المصدر -
تستعد نجران في هذه الآونة لا حتضان منتدى ( اكتشاف المواهب الاجتماعية خلال الفترة من 24 وحتى 26 لشهر فبراير الحالي و الذي تنظمه الأمانة العامة لجائزة الاميرة صيتة بنت عبد العزيز للتميز في العمل الاجتماعي بالتعاون مع مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني – فرع نجران. ومن المتوقع أن يشهد المنتدى حضوراً سعودياً وخليجياً مقدراً يصل إلى 180 شخصية من ضيوف الشرف والخبراء، والمختصين والمهتمين بالشأن الاجتماعي والشبابي.
.. والسؤال الذي يطرح نفسه دائماً ويتداوله كثيرون هو : كيف استطاعت نجران النجاح في تنظيم مثل هذه الفعاليات الكبرى وتقديم نماذج مبهرة لكل المهتمين بالشأن الاجتماعي والاقتصادي والاستثماري ملحياً وخارجياً ؟ والإجابة – حسب اعتقادي – لا تحتاج إلى تفكير عميق لأنه بكل بساطة كل هذه الأعمال رهينة برجل اسمه ( جلوي بن عبد العزيز بن مساعد ) .. مسؤول تجسدت فيه طاقة إيجابية تتجاوز حدود الإدارة التقليدية إلى فضاءات أخرى تعانق روح الإبداع والإدراك الواعي لمتطلبات المرحلة المهمة التي تمر بها مملكتنا الحبيبة في جميع المجالات .. رجل جعل الحكمة والتواضع والتعامل التلقائي منهجاً له في إدارة شؤون الإمارة فصار نموذجاً يحتذى لدى كل المواطنين بالمنطقة معتمداً في هذا الطريق على نهج القيادة الحكيمة والدراسات الموضوعية أساساً أولياً في مخاطبة كل القضايا التي تهم المواطن فكانت النجاحات المتوالية مخرجات طبيعية لما تشهده نجران اليوم من حراك تنموي ، واجتماعي، واقتصادي. نعم هناك عوامل أخرى ساهمت في هذه النجاحات التي تحققها نجران يوماً بعد يوم ؛ إلا أن قيادة الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد تمثل رأس الرمح في تحقيق هذه النجاحات من خلال قدرة سموه الفائقة على التعامل بروح الثقة والفكر الواضح وحرصه على اشاعة أدبيات احترام الوقت، والرفع من شأن الهم الوطني في كل الظروف والأحوال فساد هذا النهج وسط جميع العاملين في إدارة الإمارة ومن هنا كانت النجاحات قطوفها دانية.
.. والسؤال الذي يطرح نفسه دائماً ويتداوله كثيرون هو : كيف استطاعت نجران النجاح في تنظيم مثل هذه الفعاليات الكبرى وتقديم نماذج مبهرة لكل المهتمين بالشأن الاجتماعي والاقتصادي والاستثماري ملحياً وخارجياً ؟ والإجابة – حسب اعتقادي – لا تحتاج إلى تفكير عميق لأنه بكل بساطة كل هذه الأعمال رهينة برجل اسمه ( جلوي بن عبد العزيز بن مساعد ) .. مسؤول تجسدت فيه طاقة إيجابية تتجاوز حدود الإدارة التقليدية إلى فضاءات أخرى تعانق روح الإبداع والإدراك الواعي لمتطلبات المرحلة المهمة التي تمر بها مملكتنا الحبيبة في جميع المجالات .. رجل جعل الحكمة والتواضع والتعامل التلقائي منهجاً له في إدارة شؤون الإمارة فصار نموذجاً يحتذى لدى كل المواطنين بالمنطقة معتمداً في هذا الطريق على نهج القيادة الحكيمة والدراسات الموضوعية أساساً أولياً في مخاطبة كل القضايا التي تهم المواطن فكانت النجاحات المتوالية مخرجات طبيعية لما تشهده نجران اليوم من حراك تنموي ، واجتماعي، واقتصادي. نعم هناك عوامل أخرى ساهمت في هذه النجاحات التي تحققها نجران يوماً بعد يوم ؛ إلا أن قيادة الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد تمثل رأس الرمح في تحقيق هذه النجاحات من خلال قدرة سموه الفائقة على التعامل بروح الثقة والفكر الواضح وحرصه على اشاعة أدبيات احترام الوقت، والرفع من شأن الهم الوطني في كل الظروف والأحوال فساد هذا النهج وسط جميع العاملين في إدارة الإمارة ومن هنا كانت النجاحات قطوفها دانية.