المصدر -
تدشيناً لحملته الوطنية، وضمن برنامج زياراته الميدانية التي من المقرر أن تشمل كافة مكونات العمل الوطني، التقى مجموعة من فريق توحيد الصف الجمهوري - يومنا هذا الإثنين 10 فبراير2020م - دولة رئيس الوزراء السابق، مستشار رئيس الجمهورية، والقيادي البارز في حزب المؤتمر الشعبي العام الدكتور أحمد عبيد بن دغر.
حيث قدم رئيس الفريق الأستاذ محمد المسوري وأعضاء الفريق شرحا متكاملا عن المشروع وأهدافه ومنطلقاته، كما سلمه الفريق مسودة اتفاق مكونات الصف الجمهوري المقترحة من قبله للاطلاع عليها وابداء الملاحظات إن وجدت، واتخاذ ما يلزم بشأنها في الإطارين الرسمي والتنظيمي.
وفي كلمته رحب الدكتور أحمد بن دغر بالفريق الجمهوري وأثنى على جهوده ومبادرته الوطنية، مؤكدا دعمه المطلق لهذا المشروع.
قائلا بأنه سيكون مصدر إلهام للقوى الوطنية الجمهورية ودافعا لها لتوحيد صفها وصولا لإسقاط الانقلاب واستعادة الدولة والحياة السياسية الطبيعة.
وفي الأخير، اتفق المجتمعون على ضرورة إستمرار التواصل والتعاون من أجل تطوير الآليات الملائمة، وبناء فرق العمل المشتركة في الداخل والخارج لدعم هذا المشروع وإخراجه بصيغته النهائية التي سيتفق عليها الجميع للدخول في مرحلة التنفيذ.
الجدير بالذكر أن مشروع توحيد الصف الجمهوري قد برز في الآونة الأخيرة كاستجابة للتحديات الراهنة التي تهدد كيان الدولة اليمنية ونظامها الجمهوري كنتيجة للتفكك والصراعات البينية داخل معسكر الشرعية والصف الجمهوري، الأمر الذي يصب في مصلحة المشروع الإيراني وأدوته.
وعلى إثر ذلك تنادت مجموعة من الشخصيات الوطنية والمثقفين والاعلاميين والوجاهات الاجتماعية لبلورة مشروع ووثيقة وطنية تكون قاعدة ومنطلقا لتوحيد الصف الجمهوري وتناسي جراحات الماضي، أو تأجيلها للتحاور حولها وتصفيتها، بعد اسقاط الانقلاب واستعادة الدولة وتشكيل مجلس تنسيق بين الأحزاب والمكونات الوطنية لتنفيذ الإتفاق.
حيث قدم رئيس الفريق الأستاذ محمد المسوري وأعضاء الفريق شرحا متكاملا عن المشروع وأهدافه ومنطلقاته، كما سلمه الفريق مسودة اتفاق مكونات الصف الجمهوري المقترحة من قبله للاطلاع عليها وابداء الملاحظات إن وجدت، واتخاذ ما يلزم بشأنها في الإطارين الرسمي والتنظيمي.
وفي كلمته رحب الدكتور أحمد بن دغر بالفريق الجمهوري وأثنى على جهوده ومبادرته الوطنية، مؤكدا دعمه المطلق لهذا المشروع.
قائلا بأنه سيكون مصدر إلهام للقوى الوطنية الجمهورية ودافعا لها لتوحيد صفها وصولا لإسقاط الانقلاب واستعادة الدولة والحياة السياسية الطبيعة.
وفي الأخير، اتفق المجتمعون على ضرورة إستمرار التواصل والتعاون من أجل تطوير الآليات الملائمة، وبناء فرق العمل المشتركة في الداخل والخارج لدعم هذا المشروع وإخراجه بصيغته النهائية التي سيتفق عليها الجميع للدخول في مرحلة التنفيذ.
الجدير بالذكر أن مشروع توحيد الصف الجمهوري قد برز في الآونة الأخيرة كاستجابة للتحديات الراهنة التي تهدد كيان الدولة اليمنية ونظامها الجمهوري كنتيجة للتفكك والصراعات البينية داخل معسكر الشرعية والصف الجمهوري، الأمر الذي يصب في مصلحة المشروع الإيراني وأدوته.
وعلى إثر ذلك تنادت مجموعة من الشخصيات الوطنية والمثقفين والاعلاميين والوجاهات الاجتماعية لبلورة مشروع ووثيقة وطنية تكون قاعدة ومنطلقا لتوحيد الصف الجمهوري وتناسي جراحات الماضي، أو تأجيلها للتحاور حولها وتصفيتها، بعد اسقاط الانقلاب واستعادة الدولة وتشكيل مجلس تنسيق بين الأحزاب والمكونات الوطنية لتنفيذ الإتفاق.