المصدر - الرياض - فطين عبيد
إخننمت فعاليات المؤتمر العربي الأوروبي للعلاقات الدولية في إمارة الشارقة والذي ينظمه المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي على مدار يومين بهدف إبراز دور المرأة العربية وتأثيرها في مجتمعها، كما تم خلال المؤتمر منح السعودية ريما الرويسان درع "التعاش والتسامح".
وأوضح بيان صدر عن المؤتمر اليوم أن هدف المجتمعين في المؤتمر رص الصفوف، وتقوية العلاقات الدولية بين الدول، وتعزيز مبادئ حقوق الإنسان في العالم العربي، بما يتضمنه التراث الإسلامي من قيم أخلاقية وانسانية، وما نصت عليه الدساتير العربية.
وبين أن المؤتمر ضم نخبة من الأكاديمين والأدباء والخبراء ومتحدثين من 16دولة عربية وأجنبية، مشيراً إلى أنه تم إختيارالشارقة لتكون مقراً لهذا المؤتمر الدولي لدور حكومة الامارات البارز في دعم العلاقات الدولية ونشر قيم التسامح والسلام والعدالة والشفافية.
ولفت إلى أن مفردات المحبة والسلام والتسامح والإنفتاح وتقبل الآخر شكلت مكونات رئيسة في نهج التعددية الثقافية لدولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها فهى تحتضن 204 جنسية.
وقال: "إن أهم الأهداف المرجوة من مؤتمرات المركز تسليط الضوء علي جهود المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية في دعم العلاقات الدولية بين الشعوب، وابراز دور المرأة وتشجيعها للمشاركة في المبادرات الوطنية والدولية ضمن القوانين واللوائح، والتشجيع علي الأعمال التطوعية وفق الأنظمة المسموح بها في الدول وتقبل الأخروتبادل الثقافات إلى جانب التعرف علي تطور مناهج التعليم الداعمة لثقافة التسامح والسلام وتعزيز العلاقات بين الشعوب.
وأشار المستشار الدكتور عادل عبد الله أن هذه الجائزة تمنح لأول مره وكانت من نصيب الأميرة ريما الرويسان وقد أشارت الأميرة ريما الرويسان سيكون هنالك فعالية في المملكة العربية السعودية تحت مسمى مهرجان البلده العالمية
إخننمت فعاليات المؤتمر العربي الأوروبي للعلاقات الدولية في إمارة الشارقة والذي ينظمه المركز العربي الأوروبي لحقوق الإنسان والقانون الدولي على مدار يومين بهدف إبراز دور المرأة العربية وتأثيرها في مجتمعها، كما تم خلال المؤتمر منح السعودية ريما الرويسان درع "التعاش والتسامح".
وأوضح بيان صدر عن المؤتمر اليوم أن هدف المجتمعين في المؤتمر رص الصفوف، وتقوية العلاقات الدولية بين الدول، وتعزيز مبادئ حقوق الإنسان في العالم العربي، بما يتضمنه التراث الإسلامي من قيم أخلاقية وانسانية، وما نصت عليه الدساتير العربية.
وبين أن المؤتمر ضم نخبة من الأكاديمين والأدباء والخبراء ومتحدثين من 16دولة عربية وأجنبية، مشيراً إلى أنه تم إختيارالشارقة لتكون مقراً لهذا المؤتمر الدولي لدور حكومة الامارات البارز في دعم العلاقات الدولية ونشر قيم التسامح والسلام والعدالة والشفافية.
ولفت إلى أن مفردات المحبة والسلام والتسامح والإنفتاح وتقبل الآخر شكلت مكونات رئيسة في نهج التعددية الثقافية لدولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها فهى تحتضن 204 جنسية.
وقال: "إن أهم الأهداف المرجوة من مؤتمرات المركز تسليط الضوء علي جهود المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية في دعم العلاقات الدولية بين الشعوب، وابراز دور المرأة وتشجيعها للمشاركة في المبادرات الوطنية والدولية ضمن القوانين واللوائح، والتشجيع علي الأعمال التطوعية وفق الأنظمة المسموح بها في الدول وتقبل الأخروتبادل الثقافات إلى جانب التعرف علي تطور مناهج التعليم الداعمة لثقافة التسامح والسلام وتعزيز العلاقات بين الشعوب.
وأشار المستشار الدكتور عادل عبد الله أن هذه الجائزة تمنح لأول مره وكانت من نصيب الأميرة ريما الرويسان وقد أشارت الأميرة ريما الرويسان سيكون هنالك فعالية في المملكة العربية السعودية تحت مسمى مهرجان البلده العالمية