المصدر -
قالت الفنانة شيماء القاسم إنها سعيدة جدًا بعدما حصد فيلم غالية وهو من بطولتها، جائزة أفضل فيلم في أكاديمية بلندن.
وأضافت شيماء أن الفيلم يسرد قصص تهم الفتيات، وحصوله على جائزة من لندن يعتبر إنجازًا كبيرًا، وسيتم دخوله إلى عدة مهرجانات أخرى.
وتابعت أن الفيلم تم تصويره في ظروف صعبة، وحينها كنت أعاني من كسر في قدمي وقمت بالتصوير وأنا أرتدي الجبيرة، وكان لدي إصرار كبير على تقديمه.
وأكدت شيماء أن الفيلم مدته قصيرة، ويهتم بالمرأة بشكل عام ويناقش قضية كيف تثبت وجودها في الحياة وأن تكون قوية، وسيتم عرضه في عدة مهرجانات، وفخورة جدًا بتقديم هذا العمل الذي يعالج مشاكل الرجل والمرأة وهو من إنتاج شركة دانا للمنتج ويليام.
وأشارت إلى أنها تشارك في عمل من إخراج أيمن صقر للمرة الثانية التي تعمل معه بعد مشاركتها في مسلسل "الحرباية" بطولة هيفاء وهبي، مشيرة إلى أنه من المخرجين المميزين للغاية.
وكشفت شيماء القاسم، عن مشاركتها في هذا الفيلم لأنها تهتم بالأعمال التي تهم قضايا المرأة والطفل بشكل عام، مؤكدة أنها عملت من قبل مع منظمة "اليونيسيف" بشأن هذه القضايا من أجل توعية الناس.
وأضافت " هذا الفيلم كان بمثابة الفرصة الأولى لي لتقديم رسالة من خلال دور يناقش قضية تتعرض لها المرأة بشكل عام وكيفية الدفاع عن نفسها وتطبيق هذا الكلام".
وتابعت " لدي خطط عديدة بشأن كيفية تطبيق الكلام وتنفيذه على أرض الواقع لعد عرضه في السينما".
وأتمت "مهرجان لندن كان الأول، لكن الفيلم سيتم عرضه في العديد من المهرجانات".
وأضافت شيماء أن الفيلم يسرد قصص تهم الفتيات، وحصوله على جائزة من لندن يعتبر إنجازًا كبيرًا، وسيتم دخوله إلى عدة مهرجانات أخرى.
وتابعت أن الفيلم تم تصويره في ظروف صعبة، وحينها كنت أعاني من كسر في قدمي وقمت بالتصوير وأنا أرتدي الجبيرة، وكان لدي إصرار كبير على تقديمه.
وأكدت شيماء أن الفيلم مدته قصيرة، ويهتم بالمرأة بشكل عام ويناقش قضية كيف تثبت وجودها في الحياة وأن تكون قوية، وسيتم عرضه في عدة مهرجانات، وفخورة جدًا بتقديم هذا العمل الذي يعالج مشاكل الرجل والمرأة وهو من إنتاج شركة دانا للمنتج ويليام.
وأشارت إلى أنها تشارك في عمل من إخراج أيمن صقر للمرة الثانية التي تعمل معه بعد مشاركتها في مسلسل "الحرباية" بطولة هيفاء وهبي، مشيرة إلى أنه من المخرجين المميزين للغاية.
وكشفت شيماء القاسم، عن مشاركتها في هذا الفيلم لأنها تهتم بالأعمال التي تهم قضايا المرأة والطفل بشكل عام، مؤكدة أنها عملت من قبل مع منظمة "اليونيسيف" بشأن هذه القضايا من أجل توعية الناس.
وأضافت " هذا الفيلم كان بمثابة الفرصة الأولى لي لتقديم رسالة من خلال دور يناقش قضية تتعرض لها المرأة بشكل عام وكيفية الدفاع عن نفسها وتطبيق هذا الكلام".
وتابعت " لدي خطط عديدة بشأن كيفية تطبيق الكلام وتنفيذه على أرض الواقع لعد عرضه في السينما".
وأتمت "مهرجان لندن كان الأول، لكن الفيلم سيتم عرضه في العديد من المهرجانات".