المصدر - فعلت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة في إدارتي التوجيه والإرشاد للبنين والبنات، الأسبوع المكثف للوقاية من التنمر والعنف تحت شعار "معاً ضد التنمر"، وتأتي هذه الحملة ضمن برنامج "رفق" وهو أهم البرامج السلوكية على مدار العام الدراسي.
ودعا المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي إلى ضرورة استمرار حملات التثقيف والتوعية ضد التنمر باتخاذ جميع السبل والوسائل الممكنة وتحديد الهدف في القضاء على التنمر بجميع أنواعه وتفعيل دور مرشدي ومرشدات المدارس، مؤكداً ضرورة معالجة هذا السلوك وفق اللوائح التعليمية الخاضعة لأنظمة وزارة التعليم في حال لم يخرج عن أسوار المدرسة.
وقال: "اهتمامنا كجهة تربوية بالقضاء على التنمر بجميع أنواعه لتأثيره السلبي على التحصيل الدراسي وعلى استقرار وهدوء المجتمع التعليمي، ويهمنا جداً أن يتعرف المجتمع على الأساليب الصحيحة في مواجهة التنمر ودور ومهام كل من ينتمي للمدرسة والاهتمام بمشاركة أولياء الأمور في البرامج التثقيفية والتوعوية لأهمية دورهم وتحقيق التعاون بينهم وبين المدرسة".
ونفذت إدارتي التوجيه والإرشاد العديد من البرامج التدريبية التي استهدفت المرشدين والمرشدات بعنوان "الحد من ظاهرة التنمر بين الطلبة في مدارس التعليم العام" والتي تهدف إلى اكسابهم القدرة على التعامل مع التنمر والتعرف على أنواع التنمر ومظاهره واثاره وكذلك القدرة على تصنيف أسباب التنمر الذاتية والأسرية والتربوية والاجتماعية.
وفعلت المدارس بنين وبنات العديد من الفعاليات من ضمن خطة شملت على الملتقيات، وزيارات لهيئة حقوق الإنسان ، والندوات، والإذاعة، وتنظيم مسابقات، ونشرات معتمدة، ووسائل التواصل الاجتماعي، تحتوي على التعريف بالتنمر وأنواعه وكيفية مواجهته، والتركيز على التنمر الإلكتروني وإيضاح أمور مهمة يجب أن يتعرف عليها الطالب والطالبة كي لا يكون ضحية للتنمر الإلكتروني، وكذلك توضيح دور التوجيه والإرشاد بالمدرسة.
ودعا المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي إلى ضرورة استمرار حملات التثقيف والتوعية ضد التنمر باتخاذ جميع السبل والوسائل الممكنة وتحديد الهدف في القضاء على التنمر بجميع أنواعه وتفعيل دور مرشدي ومرشدات المدارس، مؤكداً ضرورة معالجة هذا السلوك وفق اللوائح التعليمية الخاضعة لأنظمة وزارة التعليم في حال لم يخرج عن أسوار المدرسة.
وقال: "اهتمامنا كجهة تربوية بالقضاء على التنمر بجميع أنواعه لتأثيره السلبي على التحصيل الدراسي وعلى استقرار وهدوء المجتمع التعليمي، ويهمنا جداً أن يتعرف المجتمع على الأساليب الصحيحة في مواجهة التنمر ودور ومهام كل من ينتمي للمدرسة والاهتمام بمشاركة أولياء الأمور في البرامج التثقيفية والتوعوية لأهمية دورهم وتحقيق التعاون بينهم وبين المدرسة".
ونفذت إدارتي التوجيه والإرشاد العديد من البرامج التدريبية التي استهدفت المرشدين والمرشدات بعنوان "الحد من ظاهرة التنمر بين الطلبة في مدارس التعليم العام" والتي تهدف إلى اكسابهم القدرة على التعامل مع التنمر والتعرف على أنواع التنمر ومظاهره واثاره وكذلك القدرة على تصنيف أسباب التنمر الذاتية والأسرية والتربوية والاجتماعية.
وفعلت المدارس بنين وبنات العديد من الفعاليات من ضمن خطة شملت على الملتقيات، وزيارات لهيئة حقوق الإنسان ، والندوات، والإذاعة، وتنظيم مسابقات، ونشرات معتمدة، ووسائل التواصل الاجتماعي، تحتوي على التعريف بالتنمر وأنواعه وكيفية مواجهته، والتركيز على التنمر الإلكتروني وإيضاح أمور مهمة يجب أن يتعرف عليها الطالب والطالبة كي لا يكون ضحية للتنمر الإلكتروني، وكذلك توضيح دور التوجيه والإرشاد بالمدرسة.