المصدر -
نفت الإدارة العامة للمرور ما تم تداوله مؤخرا حول إمكانية تسديد المخالفات المرورية عبر تقسيطها، مؤكدة أنه لا صحة لما أثير مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي حول نظام جديد لتقسيط تسديد المخالفات.
ووفقاً لـ”الوطن”، أكد مدير إدارة السلامة والناطق الإعلامي للإدارة العامة للمرور العميد الدكتور علي الرشيدي، أنه لا وجود لنظام تقسيط المخالفات، وأن على المخالفين تسديد مخالفاتهم بالطريقة المعروفة، لافتاً إلى أن ما يتم تداوله بخصوص وجود نظام كهذا عارٍ من الصحة.
وبيّن العميد الرشيدي أن هناك أشخاصاً اعتادوا على إثارة شائعات يتم تداولها عبر هذه المواقع الإلكترونية، وتصديقها من قبل البعض، ليبدأوا بنشرها في ما بينهم، دون التأكد من مصداقية الخبر، مضيفا أن النظام لم يطرأ عليه أي تعديل منذ بدايته، وأن نظام ساهر يخضع لإدارة مختصة ولا يمكن التعديل على هذا النظام، إلا بتوجيه من وزارة الداخلية التي تشرف عليه.
وشدد على أن نظام “ساهر” لم تضف عليه أية مخالفات جديدة، وأن النظام يعمل على مخالفتي قطع الإشارة والسرعة فقط، داعيا الجميع إلى التعاون في عدم بث الإشاعات وتداولها عبر الشبكة العنكبوتية من خلال موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أو “الفيسبوك” وحتى “الواتسآب”، وغيرها من البرامج العصرية التي انتشرت بشكل كبير خلال السنوات القريبة الماضية
ووفقاً لـ”الوطن”، أكد مدير إدارة السلامة والناطق الإعلامي للإدارة العامة للمرور العميد الدكتور علي الرشيدي، أنه لا وجود لنظام تقسيط المخالفات، وأن على المخالفين تسديد مخالفاتهم بالطريقة المعروفة، لافتاً إلى أن ما يتم تداوله بخصوص وجود نظام كهذا عارٍ من الصحة.
وبيّن العميد الرشيدي أن هناك أشخاصاً اعتادوا على إثارة شائعات يتم تداولها عبر هذه المواقع الإلكترونية، وتصديقها من قبل البعض، ليبدأوا بنشرها في ما بينهم، دون التأكد من مصداقية الخبر، مضيفا أن النظام لم يطرأ عليه أي تعديل منذ بدايته، وأن نظام ساهر يخضع لإدارة مختصة ولا يمكن التعديل على هذا النظام، إلا بتوجيه من وزارة الداخلية التي تشرف عليه.
وشدد على أن نظام “ساهر” لم تضف عليه أية مخالفات جديدة، وأن النظام يعمل على مخالفتي قطع الإشارة والسرعة فقط، داعيا الجميع إلى التعاون في عدم بث الإشاعات وتداولها عبر الشبكة العنكبوتية من خلال موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أو “الفيسبوك” وحتى “الواتسآب”، وغيرها من البرامج العصرية التي انتشرت بشكل كبير خلال السنوات القريبة الماضية
