المصدر -
تحت إشراف عدد من أساتذة كلية الاعلام لجامعة القاهره بقسم العلاقات العامة والإعلان، اطلق طلاب الفرقه الرابعه حملة لنشر ثقافة السعادة بين فئات المجتمع بعنوان "دوبامين. وهي أول حملة اجتماعية من نوعها تستهدف إدخال البهجة والسعادة على قلوب المصريين من الفئات البسيطة والمتوسطة، بما يتماشى مع توجهات الدولة، واهتمامات الشباب.
"دوبامين" هو الاسم العلمي لهرمون السعادة في جسم الإنسان، ووفقاً للدكتورة "حياة بدر" المُشرفة على الحملة، وهو ما يتوافق مع الفكرة الرئيسية للحملة بإن دور الطالب في المجتمع يوازي دور هرمون السعادة في جسم الإنسان، واضافت أن فريق العمل من الطالبات، والطلاب نفذوا خلال الفترة الماضية عدد من الفعاليات التي تحقق أهداف الحملة منها: تنظيم لقاءات مع الجمهور المستهدف، والجلوس معهم والإنصات إلى مشاكلهم وتلمس سُبل حلها، وذلك مع العديد من الفئات مثل: "عمال النظافة "،و"المراكبية"، وتم توزيع هدايا رمزية، ومشروبات دافئة، وحلويات شرقية، كما قام الطلاب بتوزيع حلوى المولد النبوي على المواطنين بشارع المُعز لدين الله الفاطمى.
وزار الطلاب المشاركين في حملة "دوبامين"، إحدى مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة وقاموا بممارسة العديد من الأنشطة الترفيهية مع الأطفال مثل "اللعب، والرسم، وتلوين الأوجه"، ويقول الطلاب المشاركون في الحملة: "دى آخر سنة لينا في الجامعة عايزين نسيب أثر جميل في نفوس من حولنا أياً كانوا.. زمايلنا، أو حتى ناس ما نعرفهاش".
ويهدف الطلاب إلى إطلاق هذه الحملة لإثبات أن السعادة لا تحتاج إلى مبالغ ضخمة، وأن الأنشطة البسيطة التي يقومون بها لا تُكلف كثيراً ولكنها تترك أثراً لدى القطاعات التي يتم التواصل معها
"دوبامين" هو الاسم العلمي لهرمون السعادة في جسم الإنسان، ووفقاً للدكتورة "حياة بدر" المُشرفة على الحملة، وهو ما يتوافق مع الفكرة الرئيسية للحملة بإن دور الطالب في المجتمع يوازي دور هرمون السعادة في جسم الإنسان، واضافت أن فريق العمل من الطالبات، والطلاب نفذوا خلال الفترة الماضية عدد من الفعاليات التي تحقق أهداف الحملة منها: تنظيم لقاءات مع الجمهور المستهدف، والجلوس معهم والإنصات إلى مشاكلهم وتلمس سُبل حلها، وذلك مع العديد من الفئات مثل: "عمال النظافة "،و"المراكبية"، وتم توزيع هدايا رمزية، ومشروبات دافئة، وحلويات شرقية، كما قام الطلاب بتوزيع حلوى المولد النبوي على المواطنين بشارع المُعز لدين الله الفاطمى.
وزار الطلاب المشاركين في حملة "دوبامين"، إحدى مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة وقاموا بممارسة العديد من الأنشطة الترفيهية مع الأطفال مثل "اللعب، والرسم، وتلوين الأوجه"، ويقول الطلاب المشاركون في الحملة: "دى آخر سنة لينا في الجامعة عايزين نسيب أثر جميل في نفوس من حولنا أياً كانوا.. زمايلنا، أو حتى ناس ما نعرفهاش".
ويهدف الطلاب إلى إطلاق هذه الحملة لإثبات أن السعادة لا تحتاج إلى مبالغ ضخمة، وأن الأنشطة البسيطة التي يقومون بها لا تُكلف كثيراً ولكنها تترك أثراً لدى القطاعات التي يتم التواصل معها