فعالية اليوم المفتوح لمبادرة "شرقية خضراء " تشهد تفاعل آلاف الزوار
المصدر - شهدت فعالية اليوم المفتوح لمبادرة "شرقية خضراء " والتي أقيمت مساء أمس السبت الموافق ٠٧/٠٦/١٤٤١هـ، في الواجهة البحرية بالدمام ونظمتها أمانة المنطقة الشرقية، وتقوم عليها وكالة الخدمات، تفاعل "ملحوظ" من قبل آلاف الزوار والذين توافدوا بشكل كبير لحضور فعاليات اليوم المفتوح والتي امتدت من الساعة الرابعة عصرًا وحتى الساعة العاشرة مساء، وذلك بحضور وكيل الأمين للخدمات المهندس زياد بن محمد مغربل، وعدد من المسؤولين بالأمانة، والمختصين.
و حرصت الأمانة على إقامة فعالية اليوم المفتوح لمبادرة "شرقية خضراء " والتي تأتي امتدادًا لبرامج ومبادرات الأمانة ضمن المسؤولية الاجتماعية، حيث تم مراعاة إقامة فعاليات متنوعة تناسب شرائح المجتمع .
وتهدف الأمانة من إقامة الفعالية الى تعزيز ثقافة الوعي بأهمية التشجير، وكذلك فتح قنوات تواصل مباشرة مع جميع شرائح المجتمع من مواطنين ومقيمين بأهمية المبادرة ونتائجها الإيجابية، كما حرصت على وضع أنشطة وبرامج وفعاليات في اليوم المفتوح تتماشى مع أهداف مبادرة "شرقية خضراء" التي نجحت في زراعة 200 ألف شتلة، وأدرجت الأمانة عدداً كبيراً من الأنشطة والبرامج المتنوعة، التي استهدفت جميع أفراد الأسرة، من بينها فعاليات فنية ومسرحية وحركية وإنشاديه ومسابقات ومحاضرات توعوية، ركزت على أهمية التشجير في تجميل المدن، والمحافظة على البيئة.
وأبدى الأطفال بصحبة آبائهم إعجابهم الشديد بمسرحية "علاء الدين" وما تضمنته من مبادئ وقيم وتوعية، والتي شهدت حضور كبير من قبل الزوار.
و من ضمن الفعاليات التي تم إقامتها محاضرة توعوية تطرقت الى أهمية التشجير سواء داخل المنزل أو الحي أو المدينة، إضافة الى تقديم عرض عن كيفية زراعة الشتلات داخل المنزل والحديقة وآلية العناية بها .
كما شهد عدد من الأركان إقبال كبير من قبل الزوار وبخاصة ركن "حديقة الرسم والتلوين" للأطفال، وركن "استطلاعات الرأي"، ومعرض "الصور"، وألعاب هوائية، والتي حازت على إعجاب الجميع، خاصة الشباب.
فيما كان لرجال الأمن والمرور مشاركة فعالة من خلال توزيع الورود على الجمهور على الطريق الرئيسي للواجهة البحرية والتي احتضنت الفعالية وكان لها الأثر الكبير في نفوس الزائرين ما ساهم في شكل كبير في الترويج لأهداف المبادرة، وكان هناك ركن الرسم على الوجه الذي أقبل عليه عشرات الأطفال، وأخيراً ركن زراعة الشتلات الذي أهدى الحضور شتلات يزرعونها في منازلهم.
وقالت أنَّ أهم أهداف اليوم المفتوح هو نشر الوعي وتحسين ثقافة المجتمع في الجانب الزراعي مع التركيز على الجانب التوعوي مشيرة الى أنَّ أعداد زوار الفعاليات التوعوية تشهد إقبال كبير وتسجل حضور متزايد .
ولفتت الى أن فعاليات اليوم المفتوح نجحت في نشر ثقافة التشجير لدى الزوار والذين أكدوا على أهميتها في المجال البيئي والصحي والجمالي في المنطقة .
و أكدت أمانة المنطقة الشرقية أن مبادرة «شرقية خضراء» تعمل وفق الخطة وتحقق أهدافها، وذلك من خلال النتائج التي تحققت خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى أن المبادرة تستهدف زراعة 500 ألف شجرة من أشجار الظل والزينة المناسبة لبيئة المنطقة خلال ثلاثة أشهر في مناطق مختلفة من المنطقة الشرقية، حيث يتم من خلالها تثقيف وتوعية طلاب المدارس والجامعات في المنطقة ومنسوبي الصحة بأهمية الأشجار وطرق زراعتها والمحافظة عليها.
و شهدت المبادرة تفاعلا كبيرا من الجهات المشاركة، التي بلغ عددها 36 جهة، كما شهدت مشاركة فاعلة من مدارس المنطقة الشرقية والمستشفيات والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة، إضافة إلى المتطوعين المشاركين في تشجير الشوارع بكافة مدن ومحافظات المنطقة الشرقية، مؤكدة أن المبادرة تسهم في زيادة نسبة الفرد من الرقعة الخضراء، وتحسين المشهد البيئي والحفاظ عليه، ومكافحة مصادر التلوث، ونشر ثقافة الوعي بين كافة شرائح المجتمع بأهمية التشجير والمحافظة عليه. لافتة الى أن المبادرة ستشهد خلال الفترة القادمة فعاليات أخرى وأنشطة متنوعة تسهم في زيادة الوعي بأهميتها وتحقيق النتائج المرجوة بإذن الله .
