كذا تطوير الزراعة والتعامل مع البحيرات والثروة السمكية.
وأضاف هدهود أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يعمل على وجود وسائل اتصال بري وبحري وجوي مع أفريقيا، مشيرا إلى أنه يجب أن يكون هناك طيران مباشر مع جميع دول القارة الأفريقية لتكون مصر بوابة الدول الأفريقية وحلقة الربط بين أفريقيا وباقي القارات وهو ما يتم العمل عليه حاليا.
وينعقد المؤتمر برعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وحضور الدكتور السيد عبد الستار المليجي نقيب المهن العلمية وصفي الدين متولي نائب رئيس مركز بحوث الصحراء والخبير الدولي في الاستكشاف والمياه والبيئة، والدكتور عادل توفيق نائب البابا تواضروس للشئون العلمية.
ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الموارد الطبيعية والأفريقية الهائلة وقدرتها على بناء قارة متحضرة وراقية، وتقديم رؤية علماء مصر في تعظيم الاستفادة بالموارد الطبيعية للقارة الأفريقية وحسن إدارتها وتقديم مقترحات عملية ومشروعات تنفيذية للاستفادة من هذه الموارد.
كما يهدف المؤتمر إلى تقوية العلاقات مع القارة الأفريقية شعوبا وحكومات وموارد طبيعية وتقديم مصر كشريك واستشاري في عملية تنمية القارة.
وتقوم محاور المؤتمر على طاقات القارة من الموارد البترولية والغاز والفحم وموارد الخامات والمعادن النادرة والماس والطاقة الجديدة والمتجددة والموارد المائية وحسن إدارتها، كما يهتم المؤتمر بمحاور النبات والغذاء والثروة الحيوانية والسمكية والمحميات الطبيعية والسياحة والآثار والموارد البشرية والخبرات والتدريب والتأكيد على الموقع والمساحة والتاريخ الإنساني مع عرض التكنولوجيات الحديثة للشركات والمصانع والمشروعات الكبرى ذات الأولوية والاهتمام بشبكة الكهرباء الأفريقية ونقل المياه بالأنابيب بين الدول وسلسلة المكاتب الاستشارية المصرية في القارة الأفريقية.
