المصدر -
منحت الأمانة العامة للفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة الـ (WFUNF) سعادة الأستاذ فهد بن محمد آل سفران من المملكة العربية السعودية لقب سفير النوايا الحسنة والسلام إضافة لمنحه درجة الدكتوراة الفخرية من أكاديمية الفيدرالية نظير جهوده المقدرة في تطوير العمل الإعلامي واهتمامه الكبير بالجوانب الإنسانية وحرصه على تفعيل دور المسؤولية المجتمعية.
من جانبه قدم سعادة السفير د. فهد آل سفران شكره وتقديره للفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة للثقة الغالية على اختياره سفيراً للنوايا الحسنة بالشرق الأوسط، مشيراً الى أن ذلك يجعل مسؤوليته مضاعفة لتقديم كل ما من شأنه تعزيز العمل الانساني والنهوض بالدور الخدمي والمساعدة على ارتقاء ونهوض المجتمعات التي تعاني من العثرات ومد يد العون للإسهام في دعم الشعوب التي تعاني من مختلف الظروف القاسية.
وأبدى سعادته فخره واعتزازه كسعودي أن يتم اختياره من قبل منظمة دولية سفيراً للنوايا الحسنة، مؤكداً أن ذلك يعتبر شرفاً كبيراً له لتمثيل أبناء المملكة العربية السعودية في منظومة دولية تهتم بالكثير من الجوانب التي تلامس الطبيعة البشرية بشكل مباشر. وموضحاً أنه سيبذل ما بوسعه لتقديم الصورة المشرفة لأبناء الوطن تأسيا براعي العمل الانساني والخيري وملهم الأمة سيدي خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده الأمين.
وجاء اختيار آل سفران الذي سبق منحه العضوية الدائمة للفيدرالية نظير جهوده في المسئولية المجتمعية والأعمال الطوعية والخيرية، وإسهاماته المميزة في العديد من الأنشطة الإنسانية والاجتماعية حسب ما أكدته الهيئة العليا للفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة وممثليها في منطقة الشرق الأوسط ودول الخليج.
من جانبه ثمن سعادة الممثل الإقليمي للفيدرالية بالشرق الأوسط سعادة الدكتور أيمن وهدان جهود المحتفى به في خدمة الانسانية وقال: «بإذن الله يكون التوفيق حليف الفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة في اختيار أمثال هؤلاء القامات و في ظل امتلاكهم للفكر الابداعي والكثير من الأفكار والبرامج الإنسانية والخيرية التي يسعى للمساهمة في تطبيقها وتنفيذها في مختلف أنحاء الشرق الأوسط.
الجدير بالذكر أن تنصيب سفراء المنظمة جاء خلال حفل افتتاح مؤتمر دور التعاون الدولي في تحقيق الاهداف الدولية للتنمية المستدامة الذي انعقد مساء الجمعة ٣١ يناير بفندق الريتزكارلتون بالعاصمة المصرية القاهرة وسط حضور دولي كبير حضره ممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والشخصيات المهمة والاعتبارية الدولية، ووزراء وسفراء ومنظمات عالمية وتسلمهم الحقيبة الدبلوماسية الفخرية الخاصة بالسفراء والوثيقة الرسمية الخاصة بالتكليف.
وفي تصريح صحفي عبر المحتفى به عن سعادته بتعيينه سفيراً للنوايا الحسنة ومنحه درجة الدكتوراة الفخرية قائلاً أن هذا الاختيار تكليف وليس تشريف ممتدحاً الدور المميز الذي تقوم به الفيدرالية وبرامجها بالخليج العربي والعالم أجمع مؤكداً في ذات السياق أنه سيكون داعماً لأنشطة المنظمة خلال الفترة المقبلة كواجب ديني واجتماعي وأخلاقي يرغب من خلاله القيام بدور ايجابي نحو مجتمعه.
من جانبه قدم سعادة السفير د. فهد آل سفران شكره وتقديره للفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة للثقة الغالية على اختياره سفيراً للنوايا الحسنة بالشرق الأوسط، مشيراً الى أن ذلك يجعل مسؤوليته مضاعفة لتقديم كل ما من شأنه تعزيز العمل الانساني والنهوض بالدور الخدمي والمساعدة على ارتقاء ونهوض المجتمعات التي تعاني من العثرات ومد يد العون للإسهام في دعم الشعوب التي تعاني من مختلف الظروف القاسية.
وأبدى سعادته فخره واعتزازه كسعودي أن يتم اختياره من قبل منظمة دولية سفيراً للنوايا الحسنة، مؤكداً أن ذلك يعتبر شرفاً كبيراً له لتمثيل أبناء المملكة العربية السعودية في منظومة دولية تهتم بالكثير من الجوانب التي تلامس الطبيعة البشرية بشكل مباشر. وموضحاً أنه سيبذل ما بوسعه لتقديم الصورة المشرفة لأبناء الوطن تأسيا براعي العمل الانساني والخيري وملهم الأمة سيدي خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده الأمين.
وجاء اختيار آل سفران الذي سبق منحه العضوية الدائمة للفيدرالية نظير جهوده في المسئولية المجتمعية والأعمال الطوعية والخيرية، وإسهاماته المميزة في العديد من الأنشطة الإنسانية والاجتماعية حسب ما أكدته الهيئة العليا للفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة وممثليها في منطقة الشرق الأوسط ودول الخليج.
من جانبه ثمن سعادة الممثل الإقليمي للفيدرالية بالشرق الأوسط سعادة الدكتور أيمن وهدان جهود المحتفى به في خدمة الانسانية وقال: «بإذن الله يكون التوفيق حليف الفيدرالية العالمية لهيئة أصدقاء الأمم المتحدة في اختيار أمثال هؤلاء القامات و في ظل امتلاكهم للفكر الابداعي والكثير من الأفكار والبرامج الإنسانية والخيرية التي يسعى للمساهمة في تطبيقها وتنفيذها في مختلف أنحاء الشرق الأوسط.
الجدير بالذكر أن تنصيب سفراء المنظمة جاء خلال حفل افتتاح مؤتمر دور التعاون الدولي في تحقيق الاهداف الدولية للتنمية المستدامة الذي انعقد مساء الجمعة ٣١ يناير بفندق الريتزكارلتون بالعاصمة المصرية القاهرة وسط حضور دولي كبير حضره ممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والشخصيات المهمة والاعتبارية الدولية، ووزراء وسفراء ومنظمات عالمية وتسلمهم الحقيبة الدبلوماسية الفخرية الخاصة بالسفراء والوثيقة الرسمية الخاصة بالتكليف.
وفي تصريح صحفي عبر المحتفى به عن سعادته بتعيينه سفيراً للنوايا الحسنة ومنحه درجة الدكتوراة الفخرية قائلاً أن هذا الاختيار تكليف وليس تشريف ممتدحاً الدور المميز الذي تقوم به الفيدرالية وبرامجها بالخليج العربي والعالم أجمع مؤكداً في ذات السياق أنه سيكون داعماً لأنشطة المنظمة خلال الفترة المقبلة كواجب ديني واجتماعي وأخلاقي يرغب من خلاله القيام بدور ايجابي نحو مجتمعه.