المصدر -
نفذ فريق "أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك" بقسم الإشراف التربوي بتعليم ينبع أمس، اللقاء الأول للفريق للعام الدراسي1440 / 1441هـ "من هنا تبدأ القدرات" والذي استضافته المتوسطة الخامسة بينبع البحر، بحضور مديرة مكتب جنوب ينبع وفية عثمان الصبحي ومشرفة ردم الفجوة فتحية حميدي حداد ومنسقات ردم الفجوة بمكاتب التعليم وقائدات المرحلة المتوسطة بمدارس تعليم المحافظة .
وأوضحت " حداد" أن اللقاء جاء لمناقشة نتائج القدرات وخطط تحسينها ومناقشة الأهداف التفصيلية ونتائج الاختبارات التجريبي للقدرات للعام المنصرم 1439-1440هـ ووضع خطط التحسين ودراسة مستجدات المرحلة .
وأشارت " حداد" إلى أهمية القدرات التي أصبحت هاجسا لأولياء الأمور و الطلبة لتأثيره على الالتحاق بالجامعة مستقبلا، مؤكدةً على أن الفجوة تكمن في أن الطالبة تكون في مواجهة أسئلة ذات نمط مختلف وليس لديها قدرة على تطويع مهاراتها لأنها لم تتطور بما يكفي، مشددةً على دور المرشدة الطلابية في توضيح الفرق للطالبات بين قسمي الأختبار النوعي والكمي، وتعريفهم بالأسئلة وطرق الحل المثلى لها .
وقد خلص الاجتماع إلى عدد من التوجيهات تضمنت : نشر ثقافة اختبار القدرات بين مراحل التعليم ( ابتدائي ــ متوسط ــ ثانوي)، تغيير طريقة التدريس من التلقين إلى التعلم بالفهم، تدريب الطالبات على القدرات للمساهمة في زيادة وعيهم وإدراكهم وإبعاد الرهبة عنهم ليقيموا أنفسهم ذاتيا ويتمكنوا من المحافظة على الوقت، تكثيف الجهود لتدريب المعلمات على اختبار قياس، توجيه معلمات الرياضيات بتفعيل حقائب الأنشطة الصفية لمادة الرياضيات للمرحلة الابتدائية و المتوسطة، تعويد الطالبات على إجراء العمليات الحسابية السريعة ذهنيا ، تنظيم مسابقة أسبوعية تحاكي أسئلة قياس، بناء خطط علاجية في حالة الاخفاق، نشر ثقافة الاختبار عند أولياء الأمور.
وأوضحت " حداد" أن اللقاء جاء لمناقشة نتائج القدرات وخطط تحسينها ومناقشة الأهداف التفصيلية ونتائج الاختبارات التجريبي للقدرات للعام المنصرم 1439-1440هـ ووضع خطط التحسين ودراسة مستجدات المرحلة .
وأشارت " حداد" إلى أهمية القدرات التي أصبحت هاجسا لأولياء الأمور و الطلبة لتأثيره على الالتحاق بالجامعة مستقبلا، مؤكدةً على أن الفجوة تكمن في أن الطالبة تكون في مواجهة أسئلة ذات نمط مختلف وليس لديها قدرة على تطويع مهاراتها لأنها لم تتطور بما يكفي، مشددةً على دور المرشدة الطلابية في توضيح الفرق للطالبات بين قسمي الأختبار النوعي والكمي، وتعريفهم بالأسئلة وطرق الحل المثلى لها .
وقد خلص الاجتماع إلى عدد من التوجيهات تضمنت : نشر ثقافة اختبار القدرات بين مراحل التعليم ( ابتدائي ــ متوسط ــ ثانوي)، تغيير طريقة التدريس من التلقين إلى التعلم بالفهم، تدريب الطالبات على القدرات للمساهمة في زيادة وعيهم وإدراكهم وإبعاد الرهبة عنهم ليقيموا أنفسهم ذاتيا ويتمكنوا من المحافظة على الوقت، تكثيف الجهود لتدريب المعلمات على اختبار قياس، توجيه معلمات الرياضيات بتفعيل حقائب الأنشطة الصفية لمادة الرياضيات للمرحلة الابتدائية و المتوسطة، تعويد الطالبات على إجراء العمليات الحسابية السريعة ذهنيا ، تنظيم مسابقة أسبوعية تحاكي أسئلة قياس، بناء خطط علاجية في حالة الاخفاق، نشر ثقافة الاختبار عند أولياء الأمور.
