المصدر -
سلمت إدارة التعليم بمحافظة ينبع ممثلة بقسم التربية الخاصة اليوم (38) سماعة طبية للطلبة ضعاف السمع بواقع سماعتين لكل طالب ، بعد أن قامت الشركة الموردة بصب القوالب في مركز خدمات التربية الخاصة وبرمجتها بما يتوافق مع احتياجات الطلاب وفق المخططات السمعية الخاصة بهم ، وذلك بحضور رئيس قسم التربية الخاصة بتعليم ينبع عبدالله بن فرحة الغامدي وعدد من المشرفين وأولياء الأمور .
وأشار "الغامدي" إلى جهود وزارة التعليم في مجال الخدمات التعليمية المقدمة لذوي الإعاقة، والتي توليها أولوية عالية من خلال تأمين المعينات لذوي الإعاقة مجانًا مثل: آلة بيركنز للمكفوفين، والمكبرات البصرية لضعاف البصر، وتزويد ضعاف السمع بالمعين المناسب لحالتهم، إضافة إلى تأمين الأدوات والأجهزة والوسائل التعليمية الخاصة بذوي الإعاقة ، بما يساهم في تعليمهم وتواصله مع أسرهم ومجتمعهم بكل سهولة ويسر.
من جانبها أوضحت مشرفة العوق السمعي أمل بنت زويد الرفاعي أن الخدمة والدعم اللذين تقدمهما الدولة ـ أعزها الله ـ تعد جزءاً مهماً في الحصول على المعينات السمعية ، والتي ترتفع قيمتها كثيراً تبعاً للموديل، والتقنية، والميزات.
وأضافت أن الخدمة تُقدم من خلال مراجعة الطفل أو الطفلة لقسم التربية الخاصة وإحضار تخطيط للسمع يبين الفقد السمعي ، مشيرة إلى أفضلية أن يكون لبس السماعات خلال مرحلة مبكرة من اكتشاف الفقد السمعي ، وأهمية لبس السماعات لجميع الأطفال حتى لو لدى الطفل صمم كلي ولديه القليل من البقايا السمعية .
وأشار "الغامدي" إلى جهود وزارة التعليم في مجال الخدمات التعليمية المقدمة لذوي الإعاقة، والتي توليها أولوية عالية من خلال تأمين المعينات لذوي الإعاقة مجانًا مثل: آلة بيركنز للمكفوفين، والمكبرات البصرية لضعاف البصر، وتزويد ضعاف السمع بالمعين المناسب لحالتهم، إضافة إلى تأمين الأدوات والأجهزة والوسائل التعليمية الخاصة بذوي الإعاقة ، بما يساهم في تعليمهم وتواصله مع أسرهم ومجتمعهم بكل سهولة ويسر.
من جانبها أوضحت مشرفة العوق السمعي أمل بنت زويد الرفاعي أن الخدمة والدعم اللذين تقدمهما الدولة ـ أعزها الله ـ تعد جزءاً مهماً في الحصول على المعينات السمعية ، والتي ترتفع قيمتها كثيراً تبعاً للموديل، والتقنية، والميزات.
وأضافت أن الخدمة تُقدم من خلال مراجعة الطفل أو الطفلة لقسم التربية الخاصة وإحضار تخطيط للسمع يبين الفقد السمعي ، مشيرة إلى أفضلية أن يكون لبس السماعات خلال مرحلة مبكرة من اكتشاف الفقد السمعي ، وأهمية لبس السماعات لجميع الأطفال حتى لو لدى الطفل صمم كلي ولديه القليل من البقايا السمعية .