المصدر - دشن مدير عام التعليم في منطقة عسير سعد الجوني ، فعاليات ملتقى التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم.. الواقع والتطلعات " ،والذي نظمه مكتب التعليم بوسط أبها على مسرح مدارس ابن رشد الثقافي .
وأشاد " الجوني " بالملتقى والهدف من انعقاده متطلعا لإحداث التغيير المطلوب في الممارسات داخل الفصل الدراسي، وأن الجميع سيكونون على موعد مع التغيير وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة ، والتوجه العام لوزارة التعليم .
من جانبه أكد مدير المكتب الدكتور فايز الأسمري ،على التعاون المشترك بين تعليم عسير وجامعة الملك خالد وشركة ابن رشد التعليمية ، منوها بحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين في إعداد جيل مبدع ومنتج ، إذ تقاس الأمم من خلال دورها في دفع درجة التعلم بين أبنائها ، مضيفا أن تعليم المنطقة يحرص على رفع مستوى التحصيل الدراسي لينعكس أثره على الطلاب مما يسهم في بناء مجتمع يحقق رؤية المملكة 2030 ، وليكون ذلك واقع تعيشه بلادنا .
عقب ذلك شاهد الحضور عرضا مرئيا عن أبرز منجزات المكتب ، وتم تكريم الجهات الداعمة والرعاة ، فيما ناقش اللقاء في جلسته الأولى التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم "تجارب محلية وعالمية" ، تحدث خلالها الدكتور مسفر الوادعي عن التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم ، فيما استعرض الدكتور أحمد الصغير برامج تعليم اللغة الثانية في عدة دول وأثرها على مخرجات التعلم ، وتحدثت جميلة آل عافية أسباب انخفاض المستوى التحصيلي للطالبات في قطاع مَرَبَةْ من وجهة نظر المعلمات ، وفي الجلسة الثانية قُدمت عدة أوراق ، أولها الاختبارات الدولية والوطنية للدكتورة سحر بنت يحيى ، وقدمت شركة ابن رشد في الورقة الثانية "تجارب نوعية في الاختبارات الوطنية واختبارات القدرات والتحصيلي " ، عقب ذلك قدمت سعاد الألمعي ورقة بعنوان التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم "تجارب كندية" ، ونوقش في الجلسة الثالثة دور الجامعات في تحسين نواتج التعلم تحدث خلالها الدكتور محمد زيدان في الورقة الأولى عن دور الجامعات في تحسين نواتج التعلم ، ثم قدمت الدكتورة لبنى العجمي والدكتورة بدرية القحطاني الورقة الثانية حول الأدوار المستقبلية لكلية التربية في إعداد وتنمية المعلم أكاديميا ومهنيا وفق رؤية المملكة 2030 ، والجلسة الرابعة تضمنت الشراكة المجتمعية ومخرجات التعليم "رؤية مستقبلية"، تحدث فيها الدكتور سعد عثمان عن الشراكة المجتمعية ، ثم تحدث وليد الوليدي عن دور القيادات المدرسية في تفعيل الشراكات المجتمعية ، فيما ناقش المهندس عبدالعزيز الحمادي في الجلسة الخامسة والأخيرة " التقنية ودورها في تحسين نواتج التعلم " .
وأشاد " الجوني " بالملتقى والهدف من انعقاده متطلعا لإحداث التغيير المطلوب في الممارسات داخل الفصل الدراسي، وأن الجميع سيكونون على موعد مع التغيير وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة ، والتوجه العام لوزارة التعليم .
من جانبه أكد مدير المكتب الدكتور فايز الأسمري ،على التعاون المشترك بين تعليم عسير وجامعة الملك خالد وشركة ابن رشد التعليمية ، منوها بحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين في إعداد جيل مبدع ومنتج ، إذ تقاس الأمم من خلال دورها في دفع درجة التعلم بين أبنائها ، مضيفا أن تعليم المنطقة يحرص على رفع مستوى التحصيل الدراسي لينعكس أثره على الطلاب مما يسهم في بناء مجتمع يحقق رؤية المملكة 2030 ، وليكون ذلك واقع تعيشه بلادنا .
عقب ذلك شاهد الحضور عرضا مرئيا عن أبرز منجزات المكتب ، وتم تكريم الجهات الداعمة والرعاة ، فيما ناقش اللقاء في جلسته الأولى التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم "تجارب محلية وعالمية" ، تحدث خلالها الدكتور مسفر الوادعي عن التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم ، فيما استعرض الدكتور أحمد الصغير برامج تعليم اللغة الثانية في عدة دول وأثرها على مخرجات التعلم ، وتحدثت جميلة آل عافية أسباب انخفاض المستوى التحصيلي للطالبات في قطاع مَرَبَةْ من وجهة نظر المعلمات ، وفي الجلسة الثانية قُدمت عدة أوراق ، أولها الاختبارات الدولية والوطنية للدكتورة سحر بنت يحيى ، وقدمت شركة ابن رشد في الورقة الثانية "تجارب نوعية في الاختبارات الوطنية واختبارات القدرات والتحصيلي " ، عقب ذلك قدمت سعاد الألمعي ورقة بعنوان التحصيل الدراسي ومخرجات التعليم "تجارب كندية" ، ونوقش في الجلسة الثالثة دور الجامعات في تحسين نواتج التعلم تحدث خلالها الدكتور محمد زيدان في الورقة الأولى عن دور الجامعات في تحسين نواتج التعلم ، ثم قدمت الدكتورة لبنى العجمي والدكتورة بدرية القحطاني الورقة الثانية حول الأدوار المستقبلية لكلية التربية في إعداد وتنمية المعلم أكاديميا ومهنيا وفق رؤية المملكة 2030 ، والجلسة الرابعة تضمنت الشراكة المجتمعية ومخرجات التعليم "رؤية مستقبلية"، تحدث فيها الدكتور سعد عثمان عن الشراكة المجتمعية ، ثم تحدث وليد الوليدي عن دور القيادات المدرسية في تفعيل الشراكات المجتمعية ، فيما ناقش المهندس عبدالعزيز الحمادي في الجلسة الخامسة والأخيرة " التقنية ودورها في تحسين نواتج التعلم " .