و حرصت الأمانة على إقامة فعالية اليوم المفتوح لمبادرة "شرقية خضراء " والتي تأتي امتدادًا لبرامج ومبادرات الأمانة ضمن المسؤولية الاجتماعية، حيث تم مراعاة إقامة فعاليات متنوعة تناسب شرائح المجتمع .
وتهدف الأمانة من إقامة الفعالية الى تعزيز ثقافة الوعي بأهمية التشجير، وكذلك فتح قنوات تواصل مباشرة مع جميع شرائح المجتمع من مواطنين ومقيمين بأهمية المبادرة ونتائجها الإيجابية، كما حرصت على وضع أنشطة وبرامج وفعاليات في اليوم المفتوح تتماشى مع أهداف مبادرة "شرقية خضراء" التي نجحت في زراعة 200 ألف شتلة، وأدرجت الأمانة عدداً كبيراً من الأنشطة والبرامج المتنوعة، التي استهدفت جميع أفراد الأسرة، من بينها فعاليات فنية ومسرحية وحركية وإنشاديه ومسابقات ومحاضرات توعوية، ركزت على أهمية التشجير في تجميل المدن، والمحافظة على البيئة.
وأبدى الأطفال بصحبة آبائهم إعجابهم الشديد بمسرحية "علاء الدين" وما تضمنته من مبادئ وقيم وتوعية، والتي شهدت حضور كبير من قبل الزوار.
و من ضمن الفعاليات التي تم إقامتها محاضرة توعوية تطرقت الى أهمية التشجير سواء داخل المنزل أو الحي أو المدينة، إضافة الى تقديم عرض عن كيفية زراعة الشتلات داخل المنزل والحديقة وآلية العناية بها .
كما شهد عدد من الأركان إقبال كبير من قبل الزوار وبخاصة ركن "حديقة الرسم والتلوين" للأطفال، وركن "استطلاعات الرأي"، ومعرض "الصور"، وألعاب هوائية، والتي حازت على إعجاب الجميع، خاصة الشباب.
فيما كان لرجال الأمن والمرور مشاركة فعالة من خلال توزيع الورود على الجمهور على الطريق الرئيسي للواجهة البحرية والتي احتضنت الفعالية وكان لها الأثر الكبير في نفوس الزائرين ما ساهم في شكل كبير في الترويج لأهداف المبادرة، وكان هناك ركن الرسم على الوجه الذي أقبل عليه عشرات الأطفال، وأخيراً ركن زراعة الشتلات الذي أهدى الحضور شتلات يزرعونها في منازلهم.
وقالت أنَّ أهم أهداف اليوم المفتوح هو نشر الوعي وتحسين ثقافة المجتمع في الجانب الزراعي مع التركيز على الجانب التوعوي مشيرة الى أنَّ أعداد زوار الفعاليات التوعوية تشهد إقبال كبير وتسجل حضور متزايد .
ولفتت الى أن فعاليات اليوم المفتوح نجحت في نشر ثقافة التشجير لدى الزوار والذين أكدوا على أهميتها في المجال البيئي والصحي والجمالي في المنطقة .
و أكدت أمانة المنطقة الشرقية أن مبادرة «شرقية خضراء» تعمل وفق الخطة وتحقق أهدافها، وذلك من خلال النتائج التي تحققت خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى أن المبادرة تستهدف زراعة 500 ألف شجرة من أشجار الظل والزينة المناسبة لبيئة المنطقة خلال ثلاثة أشهر في مناطق مختلفة من المنطقة الشرقية، حيث يتم من خلالها تثقيف وتوعية طلاب المدارس والجامعات في المنطقة ومنسوبي الصحة بأهمية الأشجار وطرق زراعتها والمحافظة عليها.
و شهدت المبادرة تفاعلا كبيرا من الجهات المشاركة، التي بلغ عددها 36 جهة، كما شهدت مشاركة فاعلة من مدارس المنطقة الشرقية والمستشفيات والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة، إضافة إلى المتطوعين المشاركين في تشجير الشوارع بكافة مدن ومحافظات المنطقة الشرقية، مؤكدة أن المبادرة تسهم في زيادة نسبة الفرد من الرقعة الخضراء، وتحسين المشهد البيئي والحفاظ عليه، ومكافحة مصادر التلوث، ونشر ثقافة الوعي بين كافة شرائح المجتمع بأهمية التشجير والمحافظة عليه. لافتة الى أن المبادرة ستشهد خلال الفترة القادمة فعاليات أخرى وأنشطة متنوعة تسهم في زيادة الوعي بأهميتها وتحقيق النتائج المرجوة بإذن الله .
