بمشاركة 118 طالبة من (47) إدارة تعليمية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة
المصدر - برعاية المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة الدكتور أحمد بن محمد الزائدي انطلقت منافسات مشروع المهارات الأدبية على المستوى الوطني للعام الدراسي 1440-1441هـ التي تستضيفها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في إدارة النشاط الطلابي - النشاط الثقافي - اليوم الثلاثاء الموافق 1441/6/3هـ ولمدة 3 أيام ، نفذتها منسوبات الإدارة بقاعة الجوهرة بفندق هوليداي إن تحت إشراف مديرة إدارة نشاط الطالبات جميلة القليطي بمتابعة الإدارة العامة للنشاط بوزارة التعليم - إدارة النشاط الثقافي والاجتماعي وذلك بحضور مديرة إدارة النشاط الثقافي بوزارة التعليم الدكتورة جواهر بنت راشد الرشود ومنسقة المهارات الادبية بوزارة التعليم الدكتورة لمياء بنت ناصر العيسى ومساعدة الشؤون التعليمية آمنة الغامدي ومديرة إدارة الإشراف التربوي وعدد لفيف من القيادات التربوية .
حيث يشارك فيها( 118 ) طالبة من (47) إدارة تعليمية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة ، والذي يتضمن ثلاث مسارات «القصة القصيرة والتي تشارك بها 45 طالبة ، والتلخيص والإلقاء وذلك بمشاركة 43 طالبة ، والشعر العربي الفصيح بمشاركة 30 طالبة ».
استهل المحفل بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم بصوت التربوية رياض باداوود ، تلاه السلام الملكي ، عقبها كلمة مدير عام التعليم الدكتور أحمد بن محمد الزائدي والتي رحب من خلالها بالضيفات الكريمات والأخوات الفاضلات و بناته الطالبات ، كما أبان بقوله : تشرف الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لاستضافة هذه الفعالية التربوية المهمة لمشروع المهارات الأدبية ، ولايخفى عليكن أن النشاط الطلابي يحتل أهمية خاصة في العملية التعلمية والتربوية ، فالنشاط بوابة تصقل فيها شخصيات بناتنا الطالبات وتكتشف المواهب وتكتشف الميول والاتجاهات ، ومن خلال النشاط نستطيع أن نحقق الكثير من الأهداف التعليمية والتربوية ، وإن المدرسة تعد محضن تربوي مهم يعنى بصقل شخصية الطالبة وتنمية مهاراتها واكتشاف قدراتها وتنمية الاتجاهات الإيجابية ، موضحاً أن هذه الفعالية تأتي متزامنة ومنسجمة مع ماتشهده مكة المكرمة من حراك ثقافي وحضاري يقوده سمو أمير المنطقة ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل في مشروعة الرائد "كيف نكون قدرة بلغة القرآن" ، حيث أن الاهتمام باللغة العربية أمر ضروري ومهم وفي غاية الأهمية ، والمدرسة ومؤسسات المجتمع كافة حري بها أن تعتني باللغة العربية وتعززها وتنميها في نفىس النشء .
مضيفاً : لقد كان لنا مساهمات كبيرة في هذا المجال من خلال النشاط الطلابي وكان لنا حضور كبير في الفعالية التي أقيمت مدينة جدة "الحديقة الثقافية" ، ونحن في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة نشرف ونعتز باستضافة هذا المحفل التعليمي التربوي من خلال هذا المشروع الرائد
المهارات الأدبية ، كما أن الاهتمام بهذه المهارات ينمي بناتنا الطالبات ويوجههن لتعزيز الانتماء الوطني وتعميق الولاء لهذا الوطن وقيادته ولمحاربة الفكر الضال والأفكار الهدامة التي تفت بعضد وطننا الغالي ، حقاً أعتز وافتخر بما قدمت ومايقدمن زميلاتنا الفاضلات اللاتي كان لهن دور كبير ومهم في تهيئة الظروف وتسهيل السبل لإقامة هذا المحفل التعليمي والتربوي ، فباسمي وباسم الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة نشكر المساعدة للشؤون التعليمية بمنطقة مكة المكرمة ومديرة النشاط الطلابي وجميع الزميلات اللاتي كان لهن إسهام كبير في إنجاح هذه التظاهرة التربوية ونفخر بتواجدكم معنا ونتمنى لكن النجاح والتوفيق.
