المصدر -
اعلنت "جمعية ثقافة بلا حدود " المنظمة لأيام القاهرة الدرما العربية اختيار النجمة يسرا لتكون رئيس شرف الدورة الاولى للأيام " دورة مئوية فريد شوقى "،التى تقام فعالياته فى الفترة من 16 الى 19 فبراير الحالى بمعهد العالم العربى بباريس ، بحضور 50 من أبرز نجوم وصناع الدراما .
وأوضحت د . عبلة الأسود المؤسس، رئيس المهرجان، ان اختيار يسرا جاء كونها سفيرة الدراما العربية، و لما تتميز به من مكانة رفيعة بين نجوم العالم فى الفن ، وما تملكه من رصيد وافر فى العالمية كوجه مشرف للمرأة العربية والفن العربى فى مختلف المحافل الدولية .
وقالت ان ايام القاهرة الدرما العربية تنطلق من عاصمة النور باريس الاوربية لعاصمة النور بالشرق القاهرة لتشابه الكبير بين القاهرةوباريس فى معالمهما السياحية وعراقة الثقافة بين المدينتين ، وتهدف ايام القاهرة للدراما العربية إلى تسليط الضوء على عالم الدراما في الوطن العربي كقوة ناعمة ، و خلق منصة للشراكات و التبادل المعرفي والتقارب الثقافي بين مختلف صناع هذا المجال سعيًا لفتح آفاق جديد ودفع إنتاجات عربية مشتركة.
بدأت يسرا مسيرتها الفنية فى أواخر السبعينيات من القرن العشرين؛ عندما اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، وشاركت في عدد من الأعمال.
ومع أواخر الثمانينيات ومطلع التسعينيات اكتسبت شعبية كبيرة، بعد وقوفها أمام الفنان عادل إمام؛ مثل: "شباب يرقص فوق النار" (1977)، وبعده تعاونت معه في ما يزيد على 15 فيلمًا، لكن تعاونها والكاتب الكبير وحيد حامد والمخرج شريف عرفة مثل نقطة فارقة فى مسيرتها، وهو ما تكرر بالضبط بعد تعاونها مع المخرج الكبير يوسف شاهين، الذى كان معجبًا بموهبتها وقدراتها، وأعاد اكتشافها، بعد ما اختارها للمشاركة في بطولة أفلامه: "حدوتة مصرية" و"إسكندرية كمان وكمان"، "المهاجر" وانتهاء بفيلم «اسكندرية نيويورك»، وهي الأفلام التي نقلتها إلى مصاف نجمات السينما العربية، ثم جاء تعاونها مع أحمد زكي ليضيف الكثير إلى رصيدها السينمائي الكبير، الذي تضمن باقة من الأفلام المهمة : «الارهاب والكباب»، «المنسي»، «طيور الظلام»، «الانس والجن»، «الجلسة سرية»، «امرأة واحدة لا تكفي»، «ضحك ولعب وجد وحب»،«حدوتة مصرية»، ومثلما عملت مع كبار المخرجين؛ مثل : صلاح أبو سيف في فيلم «البداية» وعلي بدرخان في «نزوة» و«الراعي والنساء» وأشرف فهمي في «بستان الدم» وسمير سيف في «عيش الغراب» و«معالي الوزير» كما وضعت نفسها، وموهبتها، تحت تصرف عدد من المخرجين الواعدين؛ مثل يسري نصر الله، الذي تعاونت معه في أفلام : «مرسيدس» وخالد يوسف في «العاصفة» ومحمد ياسين في «دم الغزال» ومروان حامد في «عمارة يعقوبيان»،
كما قدمت العديد من الاعمال الدرامية منها "رأفت الهجان ، بالشمع الاحمر ، شربات لوز ، سرايا عابدين ، اين قلبى ، فى ايد امينة ، قضية رأى عام ، احلام عادية ، نكدب لو قلنا مابنحبش ، استحقت عنها العديد من الجوائز، التي وصلت إلى مايزيد على 50 جائزة بالإضافة إلى عشرات من شهادات التقدير، كما اختيرت للمشاركة في عضوية العديد من لجان التحكيم.
