المصدر -
انهت بلدية عريعرة التابعة لأمانة المنطقة الشرقية أعمال صيانة وتطوير مشتل البلدية لينتج من عشرة آلاف شتلة سنويا إلى أكثر من خمسين ألف شتلة سنويا.
وأوضح رئيس بلدية عريعرة المهندس/ أحمد بن غرم الله الغامدي، أن الأعمال شملت صيانة وتطوير المشتل بالإضافة إلى إنشاء خمسة بيوت محمية ذات مساحة واسعة وإيجاد مناطق مخصصة لتشميس النباتات.
كما أوضح أنه تم تخصيص عدد اثنان من البيوت المحمية لإنتاج النباتات البرية والتي تتماشى وتتعايش مع طبيعة المنطقة الصحراوية كالطلح والسدر والغاف والعرعر والصبار، وتخصيص عدد واحد من البيوت المحمية لإنتاج الزهور بمختلف أنواعها وتخصيص عدد اثنان من البيوت المحمية لإنتاج الأشجار المزهرة ذات الظل الواسع.
حيث يجري حالياً إعداد دراسة لإيجاد منطقة واسعة لإنبات المسطحات الخضراء تمهيداً لاعتماد البلدية على الجهود الذاتية فيما يختص بأعمال الزراعة والتشجير وذلك تماشيا مع التوجهات في زيادة معدل نصيب الفرد من المسطحات الخضراء والأثر الإيجابي على جودة الحياة.
انهت بلدية عريعرة التابعة لأمانة المنطقة الشرقية أعمال صيانة وتطوير مشتل البلدية لينتج من عشرة آلاف شتلة سنويا إلى أكثر من خمسين ألف شتلة سنويا.
وأوضح رئيس بلدية عريعرة المهندس/ أحمد بن غرم الله الغامدي، أن الأعمال شملت صيانة وتطوير المشتل بالإضافة إلى إنشاء خمسة بيوت محمية ذات مساحة واسعة وإيجاد مناطق مخصصة لتشميس النباتات.
كما أوضح أنه تم تخصيص عدد اثنان من البيوت المحمية لإنتاج النباتات البرية والتي تتماشى وتتعايش مع طبيعة المنطقة الصحراوية كالطلح والسدر والغاف والعرعر والصبار، وتخصيص عدد واحد من البيوت المحمية لإنتاج الزهور بمختلف أنواعها وتخصيص عدد اثنان من البيوت المحمية لإنتاج الأشجار المزهرة ذات الظل الواسع.
حيث يجري حالياً إعداد دراسة لإيجاد منطقة واسعة لإنبات المسطحات الخضراء تمهيداً لاعتماد البلدية على الجهود الذاتية فيما يختص بأعمال الزراعة والتشجير وذلك تماشيا مع التوجهات في زيادة معدل نصيب الفرد من المسطحات الخضراء والأثر الإيجابي على جودة الحياة.