كبيرة من نوع نادر
المصدر -
تفاجأ زوار شاطئ جازان الشمالي بمدينة جيزان ، بنفوق سلحفاة كبيرة سوداء اللون، لم يسبق لهم أن شاهدوا مثلها في هذه المنطقة.ويتجاوز طول هذه السلحفاة الجلدية الظهر المتر ونصف تقريبا، فيما يتراوح وزنها بين 300 و 500 كيليوجرام تقريبا.
وبحسب موقع “ويكيبيديا” فإن هذا النوع من السلاحف، يعتبر من أكبر الأنواع السبعة الحالية من السلاحف البحرية والسلاحف بصفة عامة.
وتتميز هذه السلاحف بعدم وجود درع حقيقي على ظهرها ،لكن ظهرها محمي بدرع من الجلد السميك.
وتوجد هذه السلاحف في جميع محيطات العالم، ولكنها معرضة لتهديد خطير بسبب الصيد الجائر، وشباك الصيد والتلوث والتحضر على الساحل. وهي مدرجة من قبل الاتحاد الدولي بالأنواع المهددة بالانقراض.
ويعرف عن هذا النوع من السلاحف بأنه يقطع الأميال خلال رحلاته البحرية في المحيطات ويتغذى على قناديل البحر. ويترك هذا النوع كل عام مياه منطقة الاستوائية ويتجه إلى المياه القطبية.
والسلحفاة الجلدية يمكن ان تبقى تحت الماء لمدة تصل إلى ثمانين دقيقة ويرجع ذلك جزئيا لاستخراج الأوكسجين من المياه باستخدام الحليمات طويلة تقع في حلقها والانتعاش من الأوكسجين المذاب في بعض من أنسجتها.
تفاجأ زوار شاطئ جازان الشمالي بمدينة جيزان ، بنفوق سلحفاة كبيرة سوداء اللون، لم يسبق لهم أن شاهدوا مثلها في هذه المنطقة.ويتجاوز طول هذه السلحفاة الجلدية الظهر المتر ونصف تقريبا، فيما يتراوح وزنها بين 300 و 500 كيليوجرام تقريبا.
وبحسب موقع “ويكيبيديا” فإن هذا النوع من السلاحف، يعتبر من أكبر الأنواع السبعة الحالية من السلاحف البحرية والسلاحف بصفة عامة.
وتتميز هذه السلاحف بعدم وجود درع حقيقي على ظهرها ،لكن ظهرها محمي بدرع من الجلد السميك.
وتوجد هذه السلاحف في جميع محيطات العالم، ولكنها معرضة لتهديد خطير بسبب الصيد الجائر، وشباك الصيد والتلوث والتحضر على الساحل. وهي مدرجة من قبل الاتحاد الدولي بالأنواع المهددة بالانقراض.
ويعرف عن هذا النوع من السلاحف بأنه يقطع الأميال خلال رحلاته البحرية في المحيطات ويتغذى على قناديل البحر. ويترك هذا النوع كل عام مياه منطقة الاستوائية ويتجه إلى المياه القطبية.
والسلحفاة الجلدية يمكن ان تبقى تحت الماء لمدة تصل إلى ثمانين دقيقة ويرجع ذلك جزئيا لاستخراج الأوكسجين من المياه باستخدام الحليمات طويلة تقع في حلقها والانتعاش من الأوكسجين المذاب في بعض من أنسجتها.