ومن جانب آخر أعربت مديرة إدارة النشاط الثقافي بوزارة التعليم الدكتورة جواهر بنت راشد الرشود عن بالغ فخرها واعتزازها بما أظهرته منافسات مشروع المهارات الأدبية من العطاءات الشعرية المتدفق والروح الوطنية الجميلة، مقدمةً جزيل شكرها لتعليم مكة على هذه الاستضافة الكريمة في أطهر بقاع الأرض ، مبينةً أن النشاط الطلابي بمختلف مجالاته وفروعه ومن خلال برامجه العامة والخاصة يعني بدعم طالباتنا في كافة الجوانب وتنمية هواياتهن، وتوسيع آفاقهن الفكرية والعلمية.
هذا لاسيما إلى أهمية برامج النشاط وذلك بما تتيحه لهن من فرص ومواقف وممارسات عملية، في بناء شخصياتهن وتكاملها، وبما تقدمه من مجالات متنوعة للأنشطة المدرسية، تؤدي إلى حسن تعامل الطالبات مع أنفسهن، ومع بيئتهن، والارتفاع بمستوى أدائهن، ومهاراتهن الدراسية، والحياتية، مشيرةً إلى أن مشروع المهارات الأدبية يستهدف تعميق الاعتزاز بالدين والولاء للملك والانتماء للوطن وتحصين الطالبات من الأفكار السلبية وصقل مواهب الطالبات الأدبية وتنمية مهارات الحفظ والإلقاء والكتابة الأدبية لدى الطالبات وتعزيز الثقة لدى الطالبات ومساعدتهن على بناء شخصياتهن وتشجيع الطالبات على التعبير عن أفكارهن بأسلوب أدبي إبداعي وتقدير الإنتاج الأدبي للطالبات، متمنيةً أن يحقق هذا المشروع أهدافه المنشودة .
ومن جهتها رحبت مساعدة الشؤون التعليمية آمنة الغامدي بضيفاتنا الغاليات من وزارة التعليم موضحةً بقولها : انطلاقاً من الإيمان بالدور الكبير الذي تسعى وزارة التعليم إلى تحقيقه من الوصول إلى الأهداف والقيم والتوجهات الإيجابية وذلك من خلال اعتمادها ورعايتها أتت هذه الاستضافة والتي تأتي وفق السياسة التعليمية ورؤية المملكة 2030، مشيرةً إلى أن المشروع ينفذ سنويًا على جميع المستويات "مدرسي، محلي، مركزي" عبر مجالات الشعر والقصة والإلقاء ، شاكرة لمنسوبات النشاط الطلابي وعلى رأسهن مديرة الإدارة جميلة القليطي وذلك لجهودهن الرائعة في إقامة مثل هذا المحفل الرائع ، متمنيةً لطالباتنا التوفيق والسداد.
فيما عبّرت بدورها مديرة إدارة نشاط الطالبات جميلة القليطي عن اعتزازها باستضافة تعليم مكة لهذه المنافسات المهمة والتي تشارك بها جميع إدارات التعليم عبر مشاركات طلابية أدبية متميزة، شاكرة لضيفاتنا حضورهن الداعم وتحفيزهن الجميل ، موضحةً أن هذا المشروع يهدف إلى تعميق الاعتزاز بالدين والولاء للملك والانتماء للوطن، تحصين الطالبات من الأفكار السلبية، صقل مواهبهن الأدبية ومهاراتهن في الحفظ والتعبير والإلقاء، مبينةً أن النشاط الطلابي يعد ميدانا هاماً لبناء شخصيات بناتنا الطالبات ورعايتهن ، وتنمية ما لديهن من مواهب وقدرات؛ بناء على أنشطته وبرامجه وفعاليات المهمة والتي تهدف إلى تعزيز القيم التربوية وترسيخها في نفوس بناتنا الطالبات ، مقدمةً جزيل شكرها لكل من دعم مشروع المهارات الطلابية وساهم في إخراجه بهذه الصورة الرائعة ، راجيةً من الله أن يكلل هذا المشروع بالتوفيق والسداد.
هذا وتوالت فقرات الحفل مشتملة على العديد من الفقرات والنماذج الأدبية التي قدمتها نخبة من الطالبات المبدعات، بالإضافة إلى عروض مرئية تحكي قصة نجاح النشاط الطلابي ممثلاً بالنشاط الثقافي في رعاية المبدعات والمتميزات أدبياً وثقافياً، حيث تنوعت الفقرات بين أوبريت الشموخ من تقديم طالبات الابتدائية الثانية لتحفيظ القرآن ، ونشيد ترحيبي شاركت به طالبات بشائر الإبداع ، وقصيدة شعرية قدمتها المشرفة بقسم اللغة العربية مريم الرفاعي ، وأوبريت شموخ الحرف قدمته طالبات ابتدائية علا مكة الأهلية وأوبريت مسرح الأوراق بمشاركة طالبات الزهراء الابتدائية، قصيدة نورة الشمراني ، وأوبريت ملحمة وطن من تقديم معهد الدراسات القرآنية .
