المصدر -
أشادت الاميره دعاء بنت محمد بمبادرة وقف لغة القرآن و التي تم تدشينها ضمن برامج ملتقى مكه الثقافي بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة برعاية كريمة من مستشار خادم الحرمين الشريفين وامير منطقة مكه المكرمه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل و بتشريف وحضور صاحب الملكي الامير مشعل بن ماجد الذي كان ولا يزال من الداعمين لمثل هذه المبادرات القيمة .
و أبدت الأميرة دعاء بنت محمد و هي صاحبة مبادرة ( أحب لغتي العربية ) سعادتها بهذا الوقف و الذي يدعم التوجه بالاهتمام باللغة العربية و المحافظة عليها و اثنت علي دور جامعة الملك عبدالعزيز و ملتقى مكة الثقافي في تبني شعار "كيف نكون قدوة بلغة القرآن " بحضور عدد من رجال الأعمال ومن المهتمين بالأوقاف في إطار تعزيز الاستدامة لجميع البرامج والمبادرات اللغوية التي من شأنها أن تخدم اللغة العربية
و وصفت الأميرة دعاء بنت محمد اللغة العربية بالجمال والقوة والبلاغة والبيان ، و قالت يكفينا بها فخرا بأنها اللغة التي خصها بها الله سبحانه وتعالى بإختيارها لتكون هي لغة القرآن الكريم
وشددت على اهمية أن تدرك الشعوب أهمية ومكانة هذه اللغة العظيمة التي أهملوها بل أدخلوا عليها لغات أخرى فباتت اللغة ضعيفة و تحتاج الى الكثير من الجهود وهو ما نتطلع اليه من خلال هذه المبادرة الوقفية
وابرزت الاميره دعاء بنت محمد
مجموعة من التحديات التي تواجه اللغة العربية
- استبدال العامية بالفصحى
- محاولة تطبيق مناهج اللغات الأوروبية على اللغة العربية
وقالت الاميره دعاء بنت محمد صاحبة مبادره ( انا احب لغتي العربيه ) ان دورنا في الحفاظ على هذه اللغة الثمينة؟
يتمثل في:
1. يجب علينا أن نقوم بخدمة هذه اللغة ووتيسير أمر تعلمها للمسلمين وغير المسلمين وذلك بأن تقوم الحكومات الإسلامية والهيئات والمؤسسات الخيرية والتعليمية والدعوية بافتتاح المدارس والمراكز والمعاهد في مختلف بلاد العالم ، وبخاصة البلاد الإسلامية من أجل نشر لغة القرآن وتقريبها إلى نفوس وقلوب وعقول المسلمين.
2. استخدام اللغة العربية في كافة أحاديثنا مع بعضنا البعض وفي مراسلاتنا.
3 القيام بدعم المبادرات ومد الجسور بين الموسسات التربوية والتعليمية و تعزيز دور الأسرة في غرس ثقافة استخدام لغه القران والاعتزاز بها
وأعربت عن املها في تتولي مبادرة وقف لغه القران القيام بهذه المهمة والعمل على دعم المبادرة في كافة مناطق مملكتنا الحبيبة .
و أبدت الأميرة دعاء بنت محمد و هي صاحبة مبادرة ( أحب لغتي العربية ) سعادتها بهذا الوقف و الذي يدعم التوجه بالاهتمام باللغة العربية و المحافظة عليها و اثنت علي دور جامعة الملك عبدالعزيز و ملتقى مكة الثقافي في تبني شعار "كيف نكون قدوة بلغة القرآن " بحضور عدد من رجال الأعمال ومن المهتمين بالأوقاف في إطار تعزيز الاستدامة لجميع البرامج والمبادرات اللغوية التي من شأنها أن تخدم اللغة العربية
و وصفت الأميرة دعاء بنت محمد اللغة العربية بالجمال والقوة والبلاغة والبيان ، و قالت يكفينا بها فخرا بأنها اللغة التي خصها بها الله سبحانه وتعالى بإختيارها لتكون هي لغة القرآن الكريم
وشددت على اهمية أن تدرك الشعوب أهمية ومكانة هذه اللغة العظيمة التي أهملوها بل أدخلوا عليها لغات أخرى فباتت اللغة ضعيفة و تحتاج الى الكثير من الجهود وهو ما نتطلع اليه من خلال هذه المبادرة الوقفية
وابرزت الاميره دعاء بنت محمد
مجموعة من التحديات التي تواجه اللغة العربية
- استبدال العامية بالفصحى
- محاولة تطبيق مناهج اللغات الأوروبية على اللغة العربية
وقالت الاميره دعاء بنت محمد صاحبة مبادره ( انا احب لغتي العربيه ) ان دورنا في الحفاظ على هذه اللغة الثمينة؟
يتمثل في:
1. يجب علينا أن نقوم بخدمة هذه اللغة ووتيسير أمر تعلمها للمسلمين وغير المسلمين وذلك بأن تقوم الحكومات الإسلامية والهيئات والمؤسسات الخيرية والتعليمية والدعوية بافتتاح المدارس والمراكز والمعاهد في مختلف بلاد العالم ، وبخاصة البلاد الإسلامية من أجل نشر لغة القرآن وتقريبها إلى نفوس وقلوب وعقول المسلمين.
2. استخدام اللغة العربية في كافة أحاديثنا مع بعضنا البعض وفي مراسلاتنا.
3 القيام بدعم المبادرات ومد الجسور بين الموسسات التربوية والتعليمية و تعزيز دور الأسرة في غرس ثقافة استخدام لغه القران والاعتزاز بها
وأعربت عن املها في تتولي مبادرة وقف لغه القران القيام بهذه المهمة والعمل على دعم المبادرة في كافة مناطق مملكتنا الحبيبة .
