المصدر - أشادت المساعدة للشؤون التعليمية بتعليم ينبع أديبة بنت حميدي الفايدي، بتكامل الأدوار بين أقسام الإدارة (التخطيط والتطوير - الجودة وقياس الأداء) والعمل بروح الفريق الواحد لإنجاز دليل المهام الوظيفية بإدارة تعليم ينبع، كما أشادت بجهود اللجان المشاركة وحسن الاستعداد والتنظيم لنجاح اللقطة المعلوماتية.
جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي أقامته اليوم إدارة التخطيط والتطوير (بنات) بتعليم ينبع، في قاعة الاجتماعات في مبنى الأقسام النسائية في المحافظة، بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان ومشرفات ورئيسات الأقسام ومنسوبات الإدارة .
وأكدت مشرفة التخطيط والتطوير و مديرة إدارة المعلومات بتعليم ينبع أمل مفوز الفواز أن هذا التكريم يأتي تقديراً للجهود المبذولة والتي أسهمت في نجاح أعمال اللقطة على مدى عامين دراسيين، كما شكرت فريق العمل الذي أسهم في إخراج الدليل التنظيمي للمهام الوظيفية بتعليم ينبع .
يذكر أن إدارة تعليم ينبع قد أتمت بنجاح اختتام أعمال "اللقطة المعلوماتية والمكانية" للعام الدراسي 1440 /1441هـ، وذلك بناءً على تعميم وزارة التعليم الموجه لجميع إدارات التعليم في المناطق والمحافظات، والمتضمن الوقت المعتمد للبدء في تحديث البيانات للعام الدراسي الحالي، وأخذ اللقطة المعلوماتية والمكانية، بهدف ضبط وتوثيق العمليات المؤثرة كمدخلات، وبما يضمن دقة وآنية التصنيف والتحديثات المستقبلية وفق الآلية الجديدة ومفاهيم إدارة المعرفة
جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي أقامته اليوم إدارة التخطيط والتطوير (بنات) بتعليم ينبع، في قاعة الاجتماعات في مبنى الأقسام النسائية في المحافظة، بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان ومشرفات ورئيسات الأقسام ومنسوبات الإدارة .
وأكدت مشرفة التخطيط والتطوير و مديرة إدارة المعلومات بتعليم ينبع أمل مفوز الفواز أن هذا التكريم يأتي تقديراً للجهود المبذولة والتي أسهمت في نجاح أعمال اللقطة على مدى عامين دراسيين، كما شكرت فريق العمل الذي أسهم في إخراج الدليل التنظيمي للمهام الوظيفية بتعليم ينبع .
يذكر أن إدارة تعليم ينبع قد أتمت بنجاح اختتام أعمال "اللقطة المعلوماتية والمكانية" للعام الدراسي 1440 /1441هـ، وذلك بناءً على تعميم وزارة التعليم الموجه لجميع إدارات التعليم في المناطق والمحافظات، والمتضمن الوقت المعتمد للبدء في تحديث البيانات للعام الدراسي الحالي، وأخذ اللقطة المعلوماتية والمكانية، بهدف ضبط وتوثيق العمليات المؤثرة كمدخلات، وبما يضمن دقة وآنية التصنيف والتحديثات المستقبلية وفق الآلية الجديدة ومفاهيم إدارة المعرفة