المصدر -
التقى الشيخ أحمد صالح العيسي نائب مدير مكتب رئاسة الجمهورية للشئون الاقتصادية ورئيس الائتلاف الوطني الجنوبي اليوم الاثنين، سعادة السفير الفرنسي لدى اليمن، كريستيان تيستو.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، والعلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تنميتها وتطويرها.
واستعرض نائب مدير مكتب رئيس الجمهورية، المستجدات على الساحة الوطنية، وجهود تحقيق الاستقرار في الجانب الاقتصادي، وما تمارسه مليشيا الحوثي من تدمير ممنهج للاقتصاد اليمني، وحربها على العملة الوطنية.
وأكد العيسي على أهمية تحقيق السلام المرتكز على المرجعيات الثلاث، وعودة الدولة، لتحقيق الاستقرار والبدء في المعالجات الاقتصادية الفعالة التي يلمسها المواطن.
وأشار العيسي إلى أهمية تطبيق اتفاق الرياض بكامل بنوده دون تأخير، وعودة الدولة إلى العاصمة المؤقتة عدن وتفعيل مؤسساتها، مشيداً بالموقف الفرنسي الداعم لليمن وحكومته الشرعية، وأمنه ووحدته واستقراره.
وتطرق إلى مجالات الشراكة الاقتصادية بين اليمن وفرنسا، لا سيما في قطاعات النفط والغاز، مؤكداً على استمرار هذه الشراكة وتمتينها وتطويرها، بما يعود بالنفع على الشعبين الصديقين، ويسهم في انعاش الاقتصاد اليمني، ومساعدة الحكومة اليمنية على تقديم الخدمات للشعب اليمني.
من جانبه جدد السفير الفرنسي كريستيان تيستو، التأكيد على موقف بلاده الداعم لليمن وأمنه واستقراره، وحكومته الشرعية.
وأوضح أن بلاده تدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام في اليمن وفق المرجعيات التي توافق عليها اليمنيين، معرباً عن أمله في تنفيذ اتفاق الرياض بما يؤدي إلى تحقيق السلام وتفعيل أداء مؤسسات الدولة في عدن، وتوحيد جهود القوى اليمنية وتوجيه طاقاتها نحو إجراء المعالجات الاقتصادية.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، والعلاقات بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تنميتها وتطويرها.
واستعرض نائب مدير مكتب رئيس الجمهورية، المستجدات على الساحة الوطنية، وجهود تحقيق الاستقرار في الجانب الاقتصادي، وما تمارسه مليشيا الحوثي من تدمير ممنهج للاقتصاد اليمني، وحربها على العملة الوطنية.
وأكد العيسي على أهمية تحقيق السلام المرتكز على المرجعيات الثلاث، وعودة الدولة، لتحقيق الاستقرار والبدء في المعالجات الاقتصادية الفعالة التي يلمسها المواطن.
وأشار العيسي إلى أهمية تطبيق اتفاق الرياض بكامل بنوده دون تأخير، وعودة الدولة إلى العاصمة المؤقتة عدن وتفعيل مؤسساتها، مشيداً بالموقف الفرنسي الداعم لليمن وحكومته الشرعية، وأمنه ووحدته واستقراره.
وتطرق إلى مجالات الشراكة الاقتصادية بين اليمن وفرنسا، لا سيما في قطاعات النفط والغاز، مؤكداً على استمرار هذه الشراكة وتمتينها وتطويرها، بما يعود بالنفع على الشعبين الصديقين، ويسهم في انعاش الاقتصاد اليمني، ومساعدة الحكومة اليمنية على تقديم الخدمات للشعب اليمني.
من جانبه جدد السفير الفرنسي كريستيان تيستو، التأكيد على موقف بلاده الداعم لليمن وأمنه واستقراره، وحكومته الشرعية.
وأوضح أن بلاده تدعم كل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام في اليمن وفق المرجعيات التي توافق عليها اليمنيين، معرباً عن أمله في تنفيذ اتفاق الرياض بما يؤدي إلى تحقيق السلام وتفعيل أداء مؤسسات الدولة في عدن، وتوحيد جهود القوى اليمنية وتوجيه طاقاتها نحو إجراء المعالجات الاقتصادية.