المصدر - دشن مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي اليوم في ثانوية الملك عبدالعزيز بينبع البحر ملتقى القيادة المدرسية الرابع تحت شعار "رؤى ... تتحقق" ، والذي يستمر مدة يومين ، بهدف تعزيز الدور الإيجابي والمؤثر للقيادات التربوية ومواكبة عمليات التغيير والتطوير .. وذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية سليم العطوي ومدير الإشراف التربوي معوض الذبياني ، وعدد من رؤساء الأقسام ومشاركة 143 مشرفا و قائدًا تربويًا ..
بدأ الملتقى بكلمة لمدير التعليم أشار من خلالها إلى أن الملتقى يسعى إلى تحقيق أحد التوجهات المهمة للإدارة التعليمية وهو تطوير القيادات الإشرافية والمدرسية .
وقال : " إن المملكة تشهد تغيرا شاملا ونقلة تنموية في جميع المجالات ورهانها الأقوى هو بناء الإنسان، والذي تقع على رجال التربية مسؤولية صناعته والتأثير فيه، ولأجل هذا تعاظمت المسؤولية في ظل الدعم الكبير من الدولة حفظها الله" ..
مشيدا بتوجهات القيادة المدرسية من حيث المزج بين البنية المعرفية ونتاجات الخبرة والممارسة الميدانية من خلال الاستضافات النوعية في هذا الملتقى .. آملا للملتقى النجاح والتوفيق وأن يحقق أهداف العمل التربوي والتعليمي وخصوصا في التوجه الواضح والمحدد لوزارة التعليم وهو " تحسين نواتج التعلم" ..
من جهته أشار رئيس شعبة القيادة المدرسية بتعليم ينبع حامد بن معلا النزاوي أن الملتقى الذي يقام سنويا يهدف إلى بناء القدرات والإمكانات اللازمة لتحقيق الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، وتمكين قادة المدارس وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة للتعامل مع المتغيرات وقيادة التغيير ، ورفع الكفاءة وتحسين الأداء والاطلاع على التجارب الناجحة ، وتطوير العمليات والتقييم والتقويم وقيادة التميز وتحسين نواتج التعلم ، وفهم متطلبات التحول للقيادة المدرسية.
واستعرض الملتقى في يومه الأول ورقة عمل بعنوان "قيادة التغيير للوصول للعمل المؤسسي" قدمها أستاذ الإدارة التربوية والتخطيط بجامعة أم القرى د. هاشم حريري ، وورقة بعنوان "القيادة الاستراتيجية" لمشرف وحدة تطوير المدارس بتعليم نجران الأستاذ إبراهيم آل رجب ، ثم "تجربة برنامج خبرات" تناول فيها الأستاذ نايف المرواني "صناعة التميز القيادي في ضوء التجارب الدولية ودراسة حالة لقائد تربوي حاصل على جائزة المدرسة الذهبية" .. كما شهد الملتقى تكريم القادة المتقاعدين ، والجهات الداعمة واللجان المنظمة ..
بدأ الملتقى بكلمة لمدير التعليم أشار من خلالها إلى أن الملتقى يسعى إلى تحقيق أحد التوجهات المهمة للإدارة التعليمية وهو تطوير القيادات الإشرافية والمدرسية .
وقال : " إن المملكة تشهد تغيرا شاملا ونقلة تنموية في جميع المجالات ورهانها الأقوى هو بناء الإنسان، والذي تقع على رجال التربية مسؤولية صناعته والتأثير فيه، ولأجل هذا تعاظمت المسؤولية في ظل الدعم الكبير من الدولة حفظها الله" ..
مشيدا بتوجهات القيادة المدرسية من حيث المزج بين البنية المعرفية ونتاجات الخبرة والممارسة الميدانية من خلال الاستضافات النوعية في هذا الملتقى .. آملا للملتقى النجاح والتوفيق وأن يحقق أهداف العمل التربوي والتعليمي وخصوصا في التوجه الواضح والمحدد لوزارة التعليم وهو " تحسين نواتج التعلم" ..
من جهته أشار رئيس شعبة القيادة المدرسية بتعليم ينبع حامد بن معلا النزاوي أن الملتقى الذي يقام سنويا يهدف إلى بناء القدرات والإمكانات اللازمة لتحقيق الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، وتمكين قادة المدارس وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة للتعامل مع المتغيرات وقيادة التغيير ، ورفع الكفاءة وتحسين الأداء والاطلاع على التجارب الناجحة ، وتطوير العمليات والتقييم والتقويم وقيادة التميز وتحسين نواتج التعلم ، وفهم متطلبات التحول للقيادة المدرسية.
واستعرض الملتقى في يومه الأول ورقة عمل بعنوان "قيادة التغيير للوصول للعمل المؤسسي" قدمها أستاذ الإدارة التربوية والتخطيط بجامعة أم القرى د. هاشم حريري ، وورقة بعنوان "القيادة الاستراتيجية" لمشرف وحدة تطوير المدارس بتعليم نجران الأستاذ إبراهيم آل رجب ، ثم "تجربة برنامج خبرات" تناول فيها الأستاذ نايف المرواني "صناعة التميز القيادي في ضوء التجارب الدولية ودراسة حالة لقائد تربوي حاصل على جائزة المدرسة الذهبية" .. كما شهد الملتقى تكريم القادة المتقاعدين ، والجهات الداعمة واللجان المنظمة ..