وأوضحت د . عبلة الأسود المؤسس، رئيس المهرجان، ان اختيار يسرا جاء كونها سفيرة الدراما العربية، و لما تتميز به من مكانة رفيعة بين نجوم العالم فى الفن ، وما تملكه من رصيد وافر فى العالمية كوجه مشرف للمرأة العربية والفن العربى فى مختلف المحافل الدولية .
وقالت ان ايام القاهرة الدرما العربية تنطلق من عاصمة النور باريس الاوربية لعاصمة النور بالشرق القاهرة لتشابه الكبير بين القاهرةوباريس فى معالمهما السياحية وعراقة الثقافة بين المدينتين ، وتهدف ايام القاهرة للدراما العربية إلى تسليط الضوء على عالم الدراما في الوطن العربي كقوة ناعمة ، و خلق منصة للشراكات و التبادل المعرفي والتقارب الثقافي بين مختلف صناع هذا المجال سعيًا لفتح آفاق جديد ودفع إنتاجات عربية مشتركة.
بدأت يسرا مسيرتها الفنية فى أواخر السبعينيات من القرن العشرين؛ عندما اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، وشاركت في عدد من الأعمال.
ومع أواخر الثمانينيات ومطلع التسعينيات اكتسبت شعبية كبيرة، بعد وقوفها أمام الفنان عادل إمام؛ مثل: "شباب يرقص فوق النار" (1977)، وبعده تعاونت معه في ما يزيد على 15 فيلمًا، لكن تعاونها والكاتب الكبير وحيد حامد والمخرج شريف عرفة مثل نقطة فارقة فى مسيرتها، وهو ما تكرر بالضبط بعد تعاونها مع المخرج الكبير يوسف شاهين، الذى كان معجبًا بموهبتها وقدراتها، وأعاد اكتشافها، بعد ما اختارها للمشاركة في بطولة أفلامه: "حدوتة مصرية" و"إسكندرية كمان وكمان"، "المهاجر" وانتهاء بفيلم «اسكندرية نيويورك»، وهي الأفلام التي نقلتها إلى مصاف نجمات السينما العربية، ثم جاء تعاونها مع أحمد زكي ليضيف الكثير إلى رصيدها السينمائي الكبير، الذي تضمن باقة من الأفلام المهمة : «الارهاب والكباب»، «المنسي»، «طيور الظلام»، «الانس والجن»، «الجلسة سرية»، «امرأة واحدة لا تكفي»، «ضحك ولعب وجد وحب»،«حدوتة مصرية»، ومثلما عملت مع كبار المخرجين؛ مثل : صلاح أبو سيف في فيلم «البداية» وعلي بدرخان في «نزوة» و«الراعي والنساء» وأشرف فهمي في «بستان الدم» وسمير سيف في «عيش الغراب» و«معالي الوزير» كما وضعت نفسها، وموهبتها، تحت تصرف عدد من المخرجين الواعدين؛ مثل يسري نصر الله، الذي تعاونت معه في أفلام : «مرسيدس» وخالد يوسف في «العاصفة» ومحمد ياسين في «دم الغزال» ومروان حامد في «عمارة يعقوبيان»،
كما قدمت العديد من الاعمال الدرامية منها "رأفت الهجان ، بالشمع الاحمر ، شربات لوز ، سرايا عابدين ، اين قلبى ، فى ايد امينة ، قضية رأى عام ، احلام عادية ، نكدب لو قلنا مابنحبش ، استحقت عنها العديد من الجوائز، التي وصلت إلى مايزيد على 50 جائزة بالإضافة إلى عشرات من شهادات التقدير، كما اختيرت للمشاركة في عضوية العديد من لجان التحكيم.