المصدر - اختتم قسم الإعلام والاتصال بتعليم ينبع اليوم، أعمال البرنامج التدريبي " صناعة المحتوى الإعلامي" والذي أعدته ونفذته مساعد مدير الإعلام والاتصال أماني بنت عبدالعزيز الأحمدي، على مدى يومين في مقر مكتب تعليم جنوب ينبع، واستهدف أكثر من 20 متدربة من المنسقات الإعلاميات في مكاتب وأقسام الإدارة، البرنامج يأتي ضمن البرامج التدريبية التي ينفذها القسم بهدف الإثراء المعرفي للمفاهيم الإعلامية المرتبطة بصناعة المحتوى الإعلامي والالمام بالمهارات المعينة على صناعته، وإدراك الحقوق والمسؤوليات وميثاق العمل الإعلامي .
واشتمل البرنامج على عدة محاور تضمنت: المحتوى الإعلامي والتأثير، مفاهيم إعلامية مرتبطة بالمحتوى الإعلامي، التخطيط لصناعة المحتوى، الكتابة الإبداعية، أخلاقيات صناعة المحتوى الإعلامي، ميثاق العمل الإعلامي.
وأوضحت " الأحمدي" أن صناعة الإعلام تتطلب الكثير من الكفاءات والقدرات والمواهب التي تجعل من تلك الصناعة قيمة مضافة إلى علم الإعلام، خصوصًا مع التطور الإعلامي التقني وما يحمله من تطورات مذهلة، وما يتطلبه من تحقيق التكامل بين القيم والمحتوى في عصر الانفتاح الإعلامي والحرية غير المنضبطة.
وأبانت " الأحمدي" أن القسم يسعى من خلال البرنامج التدريبي إلى تمكين المنسقات الإعلاميات من تقديم محتوى إعلامي يبني صورة ذهنية إيجابية لتعليم ينبع خاصة وللمجتمع التعليمي عامة، مؤكدةً على ضرورة تطوير المحتوى الإعلامي بما يتوافق مع التوجهات والسياسات الوطنية وبما لا يتعارض مع القيم والعادات، ويتواكب مع المتغيرات العالمية وفق قاعدة معرفية وآليات مهنية تقدم نموذجًا احترافيًا للعمل الإعلامي النوعي.
واشتمل البرنامج على عدة محاور تضمنت: المحتوى الإعلامي والتأثير، مفاهيم إعلامية مرتبطة بالمحتوى الإعلامي، التخطيط لصناعة المحتوى، الكتابة الإبداعية، أخلاقيات صناعة المحتوى الإعلامي، ميثاق العمل الإعلامي.
وأوضحت " الأحمدي" أن صناعة الإعلام تتطلب الكثير من الكفاءات والقدرات والمواهب التي تجعل من تلك الصناعة قيمة مضافة إلى علم الإعلام، خصوصًا مع التطور الإعلامي التقني وما يحمله من تطورات مذهلة، وما يتطلبه من تحقيق التكامل بين القيم والمحتوى في عصر الانفتاح الإعلامي والحرية غير المنضبطة.
وأبانت " الأحمدي" أن القسم يسعى من خلال البرنامج التدريبي إلى تمكين المنسقات الإعلاميات من تقديم محتوى إعلامي يبني صورة ذهنية إيجابية لتعليم ينبع خاصة وللمجتمع التعليمي عامة، مؤكدةً على ضرورة تطوير المحتوى الإعلامي بما يتوافق مع التوجهات والسياسات الوطنية وبما لا يتعارض مع القيم والعادات، ويتواكب مع المتغيرات العالمية وفق قاعدة معرفية وآليات مهنية تقدم نموذجًا احترافيًا للعمل الإعلامي النوعي.