شركات أمريكية تبحث عن شراكات استثمارية مع رجال الأعمال بـ "غرفة مكة"
المصدر -
أكد عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ممثل الغرفة لدى مجلس الغرف السعودية، رئيس اللجنة الوطنية للتغذية والاعاشة شاكر بن عساف الشريف أن المملكة تحرص على تقديم أفضل أنواع الأغذية لضيوف الرحمن، كما تحرص على أعلى مستوياتها بالسهر على راحتهم وأمنهم منذ قدومهم حتى مغادرتهم الأراضي السعودية.
جاء ذلك خلال ترحيبه بوفد مجموعة اتحاد الخليج الأمريكية الزائر لغرفة مكة المكرمة، لعرض الشراكة مع المستثمرين في قطاع التغذية والاعاشة، بحضور أمين عام غرفة مكة المكرمة المكلف المهندس عصمت معتوق، وعدد من المسؤولين ورجال الأعمال.
ولفت إلى أن مكة المكرمة التي يزورها ملايين الحجاج والمعتمرين من دول العالم، تعتبر البيئة الأكثر جذبا للمستثمرين في العديد من القطاعات، وقد هيأت المملكة مناخا استثماريا جاذبا منحت فيه المستثمر الخارجي العديد من المميزات، فضلا عن الأمن والأمان اللذان يظللان بلادنا بحمد الله ومنته، مما يجعلها بيئة محفزة للمستثمرين من كافة دول العالم.
وقال الشريف:" ما يميز أهل مكة أنهم تعودوا أن يأكل الحجاج من نفس طعامهم، مما يؤكد أنه طعام آمن، ويبين كرم أهل مكة"، مضيفا أن الجهات المختصة تحرص على تحسين المنتج المحلي من الأغذية، مبينا أن المملكة وعبر أجهزتها المختلفة لم تأل جهدا في استقطاب وتوفير أحدث التقنيات لتوفير الغذاء الصحي والآمن للحجاج والمعتمرين، ولا تتوقف عن المزيد من التجويد في هذا الصدد، خاصة فيما يختص بالجودة والمعايير العالية.
وأشار إلى أن صناعة الغذاء في كل دول العالم تتشابه، والمستثمرون في مكة المكرمة يبحثون عن الجديد في القطاع خاصة من نواحي الجودة العالية، والخلو من المبيدات والكيماويات، وذلك من أولى اهتمامات اللجنة الوطنية للتغذية والإعاشة التي تعمل مع شركائها في وضع أرقى الاشتراطات في جميع منتجات هذا القطاع الحيوي، والاسهام في تنمية اقتصاديات مكة المكرمة.
من جهته، أوضح المهندس أحمد كوثر المستثمر في القطاع أن المنتجات الأمريكية تختلف عن غيرها من منتجات الدول الأخرى بصرامة المعايير وجودة العزل والتخزين من جهة، وقلة أسعار المدخلات.
عقبها قدم الوفد الأمريكي نبذة عن التقنيات وطرق انتاج اللحوم والأغذية الحلال، حيث أبدى توم جونسن، وحسن بلاك رغبتهما في إقامة شركات مع المستثمرين السعوديين لتبادل المنافع ونقل التقنية الأمريكية خاصة في تغذية الحجاج.
وأشاروا إلى أن المنتج الأمريكي يخضع لأنظمة صارمة خلال عمليات الزراعة والري وجمع المحصول والتخزين، وكذلك في المسالخ وفي عمليات التعقيم الفريدة من نوعها التي تحفظ الطعام لفترات طويلة وبكميات كبيرة، ضمن عمليات يستخدم فيها الروبوت بشكل أساسي لضمان الجودة.
جاء ذلك خلال ترحيبه بوفد مجموعة اتحاد الخليج الأمريكية الزائر لغرفة مكة المكرمة، لعرض الشراكة مع المستثمرين في قطاع التغذية والاعاشة، بحضور أمين عام غرفة مكة المكرمة المكلف المهندس عصمت معتوق، وعدد من المسؤولين ورجال الأعمال.
ولفت إلى أن مكة المكرمة التي يزورها ملايين الحجاج والمعتمرين من دول العالم، تعتبر البيئة الأكثر جذبا للمستثمرين في العديد من القطاعات، وقد هيأت المملكة مناخا استثماريا جاذبا منحت فيه المستثمر الخارجي العديد من المميزات، فضلا عن الأمن والأمان اللذان يظللان بلادنا بحمد الله ومنته، مما يجعلها بيئة محفزة للمستثمرين من كافة دول العالم.
وقال الشريف:" ما يميز أهل مكة أنهم تعودوا أن يأكل الحجاج من نفس طعامهم، مما يؤكد أنه طعام آمن، ويبين كرم أهل مكة"، مضيفا أن الجهات المختصة تحرص على تحسين المنتج المحلي من الأغذية، مبينا أن المملكة وعبر أجهزتها المختلفة لم تأل جهدا في استقطاب وتوفير أحدث التقنيات لتوفير الغذاء الصحي والآمن للحجاج والمعتمرين، ولا تتوقف عن المزيد من التجويد في هذا الصدد، خاصة فيما يختص بالجودة والمعايير العالية.
وأشار إلى أن صناعة الغذاء في كل دول العالم تتشابه، والمستثمرون في مكة المكرمة يبحثون عن الجديد في القطاع خاصة من نواحي الجودة العالية، والخلو من المبيدات والكيماويات، وذلك من أولى اهتمامات اللجنة الوطنية للتغذية والإعاشة التي تعمل مع شركائها في وضع أرقى الاشتراطات في جميع منتجات هذا القطاع الحيوي، والاسهام في تنمية اقتصاديات مكة المكرمة.
من جهته، أوضح المهندس أحمد كوثر المستثمر في القطاع أن المنتجات الأمريكية تختلف عن غيرها من منتجات الدول الأخرى بصرامة المعايير وجودة العزل والتخزين من جهة، وقلة أسعار المدخلات.
عقبها قدم الوفد الأمريكي نبذة عن التقنيات وطرق انتاج اللحوم والأغذية الحلال، حيث أبدى توم جونسن، وحسن بلاك رغبتهما في إقامة شركات مع المستثمرين السعوديين لتبادل المنافع ونقل التقنية الأمريكية خاصة في تغذية الحجاج.
وأشاروا إلى أن المنتج الأمريكي يخضع لأنظمة صارمة خلال عمليات الزراعة والري وجمع المحصول والتخزين، وكذلك في المسالخ وفي عمليات التعقيم الفريدة من نوعها التي تحفظ الطعام لفترات طويلة وبكميات كبيرة، ضمن عمليات يستخدم فيها الروبوت بشكل أساسي لضمان الجودة.