جدير بالذكر أن المشروع صاحبه تنفيذ ورش عمل للطالبات في المسارات الثلاثة «القصة القصيرة ، والتلخيص والإلقاء ، والشعر العربي الفصيح ».
كما قام وفد الضيفات بعمل جولة على تلك الورش وناقشن الطالبات في مشروع المهارات الأدبية .
حيث يشارك فيها( 118 ) طالبة من (47) إدارة تعليمية من مختلف مناطق ومحافظات المملكة ، والذي يتضمن ثلاث مسارات «القصة القصيرة والتي تشارك بها 45 طالبة ، والتلخيص والإلقاء وذلك بمشاركة 43 طالبة ، والشعر العربي الفصيح بمشاركة 30 طالبة ».
استهل المحفل بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم بصوت التربوية رياض باداوود ، تلاه السلام الملكي ، عقبها كلمة مدير عام التعليم الدكتور أحمد بن محمد الزائدي والتي رحب من خلالها بالضيفات الكريمات والأخوات الفاضلات و بناته الطالبات ، كما أبان بقوله : تشرف الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة لاستضافة هذه الفعالية التربوية المهمة لمشروع المهارات الأدبية ، ولايخفى عليكن أن النشاط الطلابي يحتل أهمية خاصة في العملية التعلمية والتربوية ، فالنشاط بوابة تصقل فيها شخصيات بناتنا الطالبات وتكتشف المواهب وتكتشف الميول والاتجاهات ، ومن خلال النشاط نستطيع أن نحقق الكثير من الأهداف التعليمية والتربوية ، وإن المدرسة تعد محضن تربوي مهم يعنى بصقل شخصية الطالبة وتنمية مهاراتها واكتشاف قدراتها وتنمية الاتجاهات الإيجابية ، موضحاً أن هذه الفعالية تأتي متزامنة ومنسجمة مع ماتشهده مكة المكرمة من حراك ثقافي وحضاري يقوده سمو أمير المنطقة ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل في مشروعة الرائد "كيف نكون قدرة بلغة القرآن" ، حيث أن الاهتمام باللغة العربية أمر ضروري ومهم وفي غاية الأهمية ، والمدرسة ومؤسسات المجتمع كافة حري بها أن تعتني باللغة العربية وتعززها وتنميها في نفىس النشء .
مضيفاً : لقد كان لنا مساهمات كبيرة في هذا المجال من خلال النشاط الطلابي وكان لنا حضور كبير في الفعالية التي أقيمت مدينة جدة "الحديقة الثقافية" ، ونحن في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة نشرف ونعتز باستضافة هذا المحفل التعليمي التربوي من خلال هذا المشروع الرائد
المهارات الأدبية ، كما أن الاهتمام بهذه المهارات ينمي بناتنا الطالبات ويوجههن لتعزيز الانتماء الوطني وتعميق الولاء لهذا الوطن وقيادته ولمحاربة الفكر الضال والأفكار الهدامة التي تفت بعضد وطننا الغالي ، حقاً أعتز وافتخر بما قدمت ومايقدمن زميلاتنا الفاضلات اللاتي كان لهن دور كبير ومهم في تهيئة الظروف وتسهيل السبل لإقامة هذا المحفل التعليمي والتربوي ، فباسمي وباسم الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة نشكر المساعدة للشؤون التعليمية بمنطقة مكة المكرمة ومديرة النشاط الطلابي وجميع الزميلات اللاتي كان لهن إسهام كبير في إنجاح هذه التظاهرة التربوية ونفخر بتواجدكم معنا ونتمنى لكن النجاح والتوفيق.
ومن جانب آخر أعربت مديرة إدارة النشاط الثقافي بوزارة التعليم الدكتورة جواهر بنت راشد الرشود عن بالغ فخرها واعتزازها بما أظهرته منافسات مشروع المهارات الأدبية من العطاءات الشعرية المتدفق والروح الوطنية الجميلة، مقدمةً جزيل شكرها لتعليم مكة على هذه الاستضافة الكريمة في أطهر بقاع الأرض ، مبينةً أن النشاط الطلابي بمختلف مجالاته وفروعه ومن خلال برامجه العامة والخاصة يعني بدعم طالباتنا في كافة الجوانب وتنمية هواياتهن، وتوسيع آفاقهن الفكرية والعلمية.
