المصدر - فطين عبيد
يطلق مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ندوة الحوار للنحت وذلك خلال الفترة من 18 -24 جمادى الآخرة 1441هـ الموافق 12-18 فبراير 2020 في مقر المركز بمدينة الرياض، بمشاركة نخبة من النحاتين السعوديين يمثلون كافة مناطق المملكة.
وستكون العاصمة الرياض على موعد مع حوار فني راقٍ في ندوة الحوار الذي يعد إحدى مبادرات المركز الراعية للفنون، وذلك ضمن استراتيجيته الجديدة نحو بناء مجتمع متلاحم لوطن مزدهر، سعياً منه لدعم المجتمع الفني والثقافي في المملكة من خلال استثمار الفنون الإبداعية ومنها النحت وتوظيفها في تعزيز ثقافة الحوار في المجتمع ، لتعزيز وترسيخ منظومة القيم الإيجابية في المجتمع كالحوار والتسامح والتعايش والتلاحم الانتماء للوطن، وذلك وفق أفضل التجارب والممارسات المحلية والعالمية.
وتشهد ندوة الحوار مشاركة عدد من الفنانين السعوديين في مجال النحت الذين ينتمون لكافة مناطق المملكة ممن يتميزون بقدراتهم على الإبداع والتعبير، حيث سيقدم كل منهم عملاً فنيا مجسما يمثل أسلوب الفنان السعودي وثقافة منطقته لتحمل لردهات المركز التنوع الثقافي الفني القائم في المملكة بما يعكس هوية مركز الحوار الوطني، الذي بات أحد الصروح الحاضنة للفن والإبداع، عبر توفيره منصات للفنانين والمبدعين للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم، وتحويل الفن إلى عنصر رئيسي للتواصل بين الناس تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
وتهدف الندة إلى نشر قيم الحوار وتبادل الخبرات بين الفنانين السعوديين بأساليبهم المتنوعة لتتجاوز حدود المسافة بين مناطق المملكة، إضافةً إلى اقتناء المركز للأعمال الفنية التي تنتج السمبوزيوم، ليس لمجرد الاقتناء وإنما لعرضها على رواده وزائريه بشكل يسهم في تحقيق أهدافه السامية بتعزيز ثقافة الحوار واحترام الاختلاف والتنوع والمحافظة على الوحدة الوطنية وحماية النسيج المجتمعي.
وستكون العاصمة الرياض على موعد مع حوار فني راقٍ في ندوة الحوار الذي يعد إحدى مبادرات المركز الراعية للفنون، وذلك ضمن استراتيجيته الجديدة نحو بناء مجتمع متلاحم لوطن مزدهر، سعياً منه لدعم المجتمع الفني والثقافي في المملكة من خلال استثمار الفنون الإبداعية ومنها النحت وتوظيفها في تعزيز ثقافة الحوار في المجتمع ، لتعزيز وترسيخ منظومة القيم الإيجابية في المجتمع كالحوار والتسامح والتعايش والتلاحم الانتماء للوطن، وذلك وفق أفضل التجارب والممارسات المحلية والعالمية.
وتشهد ندوة الحوار مشاركة عدد من الفنانين السعوديين في مجال النحت الذين ينتمون لكافة مناطق المملكة ممن يتميزون بقدراتهم على الإبداع والتعبير، حيث سيقدم كل منهم عملاً فنيا مجسما يمثل أسلوب الفنان السعودي وثقافة منطقته لتحمل لردهات المركز التنوع الثقافي الفني القائم في المملكة بما يعكس هوية مركز الحوار الوطني، الذي بات أحد الصروح الحاضنة للفن والإبداع، عبر توفيره منصات للفنانين والمبدعين للتعبير عن أفكارهم وطموحاتهم، وتحويل الفن إلى عنصر رئيسي للتواصل بين الناس تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
وتهدف الندة إلى نشر قيم الحوار وتبادل الخبرات بين الفنانين السعوديين بأساليبهم المتنوعة لتتجاوز حدود المسافة بين مناطق المملكة، إضافةً إلى اقتناء المركز للأعمال الفنية التي تنتج السمبوزيوم، ليس لمجرد الاقتناء وإنما لعرضها على رواده وزائريه بشكل يسهم في تحقيق أهدافه السامية بتعزيز ثقافة الحوار واحترام الاختلاف والتنوع والمحافظة على الوحدة الوطنية وحماية النسيج المجتمعي.