المصدر -
انتهت بلدية عريعرة من أعمال تنفيذ وصيانه وتطوير جزيرة وسطية وتحويلها إلى ساحة حضرية ورفع معدل نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، حيث يبلغ حجم الجزيرة الوسطية 2500 م2 .
وأوضح رئيس بلدية عريعرة المهندس أحمد بن غرم الله الغامدي، أن جهود البلدية قامت بتحويل هذه الجزيرة الوسطية إلى ساحة لقاء وممر آمن للمشاة يربط بين منطقتين تجاريتين تحمل الطابع والتصميم الحديث، إضافة إلى مبادرة أنسنة المدن وتحقيق أحد معايير الوصولية الشاملة للمشاة عبر الجهود البلدية وتوافر كافة الامكانيات الذاتية، لافتا الى أن الفكرة الرئيسية تكمن في ايجاد حلول لحركة مشاه آمنه .
وأبان بأنه تم استخدام عدة مواد طبيعية وصناعية تتضمن مسطحات خضراء وعدة أنواع من النباتات والزهور، بالإضافة إلى زراعة 18 نخلة واشنطونيا وعدد 3000 زهرة وعدد 20 نبتة صبار وعدد من النباتات المختلفة، حيث ثم استخدام الصخور الصماء الطبيعية ذات الأشكال المميزة.
وقال أن هذه الجهود ساهمت في معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، حيث شملت صيانة وتطوير مساحة واسعة وإيجاد مناطق مخصصة لإقامة معالم بيئية ومناظر جمالية تساهم في زيادة الرقعة الخضراء، إضافة الى أنه تم تخصيص المناطق البرية لإنتاج الأشجار المزهرة ذات الظل الواسع التي تدعم ثقافة المنطقة، لافتاً إلى المواد الصناعية تحمل تصميم جديد وعصري، وتم استخدام المصدات الخرسانية والإنارة التجميلية الديكورية .
وكشف المهندس أحمد الغامدي بأن البلدية تقوم بإعداد دراسة لإيجاد منطقة واسعة لإنبات المسطحات الخضراء تمهيداً لاعتماد البلدية على الجهود الذاتية فيما يختص بأعمال الزراعة والتشجير وذلك لزيادة معدل نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، وأثر ذلك الايجابي على جودة الحياة.
وأوضح رئيس بلدية عريعرة المهندس أحمد بن غرم الله الغامدي، أن جهود البلدية قامت بتحويل هذه الجزيرة الوسطية إلى ساحة لقاء وممر آمن للمشاة يربط بين منطقتين تجاريتين تحمل الطابع والتصميم الحديث، إضافة إلى مبادرة أنسنة المدن وتحقيق أحد معايير الوصولية الشاملة للمشاة عبر الجهود البلدية وتوافر كافة الامكانيات الذاتية، لافتا الى أن الفكرة الرئيسية تكمن في ايجاد حلول لحركة مشاه آمنه .
وأبان بأنه تم استخدام عدة مواد طبيعية وصناعية تتضمن مسطحات خضراء وعدة أنواع من النباتات والزهور، بالإضافة إلى زراعة 18 نخلة واشنطونيا وعدد 3000 زهرة وعدد 20 نبتة صبار وعدد من النباتات المختلفة، حيث ثم استخدام الصخور الصماء الطبيعية ذات الأشكال المميزة.
وقال أن هذه الجهود ساهمت في معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري، حيث شملت صيانة وتطوير مساحة واسعة وإيجاد مناطق مخصصة لإقامة معالم بيئية ومناظر جمالية تساهم في زيادة الرقعة الخضراء، إضافة الى أنه تم تخصيص المناطق البرية لإنتاج الأشجار المزهرة ذات الظل الواسع التي تدعم ثقافة المنطقة، لافتاً إلى المواد الصناعية تحمل تصميم جديد وعصري، وتم استخدام المصدات الخرسانية والإنارة التجميلية الديكورية .
وكشف المهندس أحمد الغامدي بأن البلدية تقوم بإعداد دراسة لإيجاد منطقة واسعة لإنبات المسطحات الخضراء تمهيداً لاعتماد البلدية على الجهود الذاتية فيما يختص بأعمال الزراعة والتشجير وذلك لزيادة معدل نصيب الفرد من المسطحات الخضراء، وأثر ذلك الايجابي على جودة الحياة.
