المصدر - قالت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية اليوم إنها تعاملت مع الواقعة التي انتهت بإعفاء عميد كلية الشريعة بالرياض بكل حزم؛ حرصاً منها على تنقية رحابها من أي شوائب فكرية قد تمس أمن الوطن أو تخالف منهج الوسطية والاعتدال .وتفصيلاً، قالت الجامعة في تصريح لمتحدثها الرسمي: إشارة إلى قرار وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ بإعفاء عميد كلية الشريعة بالرياض، وتعيين الدكتور صالح بن أحمد الوشيل بناءً على ما رفعه مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أ.د. أحمد بن سالم العامري.
فإن جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تودّ أن تبين أن ذلك تم على إثر احتفال كلية الشريعة بالاعتماد الأكاديمي لبرامجها، حيث تمت دعوة أشخاص دون أخذ الموافقات اللازمة من إدارة الجامعة، ودعوة شخصيات عليهم مخالفات فكرية وآراء تخالف منهج الوسطية والاعتدال.
وحسب توجيهات مدير الجامعة، فقد تعاملت الجامعة مع هذا الأمر بكل حزم؛ حرصاً منها على تنقية رحابها من أي شوائب فكرية قد تمسّ أمن الوطن أو تخالف منهج الوسطية والاعتدال.
وتؤكد الجامعة حرص مدير الجامعة على ترسية منهجها المعتدل القائم على حماية فكر طلابها وطالباتها ومنسوبيها، وعدم التهاون مع أي ضرب من ضروب الفكر الضال والمنحرف، والوقوف أمام كل فكر غالٍ أو متشدد.
كما تؤكد الجامعة أنها سائرة في منهجها المعتدل امتثالاً لتوجيهات قيادتنا الرشيدة -أعزها الله- في توفير الأجواء المناسبة للعلم النافع، بعيداً عن أي فكر أو تحزب أو تشدد لا مكان له في وطننا الغالي.
فإن جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تودّ أن تبين أن ذلك تم على إثر احتفال كلية الشريعة بالاعتماد الأكاديمي لبرامجها، حيث تمت دعوة أشخاص دون أخذ الموافقات اللازمة من إدارة الجامعة، ودعوة شخصيات عليهم مخالفات فكرية وآراء تخالف منهج الوسطية والاعتدال.
وحسب توجيهات مدير الجامعة، فقد تعاملت الجامعة مع هذا الأمر بكل حزم؛ حرصاً منها على تنقية رحابها من أي شوائب فكرية قد تمسّ أمن الوطن أو تخالف منهج الوسطية والاعتدال.
وتؤكد الجامعة حرص مدير الجامعة على ترسية منهجها المعتدل القائم على حماية فكر طلابها وطالباتها ومنسوبيها، وعدم التهاون مع أي ضرب من ضروب الفكر الضال والمنحرف، والوقوف أمام كل فكر غالٍ أو متشدد.
كما تؤكد الجامعة أنها سائرة في منهجها المعتدل امتثالاً لتوجيهات قيادتنا الرشيدة -أعزها الله- في توفير الأجواء المناسبة للعلم النافع، بعيداً عن أي فكر أو تحزب أو تشدد لا مكان له في وطننا الغالي.