هذا لاسيما إلى أهمية برامج النشاط وذلك بما تتيحه لهن من فرص ومواقف وممارسات عملية، في بناء شخصياتهن وتكاملها، وبما تقدمه من مجالات متنوعة للأنشطة المدرسية، تؤدي إلى حسن تعامل الطالبات مع أنفسهن، ومع بيئتهن، والارتفاع بمستوى أدائهن، ومهاراتهن الدراسية، والحياتية، مشيرةً إلى أن مشروع المهارات الأدبية يستهدف تعميق الاعتزاز بالدين والولاء للملك والانتماء للوطن وتحصين الطالبات من الأفكار السلبية وصقل مواهب الطالبات الأدبية وتنمية مهارات الحفظ والإلقاء والكتابة الأدبية لدى الطالبات وتعزيز الثقة لدى الطالبات ومساعدتهن على بناء شخصياتهن وتشجيع الطالبات على التعبير عن أفكارهن بأسلوب أدبي إبداعي وتقدير الإنتاج الأدبي للطالبات، متمنيةً أن يحقق هذا المشروع أهدافه المنشودة .
ومن جهتها رحبت مساعدة الشؤون التعليمية آمنة الغامدي بضيفاتنا الغاليات من وزارة التعليم موضحةً بقولها : انطلاقاً من الإيمان بالدور الكبير الذي تسعى وزارة التعليم إلى تحقيقه من الوصول إلى الأهداف والقيم والتوجهات الإيجابية وذلك من خلال اعتمادها ورعايتها أتت هذه الاستضافة والتي تأتي وفق السياسة التعليمية ورؤية المملكة 2030، مشيرةً إلى أن المشروع ينفذ سنويًا على جميع المستويات "مدرسي، محلي، مركزي" عبر مجالات الشعر والقصة والإلقاء ، شاكرة لمنسوبات النشاط الطلابي وعلى رأسهن مديرة الإدارة جميلة القليطي وذلك لجهودهن الرائعة في إقامة مثل هذا المحفل الرائع ، متمنيةً لطالباتنا التوفيق والسداد.
فيما عبّرت بدورها مديرة إدارة نشاط الطالبات جميلة القليطي عن اعتزازها باستضافة تعليم مكة لهذه المنافسات المهمة والتي تشارك بها جميع إدارات التعليم عبر مشاركات طلابية أدبية متميزة، شاكرة لضيفاتنا حضورهن الداعم وتحفيزهن الجميل ، موضحةً أن هذا المشروع يهدف إلى تعميق الاعتزاز بالدين والولاء للملك والانتماء للوطن، تحصين الطالبات من الأفكار السلبية، صقل مواهبهن الأدبية ومهاراتهن في الحفظ والتعبير والإلقاء، مبينةً أن النشاط الطلابي يعد ميدانا هاماً لبناء شخصيات بناتنا الطالبات ورعايتهن ، وتنمية ما لديهن من مواهب وقدرات؛ بناء على أنشطته وبرامجه وفعاليات المهمة والتي تهدف إلى تعزيز القيم التربوية وترسيخها في نفوس بناتنا الطالبات ، مقدمةً جزيل شكرها لكل من دعم مشروع المهارات الطلابية وساهم في إخراجه بهذه الصورة الرائعة ، راجيةً من الله أن يكلل هذا المشروع بالتوفيق والسداد.
هذا وتوالت فقرات الحفل مشتملة على العديد من الفقرات والنماذج الأدبية التي قدمتها نخبة من الطالبات المبدعات، بالإضافة إلى عروض مرئية تحكي قصة نجاح النشاط الطلابي ممثلاً بالنشاط الثقافي في رعاية المبدعات والمتميزات أدبياً وثقافياً، حيث تنوعت الفقرات بين أوبريت الشموخ من تقديم طالبات الابتدائية الثانية لتحفيظ القرآن ، ونشيد ترحيبي شاركت به طالبات بشائر الإبداع ، وقصيدة شعرية قدمتها المشرفة بقسم اللغة العربية مريم الرفاعي ، وأوبريت شموخ الحرف قدمته طالبات ابتدائية علا مكة الأهلية وأوبريت مسرح الأوراق بمشاركة طالبات الزهراء الابتدائية، قصيدة نورة الشمراني ، وأوبريت ملحمة وطن من تقديم معهد الدراسات القرآنية .
جدير بالذكر أن المشروع صاحبه تنفيذ ورش عمل للطالبات في المسارات الثلاثة «القصة القصيرة ، والتلخيص والإلقاء ، والشعر العربي الفصيح ».
كما قام وفد الضيفات بعمل جولة على تلك الورش وناقشن الطالبات في مشروع المهارات الأدبية .